المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5832 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مكة والكعبة والإسلام بعد الجاهلية والوثنية.  
  
699   03:38 مساءً   التاريخ: 2023-06-15
المؤلف : محمد لطفي جمعة.
الكتاب أو المصدر : ثورة الإسلام وبطل الأنبياء.
الجزء والصفحة : ص 99 ــ 103.
القسم : التاريخ / التاريخ الاسلامي / السيرة النبوية / سيرة النبي (صلى الله عليه وآله) بعد الاسلام /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-7-2019 1614
التاريخ: 19-5-2021 2590
التاريخ: 2023-06-06 840
التاريخ: 21-10-2019 1495

قيل في اسم مكة إن أصله «أمتك» الفصيل ما في ضرع أمه إذا لم يُبق فيها شيئًا؛ فسُميت القرية مكة لقلة مائها، كما سُميت المعطشة، وسميت في القرآن بكة؛ لأنها تبك أعناق الجبابرة، وهذا تعليل لغوي، وأُطلق عليها القرية، البلد، أم القرى، كوثى، أم كوثى، فاران، المقدسة، قرية النمل، الحاطمة، الوادي، الحرم، العرش، معاد، طيبة، الباسة، الناشة (1). وهذه أسماء ذكرها المجد الفيروز آبادي، وورد بعضها في مراجع دينية. وقال النووي: «لا يُعرف في البلاد بلدة أكثر أسماءً من مكة والمدينة. ولا عجب؛ فإن الإسلام جعل لهما من الشهرة ما جعل المؤرخين يتبارون في التدليل عليهما بكثرة الأسماء، وفي مكة بيت الله المعظم الذي إذا قصده عباده حط عنهم أوزارهم، ورفع درجاتهم، وجعلها قبلة للمسلمين، وفرض الحج مسقط رأس النبي ومحل إقامته ثلاثًا وخمسين سنة، وموضع نزول نصف القرآن الكريم ومهبط الوحي ومظهر الإسلام الأسمى، ومنشأ الخلفاء الراشدين وأبطال الفتوح ومصدر العظمة المحمدية، وقد بلغ تكريم مكة من ذهن بعض العلماء أن يكره إقامة الناس بمكة خوفًا من سقوط حرمة البيت الشريف بتعود المقام فيه، وكان عمر بن الخطاب. يدور على الحاج بعد قضاء النسك بالدرة ويقول: «يا أهل اليمن يمنكم ويا أهل الشام شامكم؛ فإنه أبقى لحرمة بيت ربكم في قلوبكم.» خوفًا عليهم من الذنوب. ﴿وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ﴾ ومحصل ما ذهب إليه الإمام أبو حنيفة من كراهة المجاورة مبني على ضعف عن مراعاة حرمة الحرم الشريف والبعد عن السمر والتفكُّه باللغو، وذكر أحوال الدنيا والاغتياب والخوض فيما لا ينبغي لهم من اللهو والعبث فمن أمكنه الاحتراز عن ذلك وبقيت حرمة البيت في عينه وقلبه فالإقامة هي أفضل، وحينئذ لا تُكره، ونحن لا نحب أن نتعرض هنا إلى ما اشتهر عن الحياة الاجتماعية في بعض المدن المقدسة في الهند ومصر وبابل وآشور؛ فهناك أوصاف مسهبة وأدلة ماثلة تجدها في تواريخ هيردوت والأزرقي والنهر والي والفاكهي وفلندرز بتري. وفي مجموعة ويستفلد الألماني نص المنشور الذي بعث به الخليفة الهادي العباسي إلى أهل مكة وفيه الكفاية، ومن بركة العلم نسبته إلى قائله. ولكن ما كانت عليه مكة قبل مولد النبي صلى الله عليه وسلم ومبعثه لم يمنعها أن تكون مصدرا لهذا النور الإلهي الذي انبثق من أحد بيوتها، ومن أصعب الأمور أن يوفق الباحث الاجتماعي بين طبيعة الإنسان الغارقة في الأخطاء والأوزار وبين القداسة التي يريدها الله - سبحانه وتعالى – لبعض الأماكن؛ فمكة مشرفة في نظر العالم الإسلامي، وستبقى كذلك إلى الأبد بإذن الله. وأقدم مؤرخي مكة من العرب أبو الوليد محمد بن عبد الله الأزرقي، ثم خلفه أبو عبد ا ، الله محمد بن إسحاق الفاكهي المكي، ثم تقي الدين الفاسي محمد بن فهد الشافعي، ثم النهر والي من علماء نهروالة صاحب الأقوال المأثورة والكتب المشهورة، وقد جاء وصف مكة على لسان هؤلاء الأعلام – غير ما ذكرناه – أنها مدينة كبيرة مستطيلة ذات شعاب واسعة، لها مبدأ ونهايتان مبدؤها المعلاة - وهي المقبرة الشريفة – ومنتهاها من ناحية جدة «الشبيكة»، ومن ناحية اليمن «بازان»، وشكلها كالسلحفاة الرابضة، وبها جبلان اسمهما الأخشبان وهما جبل أبي قبيس (وهو المشرف على الصفا)، والجبل الأحمر أو الأعرف (وهو المشرف على قعيقعان وعلى ديار عبد الله بن الزبير)، وقعيقعان جبل يُعرف الآن باسم جزل. والمسجد الحرام بوسط مكة بين هذين الجبلين، والكعبة بوسط المسجد الحرام، وإذا أشرف الناظر على مكة من أعلى جبل أبي قبيس لا يرى جميع مكة، بل يرى أكثرها. روى النهر والي أنه كان يشاهد في سن الصِّبا خلو الحرم الشريف وخلو المطاف من الطائفين، حتى إنه أدرك الطواف وحده من غير أن يكون معه أحد مراتٍ كثيرة؛ كان يترصده خليا لكثرة الثواب بأن يكون الشخص الواحد يقوم بتلك العبادة وحده في جميع الدنيا؛ لأنه لا توجد عبادة يمكن أن ينفرد بها رجل واحد في جميع الدنيا، ولا يشاركه غيره في تلك العبادة بعينها إلا الطواف؛ فإنه يمكن أن ينفرد به شخص واحد. وروى له والده أن أحد الصالحين رصد الطواف الشريف أربعين عامًا ليلا ونهارًا ليفوز بالطواف وحده، ولم يذكر لنا إن كان فاز به أم لم يَفُزُّ. ويظهر أن مكة كانت في قديم الزمان مسورة وعليها أبواب، وقد أدرك بعض المؤرخين آثار جدران السور، وكان في أعلى مكة بئر تُدعى «جبير»، وكان الناس لا يتجاوزونها في السكنى لأنها آخر أطراف العمار، وقد صلى النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) مرة بجوار هذه البئر، ومما يدل على أنها كانت أقصى بقعة في عمران مكة قول عمر بن أبي ربيعة الشاعر الغزلي الشهير (2).

