المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
التكشف غير المباشر في المعلق الخلوي النجاسات التي تؤثر بالتنجيس البذور المصنعة artificial seeds أو Synthetic seeds واجبات غسل الميت واجبات التخلي نواقض الطهارة مسنونات التخلي مسائل في الوضوء مسائل في النجاسات المداخل الأساسية لنظريات الإعلام- نظريات التأثير الانتقائي والمحدود لوسائل الإعلام- نظرية العلاقات الاجتماعية المداخل الأساسية لنظريات الإعلام- نظريات التأثير الانتقائي والمحدود لوسائل الإعلام- نظرية الفئات الاجتماعية المداخل الأساسية لنظريات الإعلام- نظريات التأثير الانتقائي والمحدود لوسائل الإعلام- نظرية الاختلافات الفردية المداخل الأساسية لنظريات الإعلام- نظريات التأثير الانتقائي والمحدود لوسائل الإعلام- نظرية التعرض المداخل الأساسية لنظريات الإعلام- نظريات التأثير الانتقائي والمحدود لوسائل الإعلام المداخل الأساسية لنظريات الإعلام- النظريات المتعلقة بالقائم بالاتصال- نظرية دوامة الصمت أو حلزون الصمت

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 7120 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
التكشف غير المباشر في المعلق الخلوي
2025-02-03
النجاسات التي تؤثر بالتنجيس
2025-02-03
البذور المصنعة artificial seeds أو Synthetic seeds
2025-02-03
واجبات غسل الميت
2025-02-03
واجبات التخلي
2025-02-03
نواقض الطهارة
2025-02-03

الإمام مع مسلم بن عقبة
11-4-2016
الانظمة الفرعية للنظام السياحي
3-4-2022
آدم والنهي عن الشجرة
2024-07-06
الصورة من الجانب الفني عند المخرج- التناسق
14/9/2022
الإمام علي يصف جهاده
4-5-2016
منظم فلطية حثي induction voltage regulator
11-5-2020


المداخل الأساسية لنظريات الإعلام- النظريات المتعلقة بالقائم بالاتصال- نظرية الفجوة المعرفية  
  
26   11:34 صباحاً   التاريخ: 2025-02-03
المؤلف : د. سعد سلمان المشهداني
الكتاب أو المصدر : منهجية البحث الإعلامي
الجزء والصفحة : ص 372-374
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / مناهج البحث الاعلامي /

المداخل الأساسية لنظريات الإعلام- النظريات المتعلقة بالقائم بالاتصال- نظرية الفجوة المعرفية

تعتمد هذه النظرية على مبدأ التباين الموجود بين الأفراد والجماعات في المستوى المعرفي وصاغ هذه النظرية تيتسنيور وزملاؤه، وتقوم على افتراض انه: "مع تزايد انسياب المعلومات في النظام الاجتماعي من خلال وسائل الإعلام تحدث فجوة في المعلومات بين الفئات ذات المستوى الاجتماعي والاقتصادي الأعلى التي تميل إلى اكتساب المعلومات أكثر وبين الفئات ذات المستوى الأقل. هكذا فهي تصنف إفراد المجتمع إلى مستويات اجتماعية واقتصادية بناء على مستوى تعليم الفرد" (1).

وتؤكد هذه الفرضية على أن الفئات ذات المستوى الاقتصادي الاجتماعي المنخفض لا تظل فقيرة في المعلومات بوجه عام، ولكنها تكتسب معلومات أقل نسبياً من الفئات الأعلى في المستوى الاجتماعي الاقتصادي، وقد أيدت بحوث عديدة صحة هذه الفرضية في الولايات المتحدة وأوروبا وأمريكا اللاتينية، والشرق الأوسط فقد أشارت إلى أن العوامل الاقتصادية والاجتماعية هي المحدد الأساس لاكتساب الجمهور للمعرفة (2).

وقد اهتم نوفاك (1970 Novak) بموضوع الفجوات المعرفية المصاحبة للتفاوت الاقتصادي والاجتماعي في المجتمع وركز على الإجابة عن الأسئلة الآتية: متى تظهر هذه الفجوات؟ وكيف ومتى يتكرر ظهورها؟ وما عواقب ظهور هذه الفجوات؟ وتفيد مساهمات نوفاك في التركيز على الجوانب المتعددة في عمل وسائل الإعلام لتضييق الفجوات المعرفية وتشمل شكل المعلومات وطريقة تقديمها وعرضها ووسيلة توزيعها على الجماعات، (وهناك من أطلق عليها مصطلح التأثير الحدي Ceiling Effect لأن الأفراد الذين يملكون الإمكانات لاكتساب المعلومات سيأتي وقت لا يتجهون فيه إلى المزيد من موضوعات معينة وهنا يلتقي مع الفئات الأقل عند نقطة يشعر عندها المتميزون بعدم وجود الدافع للبحث عن معلومات جديدة بينما يكون الواقع موجودا لدى الفئة الأخرى. وتؤكد الدلائل والبراهين على وجود تحيز طبقي في الاهتمام بالمصادر الإعلامية الغنية معرفياً كما تكشف عن وجود علاقة بين الطبقة الاجتماعية من جهة وبين الاهتمام بمصادر المعرفة والقدرة على الإجابة عن تساؤلات عن القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية من جهة أخرى، والواقع أن التقنيات الاتصالية الجديدة تتحرك كعوامل خلق وتوسيع التفاوت فمسألة عدم المساواة المعلوماتية تكتسب أهمية كبيرة لأن انتشار التلفزة الكابلية والفضائيات والكومبيوتر ومختلف أنواع النصوص البصرية التلفازية تؤدي إلى تأثيرات اجتماعية خاصة من زاوية الانتشار غير المتساوي، كما تبرز لدينا هنا عدد من الفجوات المركبة الناتجة عن الفجوة الرئيسة وتضم فجوة علمية وتكنولوجية وفجوة تنظيمية وتشريعية وفجوات الفقر التي تشمل الدخل والغذاء والمأوى والرعاية الصحية والتعليم والعمل وفجوات البنى التحتية لكن تعد الفجوة الرقمية هي فجوة الفجوات التي تحمل في طياتها كل بذور التخلف المجتمعي وفشل مشاريعه الإنمائية. وقد حدد الخبراء قياس الفجوات اعتماداً على عدد أجهزة الكومبيوتر وكلفه شرائه في الدول النامية وعدد الهواتف النقالة والمخصص المالي للبحث العلمي في الدول النامية مقارنة بالمتقدمة. ونسبة الأمية الأبجدية والحاسوبية إلى أجمالي السكان والإنتاج الفكري السنوي ونسبة مستخدمي الانترنيت إلى أجمالي سكان الأرض.

______________

(1) د. محمود حسن إسماعيل: مبادئ علم الاتصال ونظريات التأثير، القاهرة، الدار العالمية للنشر، 2003، ص 283.

(2) د. حسن عماد مكاوي وليلى حسين السيد الاتصال ونظرياته المعاصرة، ط، القاهرة، الدار المصرية اللبنانية، 2010، ص 339.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.