أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-6-2020
![]()
التاريخ: 11-9-2016
![]()
التاريخ: 25-7-2018
![]()
التاريخ: 27-6-2016
![]() |
إننا لم نعد نعيش في زمن نعرف فيه الجيران كلهم ونعدهم أصدقاء. فهناك عدد مذهل من الناس لم يسبق لهم أن تحدثوا مع جيرانهم، وبعضهم لا يستطيع أن يميزهم من بين مجموعة من الناس. لذلك عليك أن تقدم نفسك للجيران أو تدعوهم إلى فنجان قهوة فالجيران لا يمثلون مصدرًا كبيرًا محتملاً من الصداقة بل يجعلوننا نشعر بمزيد من الراحة في منازلنا التي يقضي معظمنا غالبية وقته فيها.
يتم بناء منازل جديدة في البلد بمزايا جديدة مذهلة. وجاء في تقرير الرابطة الوطنية للبنائين أن المساحة التي كانت مخصصة لغرفة المعيشة أصبحت تستعمل هذه الأيام لبناء شرفة أمامية مسقوفة. فالمهندسون المعماريون والبناؤون ومخططو المدن يرون في الشرفة الأمامية علاجا للمسافة الاجتماعية غير السعيدة وغير المريحة التي تميز الكثير من الضواحي. فكثير منا لا يعرف من هم جيرانه، وغالبًا لا تعرف أي شيء عنهم على الرغم من الحقيقة بأن هناك شيئًا بالغ الأهمية نشترك فيه ألا وهو الضاحية التي تجمعنا، والأشياء المحيطة بنا، والمكان الذي نبدأ فيه يومنا وننهيه.
فالشرفات الأمامية تمثل عودة إلى الماضي، لأن معظمنا يترقب الفرصة للخروج من مدخل المنزل والالتقاء بالناس في الشارع.
إن التفاعل الاجتماعي الأوسع يمكن أن يزيد من السعادة بنسبة 30% على الغالب.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|