                  نزلت بمكة من قبائل نوفل     ونزلت خلف البئر أبعد منزل

                 حذرًا عليها من مقالة كاشح     ذرب اللسان يقول ما لم يفعل

يعني أن بئر جبير كانت من الأماكن الخالية التي يلجأ إليها العشاق خارج البلد – كغاب بولون في باريس - وابن أبي ربيعة خير من يعرف والمكان الذي صلى به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صار مسجدًا هو مسجد الراية الذي وضع النبي هل رايته فيه يوم فتح مكة، والبئر لا تزال موجودة إلى الآن خلف المسجد ، وقد تجاوز العمران عن حد هذه البئر كثيرًا إلى صوب المعلاة. وقيل إن أول من بنى بيتًا بمكة سعد بن عمرو السهمي، وكان فيها نظام يحد حقوق الملك كالنظم الحديثة التي تفرضها الحكومات أو المجالس البلدية في بعض الخطط والناحيات من المدن، وهي قيود وُضعت للمصلحة العامة. ومن تلك القيود في مكة أنه لا ينبغي لمن يبني بمكة بيتًا أن يرفع بناءه على بناء الكعبة، وهذا القيد ديني لأنه لا يجوز أن يرتفع بناء على بيت الله. وكانت هذه القاعدة متبعة في زمن الصحابة؛ فإن بعضهم كان يأمر بهدم البيت الذي يعلوها. وقال الأزرقي: «سُميت الكعبة كعبة لأنه لا يُبتنى بمكة بناء مرتفع عليها. وهذا تعليل خاطئ؛ لأن الكعبة بنيت قبل عمران القرية ولكن مؤرخي العرب لا يحققون! أما الصحابي الذي كان يهدم البيوت العالية فهو شيبة بن عثمان، كان يشرف فلا يرى بيتًا مشرفًا على الكعبة إلا أمر بهدمه. وقد سُميت الكعبة لأن شكلها مكعب، ولسبب شعري، وهو دق إسماعيل بكعبه عند زمزم. كان أهل مكة قبل الإسلام يعيشون على المبادئ التي عاش عليها آباؤهم من قبل، وكانت الكعبة مركز دائرة هذه البلدة، وقد التفَّ حولها بنو كنانة وجعلوا فصيلهم أقرب الناس إلى ذلك المعبد الذي يقدسه لفيف من القبائل المتحالفة عُرفوا باسم «الأحابش “وهم أصل سكان هذا المكان وذووه، بل هم العنصر الأهلي أو الوطني الذي يطلق عليه وصف native أو Indigène في العصر الحديث. فهؤلاء الأحابش هم أصحاب الأرض، وبنو كنانة هم النزلاء الذين أسسوا جالية حول الحرم، وكان موسم الحج الذي يُحتفل به في شهر ذي الحجة من كل عام في مكة وعرفة وقزح؛ مصدر خير عميم لجميع القبائل التي تقيم في مكة أو على مقربة منها، فلم يكن عيدا دينيًّا فقط، بل كان موسمًا تصحبه حركة تجارية تدر أرباحًا عظيمة على أهل مكة؛ لأنهم كانوا يبيعون بضائعهم التي جلبوها من الشام لقبائل البدو، ويشترون منهم منتجات الأنعام والنخيل. وقد عُرفت قريش بمكة لأن تلك القبيلة هي التي احتلت نواحيها وعمرتها؛ ففي كتاب المنتقى في أخبار أم القرى للفاكهي أن قريشًا ثلاثة أصناف: (1) قريش الأباطح أو قريش البطاح. و (2) قريش الظواهر. و (3) آخرون ليسوا من هؤلاء ولا أولئك. أما قريش الأباطح فبنو عبد مناف وأسد بن عبد العزى بن قصي وزهرة وتيم وبنو مخزوم. وقريش الظواهر بنو الأدرم بن غالب، وبنو محارب، وبنو فهر، وبنو معيص. وأهل الصنف الثالث منهم من خرجوا من مكة وتنحوا عن البلاد، منهم أسامة بن لؤي بعمان، وجشم باليمامة؛ أي إنهم هاجروا ونزحوا ولا شك في أن قصيًّا هو الذي وضع هذا النظام القبلي؛ لأنه أدخل الأباطح معه في بطن مكة وأسكن الآخرين بالظواهر، أما طبقاتهم فكانت ست طبقات.

