سبب نزول {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ...} [النور: 62] |
2220
10:47 صباحاً
التاريخ: 10-2-2022
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-11-2014
8738
التاريخ: 5-3-2022
5518
التاريخ: 6-2-2022
1629
التاريخ: 9-10-2014
2381
|
عن طريق أهل السنة:
1- تفسير القرطبي: عن عروة ومحمد بن كعب القرظي وغيرهما ، قالوا : لما أقبلت قريش عام الأحزاب نزلوا بمجمع الأسيال من رومة بئر بالمدينة ، قائدها أبو سفيان ، وأقبلت غطفان حتى نزلوا بنعمى الى جانب اُحد ، وجاء رسول الله (صلى الله عليه واله) الخبر ، فضرب الخندق على المدينة وعمل فيه وعمل المسلمون فيه ، وأبطأ رجال من المنافقين وجعلوا يأتون بالضعيف من العمل فيتسللون الى أهليهم بغير علم من رسول الله (صلى الله عليه واله) ولا إذن ، وجعل الرجل من المسلمين إذا نابته النائبة من الحاجة التي لابد منها ، يذكر ذلك لرسول الله (صلى الله عليه واله) ويستأذنه في اللحوق لحاجته ، فيأذن له ، وإذا قضى حاجته رجع ، فأنزل الله في أولئك المؤمنين : {إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله واذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه} (1).
عن طريق الإمامية:
2- تفسير القمي: في قوله تعالى : {إنماً المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله} الى قوله تعالى : (حق يستأذنوه) فإنها نزلت في قوم كانوا إذا جمعهم رسول الله (صلى الله عليه واله) لأمرٍ من الأمور ، في بعث يبعثه أو حرب قد حضرت ، يتفرقون بغير إذنه ، فنهاهم الله عزوجل عن ذلك(2).
___________
1- تفسير القرطبي 12: 321.
2- تفسير علي بن إبراهيم القمي 109:2.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
|
|
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
|
|
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف
|