أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-7-2021
2130
التاريخ: 10-7-2021
1723
التاريخ: 3-10-2020
5207
التاريخ: 24-6-2021
1893
|
يجمع كافة خبراء الفنون الإذاعية على أنه يتعين على الكاتب الإذاعي أن يضع نصب عينيه دائما - وهو يكتب نصه - طبيعة وخواص الوسيلة التي سيعرض من خلالها النص. وذلك لأنه ليس كاتباً بالمفهوم العام أو الأدبى، فهو لا يحرر نشرة مطبوعة أو يضع كتاباً مدرسياً أو يكتب مقالاً أدبياً، بل يكتب ما ينبغي أن يرى بالعين ويسمع بالأذن، وعلى ذلك تـكـون كـتـابـاتـه بمثابة تصوير للأفكار والمعلومات والوقائع والمفاهيم. ولن يـكـون قادراً على ذلك بأي حال من الأحوال ما لم يفهم احتمالات وحدود الوسيلة التي يكتب لها ، وأن يتعرف على خواصها وطبيعتها وما يمكن أن تقدمه له من إمكانات أو مدى ما تقيده به من قيود أو حدود، وعلى ذلك يمكن القول بأن الكاتب الإذاعي «للراديو أو الـتـلـفـزيـون» هو الشخص الذي يتقن استخدام الإمكانات الفنية للوسيلة أو المجال الذي يكتب له.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|