1- شعب: خزيمة؛ أو يقال شعب خزيمة، وهي الأعم.

2- قبائل كنانة؛ فإذا ذُكرت كنانة عُرف أنها قبيلة.

3- عمارة: قريش؛ فقريش إذن ليست قبيلة بل عمارة.

4 بطون: قصي؛ والعمارة تنشق أو تنقسم بطونًا.

5- أفخاذ هاشم؛ وأصغر من البطون الأفخاذ.

6- فصائل: العباس؛ والفصيلة هي ا الوحدة أو الخلية الأولى(3).



 

قال شاعرهم وقد جمع هذا التقسيم السداسي:

                   قبيلة قبلها شعب وبعدهما عمارة ثم بطن تلوه فخذ

                   وليس يئوي الفتى إلا فصيلته ولا سداد لهم ماله قذذ

ويفهم تسلسل السلطة على مكة للقبائل من كلمة منسوبة إلى عمر بن الخطاب بسندٍ حسن، أنه قال لقريش في بعض خطبه: إنه كان ولاة هذا البيت قبلكم طسم، فاستخفوا بحقه، واستحلوا حرمته، فأهلكهم الله فلا تهاونوا به وعظموا حرمته. ولكن لا يُفهم من كلمة الولاة التي ذكرها عمر بن الخطاب ـ أنه كان هناك نظام وقضاء وعدل ودولة؛ فإن تاريخ تلك القبائل كان غارقا في الغموض، وحياتهم الخاصة والعامة نهبًا بين الخرافات والأساطير، وحاجتهم إلى الكهانة والسحر ملحة حتى فيما له علاقة بالمواريث. ومن ذلك ما يُروى أنه لما حضرت نزار بن معد بن عدنان الوفاة آثر إيادا بولاية الكعبة وقال لأولاده: «إن أشكل عليكم كيف تقتسمون التركة، فأتوا الأفعى الجرهمي ومنزله بنجران. ثم مات فتشاجروا في ميراثه فتوجهوا إلى الأفعى في نجران، وهو كاهن كسطيح، ولكن ظهر للأفعى من ذكاء أولاد نزار وفطنتهم ما أدهشه؛ فقد كشفوا له عن أمورٍ لها علاقة بنسبه وأصله ولون طعامه ولا يهمنا في هذه الأسطورة إلا شيئان؛ أولهما التجاء المتنازعين إلى الكاهن ليفصل لهم في المواريث كأنه محكمة ترضى حكومته ولا يُطعن في الرأي الذي يراه، والثاني: سيادة نظام الأمومة بدليل أن إيادًا – أحد أولاد نزار - قال لإخوته: «لم أرَ كاليوم رجلًا أسرى لولا أنه ليس لأبيه الذي يدعى إليه!» فسمعهم الأفعى فذهب لأمه وقال لها: اصدقيني من أبي؟ فقالت إنها كانت لملك كثير المال لا يولد له ولد فخافت أن يموت ولا يولد له، فمر بها رجل وكان نازلاً عليه أي ضيف الملك فطلبت إليه أن يقع عليها (علاقة جنسية غير مشروعة) فولدت منه الأفعى.

...................................................

1- أصل الاسم بكة، ومعناه بقعة أو بلدة؛ بعلبك: بقعة بعل.

2- أخباره وترجمته وكثير من أشعاره ومغامراته في الأغاني، ج1.

3- الفصيلة تكاد تكون الاسرة الواحدة أو أكبر قليلا، ووحدتها الافراد. وهذا التقسيم ينقض رأي التفرد. لبشر فارس.

 

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية