أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-12-2015
464
التاريخ: 17-1-2016
502
التاريخ: 6-12-2015
487
التاريخ: 18-1-2016
505
|
يشترط في الامام طهارة المولد عند علمائنا، فلا تصح إمامة ولد الزنا، لأنها من المناصب الجليلة، فلا تليق بحاله، لنقصه. ولعدم انقياد القلوب إلى متابعته. و لأنها رئاسة دينية فلا ينالها مثله، لتكونه من المعصية الكبيرة.
وبعض علمائنا حكم بكفره(1).وليس بمعتمد. ولان رجلا لا يعرف أبوه أم قوما بالعقيق فنهاه عمر بن عبدالعزيز(2)، ولم ينكر عليه أحد. وقال الشافعي: تكره إمامته(3): لحديث عمر بن عبدالعزيز. وقال أحمد: لا تكره(4).
_____________
(1) هو ابن إدريس في السرائر: 183 و 241 و 287.
(2) مصنف ابن أبي شيبة 2: 216 - 217.
(3) الام 1: 166، المجموع 4: 288، المغني 2: 60، الشرح الكبير 2: 59، عمدة القاري 5: 226.
(4) المغني 2: 60، الشرح الكبير 2: 59، الانصاف 2: 274، كشاف القناع 1: 484.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|