المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

المبالغة في الاعتناء بهم لن تفيدهم مطلقا
17-6-2016
Possession
7-6-2021
عوامل الخوف من الموت
14-11-2014
الثقافة الحاكمة على‏ الحكومة الإسلامية
25-11-2015
افتقار المعلول إنّما هو في الوجود أو العدم
1-07-2015
الشعور بلذة الجمال
2023-05-02


كون هيرشل الذي يلوح في الأفق  
  
752   12:57 صباحاً   التاريخ: 2023-09-14
المؤلف : وليام تي فولمان
الكتاب أو المصدر : وداعاً نظرية مركزية الأرض
الجزء والصفحة : ص161–162
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / تاريخ وعلماء علم الفلك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-06-05 715
التاريخ: 2023-09-10 876
التاريخ: 2023-09-13 1003
التاريخ: 2023-09-12 728

إذن فالكنيسة علمت. ولكن دعونا نتساءل مرة أخرى: هل علم «هو» إلى أي مدى أبحر بسفينته؟

إن إتش جي ويلز، الذي صورت قصص خياله العلمي بشرًا ضاعوا في فضاء الطبيعة الفسيح أو غيره، يحكي قصة كتاب «عن دورات الأجرام السماوية» في أسلوب بليغ موجز: «كانت الكرة الأرضية مركز الوجود؛ وكانت الشمس والقمر وسائر الكواكب والنجوم الثابتة، تتحرك حولها باعتبارها مركزها جميعًا، في أفلاك كروية بلورية. ولم تتحرك عقول البشر لتتجاوز ذلك إلا في القرن الخامس عشر [منقول كما ورد نصا]، وأتى كوبرنيكوس بحدسه المذهل ليعلن أن الشمس هي المركز وليست الأرض.»

بالرغم من هذا التخمين المذهل – الذي بالرغم من كونه مذهلًا بالفعل، لكنه لم يكن مجرد تخمین – لم يكن بمقدور كوبرنيكوس – مثله مثل أرسطو وبطليموس والأب تولوساني – التوقف عن التفكير في مسألة «صغر» الكون القديم الذي أتى عليه هو.

وهنا ربما أكون بصدد إسقاط فكرتي الجوفاء، الخاصة بي والمتعلقة بعدم مركزية الأرض، على الرجل. ولنأخذ مثلا العبارة الافتتاحية للكتاب السادس: «لقد أشرنا حسبما أتاحت لنا قدرتنا إلى القوة والتأثير اللذين حققهما دوران الأرض في حالة الحركة الظاهرية في خط طول النجوم السيارة وإلى النظام المؤكد واللازم الذي يضع في إطاره كل الظواهر.» إن كوبرنيكوس يعود من جديد في فخر – وهو محق في ذلك – إلى مسألة مركزية الأرض كنقيض من أجل عقد مقارنة؛ في حين أنني، وقد أفسدتني مبادئ كبلر وأغوتني قوانين نيوتن، أتجه مباشرة إلى الجاذبية التي تختزل مسألة دوران الأرض إلى حد جعلها أمرًا غير ذي صلة، مثل قضية الحركة «الحقيقية» لتلك النجوم السيارة. إنه يقول «جميع الظواهر»! غير أنه في أيامي اتسع نطاق المشاهدة ليتوغل أكثر في الظلام الدامس؛ الكثير والكثير من الظواهر بين المجرَّات على النحو الذي هي عليه دون مرجعية قابلة للقياس إلى دوران الأرض. ها أنت الآن أدركت ردَّ فعلي، سوء تقدير من كوبرنيكوس المسكين، الذي نظر إلى تلك «الظواهر» وفي ذهنه التراجع الكوكبي. بالمثل تمامًا، قال بالفعل: «جميع الظواهر». ربما ظن أنه أبحر بعيدًا إلى الحد الذي مكنه من رؤيتها جميعًا؛ وما رآه ظلَّ في إطار «العالم» المعروف.

مرة تلو مرة يشير كوبرنيكوس إلى «الحركات السنوية الصحيحة بالنسبة لكرة النجوم الثابتة»؛ فماذا لو لم يكن هناك كرة نجوم ثابتة؟ «إن العقل ليرتعد.»

في معرض مناقشته لأمر كوكبي الزهرة وعطارد، يتقبل فكرة الضرورة التي شعر بها سابقوه لملء الفراغ بين الكواكب: «حتى لا يظل مثل هذا الفضاء الشاسع خاويًا، هم رأوا أن الفواصل بين نقاط الحضيض ونقاط الأوج – التي بناءً عليها، بحثوا مسألة سمك الافلاك – يصل مجموعها بالتقريب إلى نفس حاصل الجمع» للمسافات الفارغة. ثم يعلق على هذا بأسلوب جافٌ قائلا: «إننا لا نعلم أن هذا الفضاء العظيم لا يحوي شيئًا سوى الهواء، أو إن كنت تفضّل، ما يسمونه العنصر الناري.» ثم يهاجم الفكر البطلمي حول تلك النقطة تحديدًا: إن أفلاك التدوير والموازنات الهائلة التي نحن في حاجة إليها لتفسير الظواهر تتطلب أحجامًا لا يتخيلها عقل ومن هنا جاء الهتاف الخطابي الذي اقتبسته من قبل: «إذن، حسب ادعائهم، ما الذي يحتويه كل هذا الفضاء؟» (نيتشه، نحو عام 1886: «منذ زمن كوبرنيكوس والإنسان يتدحرج من المركز نحو المجهول».)

نعم لقد ارتحل كوبرنيكوس إلى ما وراء حدود مشاهدته هو، دون أن يجرؤ على أن يرى (كيف يمكن لقلوبنا ألا تنفطر من أجله لعدم رؤيته ذلك؟) أن الكيان المحظور الواقع فيما وراء أعمدة هرقل هو «اللانهاية».




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.