أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-3-2021
1692
التاريخ: 12-6-2018
2245
التاريخ: 10-1-2016
3479
التاريخ: 11-1-2016
1683
|
يكون توكيل مسؤولية الأطفال للمربية أو الخادمة والهروب من عبثها والقاؤها على كاهل الآخرين غالباً لطلب الراحة والترفيه عن النفسية ولا ترغب احيانا أن يزول اصباغ اظفارها ولا تريد أن يتأثر جمال يديها وهندامها.
والفرق الشاسع واضح بين طريقة التفكير هذه وبين مسؤوليات الأمومة. فالأم التي لا ترضع الطفل حفظا على صدرها من الترهل، والأم التي تبحث عن الانطلاق وتستخدم المربية أو الخادمة للمنزل من اجل تسهيل عملية ذهابها وايابها هي ليست أما بل شخصا لا أباليا مغرورا.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
ستوفر فحوصات تشخيصية لم تكن متوفرة سابقا... تعرف على مميزات أجهزة المختبر في مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة
|
|
بالصور: تزامنا مع ذكرى ولادة الإمام الرضا (ع).. لوحات مطرزة تزين الصحن الحسيني الشريف
|
|
بالفيديو: الاكبر في العراق.. العتبة الحسينية تنجز المرحلة الأولى من مدينة الثقلين لإسكان الفقراء في البصرة
|
|
ضمنها مقام التل الزينبي والمضيف.. العتبة الحسينية تعلن عن افتتاحها ثلاثة أجزاء من مشروع صحن العقيلة زينب (ع) خلال الفترة المقبلة
|