أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-1-2016
576
التاريخ: 17-1-2016
462
التاريخ: 17-1-2016
410
التاريخ: 18-1-2016
1224
|
يشترط في الامام طهارة المولد عند علمائنا، فلا تصح إمامة ولد الزنا، لأنها من المناصب الجليلة، فلا تليق بحاله، لنقصه. ولعدم انقياد القلوب إلى متابعته. و لأنها رئاسة دينية فلا ينالها مثله، لتكونه من المعصية الكبيرة.
وبعض علمائنا حكم بكفره(1).وليس بمعتمد. ولان رجلا لا يعرف أبوه أم قوما بالعقيق فنهاه عمر بن عبدالعزيز(2)، ولم ينكر عليه أحد. وقال الشافعي: تكره إمامته(3): لحديث عمر بن عبدالعزيز. وقال أحمد: لا تكره(4).
_____________
(1) هو ابن إدريس في السرائر: 183 و 241 و 287.
(2) مصنف ابن أبي شيبة 2: 216 - 217.
(3) الام 1: 166، المجموع 4: 288، المغني 2: 60، الشرح الكبير 2: 59، عمدة القاري 5: 226.
(4) المغني 2: 60، الشرح الكبير 2: 59، الانصاف 2: 274، كشاف القناع 1: 484.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|