المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6894 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

جواب ابن رضوان
2024-05-28
a clean foot
2024-01-27
سلمان (رض) يختار الكوفة.
2023-10-01
الماجريات القضائية
2024-08-14
ill formed (adj.)
2023-09-20
binary feature
2023-06-14


أسباب تقليل قيمة الذات  
  
1105   02:57 صباحاً   التاريخ: 22-8-2022
المؤلف : الدكتور هاشم حمدي رضا
الكتاب أو المصدر : إدارة العلاقات العامة والبروتوكولات
الجزء والصفحة : ص 61-63
القسم : الاعلام / العلاقات العامة / ادارة العلاقات العامة /

أسباب تقليل قيمة الذات

يرجع ذلك إلى نوع من العبارات يرددها الإنسان منها

1) أين نحن من هؤلاء:

ينظر الإنسان إلى سير التابعين وإلى العظماء من علماء المسلمين والقادة والمجاهدين، ثم ينظر إلى نفسه فإذا هولا شيء بالنسبة لهؤلاء، ونسي أن إعجابنا بهؤلاء لا يمكن أن يمحي أن لكل منا قيمة في هذه الحياة، وأن الله خلقنا وكرمنا وحملنا في البر والبحر وسخر لنا الدواب والماء والرياح، وأسجد لنا الملائكة وأقسم بنفوسنا فقال: {ونفس وما سواها} (الشمس:7).

فكيف لا يكون لنا قيمة؟

2) سيكون الأمر نوعا من التعالي

التعالي هو النظر إلى النفس والآراء وتقييمها بصورة أكبر مما تقوم بها مع الآخرين، وإذا قمت بالحط من قيمة نفسك فإنك بذلك تقوم بنفس الخطأ الذي يرتكبه الشخص المتعجرف المتعالي، لكن بالعكس إنك بذلك لا تكون عادة مع نفسك وهنا يفهم خطأ مفهوم التواضع ومقت النفس الذي يحثنا عليه الشرع فالشرع دائما يخاطب النفس بخطاب مزدوج ليحقق لها التوازن، فدائما هناك الخوف وهناك الرجاء، هناك المغفرة وهناك العقاب، فأنت قد أعطاك الله المواهب وجعل لك قيمة في هذه الحياة ، ولكن لعمل وللخلافة في الأرض وليس للكبر والبطر والغرور والاستبداد.

اتجاهات الشخصية

سنتعرض لفهم شخصيتنا من خلال اختبار أنماط (ميرز وبرجز) ما يفيد القائد والكوادر وأي شخص لأن الإجابة عن هذا الاختبار الذاتي ( معد في ورقة منفصلة) تضعك أو من يعمل معك في واحد أو أكثر من الاتجاهات الأربعة التالية:

الاتجاه الأول: التفاعل الاجتماعي (الانبساطي مقابل الانطوائي)

والأول هو الشخص المسيطر ، الهجومي، المغامر الذي يريد تغيير العالم ، وممن يحبون بيئة العمل المتنوعة والموجهة عمليا التي تمكنه من البقاء مع الآخرين ، مما يعطيه خبرات متنوعة، أما الانطوائي فيوصف بأنه من الأشخاص الخمولين الانسحابيين الذين يركزون على فهم العالم ويحبون بيئة العمل الهادئة والمركزة ، التي تدعهم وحيدين والتي تعطيهم فرصة الاكتشاف في العمق لمجموعة محددة من الخبرات.

الاتجاه الثاني تفضيل جمع المعلومات ( الاستقطابية) :

الحساسية مقابل الحدس، وإتجاه الحساسية تعني الشخص الذي لا يحب المشاكل الجديدة ، إلا حال وجود قواعد للحل ، من فئة الصبورين في التعامل مع البروتين، والجيدين في الأعمال الدقيقة، أما المتفق مع الاتجاه الحدسي فهو من الأشخاص الذين يحبون حل المشاكل الجديدة، ولا يحبون تكرار عمل نفس الشيء مرارا، وممن يقفزون إلى الاستنتاجات، غير الصبورين مع التفاصيل الروتينية، ولا يحبون أخذ وقتهم للوصول الى الدقة والإتقان.

الاتجاه الثالث : تفضيل اتخاذ القرارات (الشعور مقابل التفكير):

وأصحاب الفئة الأولى ممن يهتمون بالآخرين وبمشاعرهم بشكل متناغم ، وممن يحتاجون للإطراء في المناسبات ، ولا يحبون اخبار الناس بالأشياء غير السارة ، ويميلون للتعاطف ويبنون علاقات جيدة مع معظم الناس .

أما الفئة الثانية المتعلقة بالتفكير فهم غير عاطفيين وغير مهتمين بمشاعر الناس، ويحبون التحليل، ووضع الأشياء في نظام منطقي ، وقادرين على تأنيب الآخرين،. وطردهم إن استدعى الأمر، قد يبدون قساة القلوب وعلاقاتهم جيدة مع نمطهم ( نمط التفكير).

الاتجاه الرابع: نمط اتخاذ القرارات المتبصرة (الإدراكي الحسي) مقابل القاضي (الحاكم):

والأول فضولي و مرن و يمكن الاعتماد عليه ، متسامح، يركز على بدء الواجب أو الأداء ، ويؤجل القرارات ، ويريد معرفة كل شيء قبل البدء به . أما النمط الآخر (القاضي أو الحاكم) فهو مقرر ومخطط جيد وغائي ودقيق ويركز على إكمال العمل، ويتخذ قراراته بسرعة، ويريد فقط المعلومات الضرورية لتنفيذ المهمة (العمل) لوحده .

وعموما أظهر العلماء استنادا لعديد الدراسات ما أسموه النماذج الخمسة الكبرى للشخصيات وهي الانبساطي الذي هو اجتماعي الطبع والمتحدث.. الخ ، والثاني هو المتناغم الانسجامي ذو الطبيعة الجيدة والمتعاون الموثوق الخ، والثالث صاحب الضمير وهو شخص مسؤول يعتمد عليه ومنجز والرابع هو المستقر عاطفيا والخامس هو المنفتح للخبرة . الروح والجسد والنفس والعقل.

في النفس يتم دراسة التوافق بين السلوك الخارجي القابل للملاحظة والعمليات العقلية التي لا تلاحظ مباشرة ، يملك الإنسان القوة على النمو والصيرورة وتحقيق الذات وتكوين المدركات التي توجه السلوك.

الطعام - - - - - - - - - - - - - الجسد - - - القوة والعيش.

الأخلاق والقيم - - - - النفس المشاعر والاتصالات والإحساس.

الإيمان والزهد - - - الروح - - - - التسامي والنور.

العلم والخبرات - ـ العقل - - - الثقافة والتفكير والتطور والإبداع .

 




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.