أقرأ أيضاً
التاريخ: 28/9/2022
2868
التاريخ: 28-6-2021
2200
التاريخ: 19-6-2016
4867
التاريخ: 15-1-2016
1705
|
من الممكن ان يعاني الطفل من نقص في البعد الجسدي والأخلاقي والنفسي الى الحد الذي يتألم له حتى والديه، أو أن تكون تصرفاته غير مناسبة بحيث لا يكسب رضاهما بالشكل الذي يتطلعان إليه.. لكنه على كل حال يجب الإقدام على الخطوة الأولى في عملية الإصلاح وبناء شخصية الطفل الا وهي ان ننظر إليه من زاوية انه واحد من عائلتنا ومجتمعنا ونكن له الإحترام والأهمية وتلك هي الدرجة الأولى في سلم شخصية الطفل.
إن الطفل الذي قلما حظي برضا الآخرين أو قلما حظي بمساندة الوالدين لا يمكنه ان يكون الى جانبهما بكل وجوده ولا يستطيع ان تكون شخصيته موائمة أو مطواعة ذلك ان إحساس الطفل بجفاء والديه وعدم حنوهما عليه مؤلم وقاس بنفس المقدار الذي يكون إهتمامهما به بمثابة النعمة الكبرى والهدية.
إن قبول الطفل عامل لبلورة الشخصية، ونوع من السماح له بالتعلق بالعائلة وإحساسه بأنه عزيز العائلة ويتفاخر امام اقرانه بالقول "انا حبيب امي.. امي تحبني.. ابي يحميني وسيدافع عني" وهذا بحد ذاته مدعاة للشعور بالثقة والسير قدماً لإستمرار الحياة.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
مجلس أعيان كربلاء يشيد بجهود العتبة العباسية المقدسة في مشروع الحزام الأخضر
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم دورة تخصّصية حول الفهرسة الحديثة لملاكات جامعة البصرة
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تبحث مع جامعة الكوفة إقامة النشاطات العلميّة المشتركة
|
|
المجمع العلمي يستأنف الختمة القرآنيّة اليوميّة في الصحن العبّاسي الشريف
|