أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-10-2016
1724
التاريخ: 8-10-2016
2082
التاريخ: 23-4-2018
1444
التاريخ: 20-11-2016
1697
|
التجوية الكيميائية
يطلق على هذا النوع من العمليات الطبيعية أحياناً اسم التحلل، تمييزاً له عن التجوية الميكانيكية التي تنتهي دائماً بتفتت الصخر أو تفككه، وتحويله إلى جزيئات أصغر فأصغر مع مرور الزمن، دون أن تلحق بمكوناته تغييراً يذكر، فالتجوية الميكانيكية هي مجرد عملية انتزاع قطع من الصخر واقتلاعها وجرشها أو سحقها وهي في مواضعها أو قريباً منها. أما التجوية الكيميائية فتختلف عن ذلك تماماً، من حيث أنها أساساً تلحق تغيرات جذرية بالمواد الصخرية التي تصيبها، فتحولها إلى أشياء أخرى مختلفة عن المواد الأصلية، مثال ذلك معدن الفلسبار في الصخور التي تشتمل عليه حيث يتعرض لتغيرات كيميائية، فإنه يتحول إلى مادة الطين، التي تختلف في تركيبها وفي خصائصها الطبيعية وأهمها خاصية الحجم إذا ما قورنت بالمعدن الأصلي، كذلك يقال عن الصخور المشتملة على معدن الحديد، حين يتحول هذا المعدن إلى أكسيد الحديد.
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
نقابة الأطباء: العتبة العباسية لها دور كبير في النهضة الصحية بكربلاء
|
|
نتاجات العتبة العباسية المتنوعة بمعرض طهران الدولي تنال إعجاب مرتاديه
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تدعو لحضور دورة تعليم مناسك الحج
|
|
السيد الصافي يطلع على سير العمل في منظومة التحكم بالإنارة الداخلية والخارجية للعتبة المقدسة
|