المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
القائد حور حاكم (أهناسيا) المدينة و(بوصير) و(هليوبوليس) الكاهن نسناوياو الجزء الثاني من القصة حملة (بسمتيك الثاني) أعمال بسمتيك وآثاره في البلاد (مدينة هابو) معنى قوله تعالى : لَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ معنى قوله تعالى : لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ معنى قوله تعالى : لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ معنى قوله تعالى : لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ معنى قوله تعالى : لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ معنى قوله تعالى : لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ معنى قوله تعالى : مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ معنى قوله تعالى : مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ بقاء النيماتودا Survival مـفهـوم تـقاريـر التـدقيـق Audit Reports تأثير عوامل البيئة على إحيائية النيماتودا

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18725 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

التزييف اعتداء على الاقتصاد الوطني
20-3-2016
ترسيب معقد الكادميوم
2024-03-21
البعد البيئي لثقافة الطفل
2023-11-27
بيان المراد من أنّ الأصل في الكلام الحقيقة
8-8-2016
ضريس بن عبد الملك
10-9-2016
اخر وصاياه للمهاجرين والانصار (صلى الله عليه واله)
13-12-2014


الخوف عند الكبار  
  
1878   07:59 مساءاً   التاريخ: 22-04-2015
المؤلف : الدكتور صادق عبد الرضا علي
الكتاب أو المصدر : القرآن والطب الحديث
الجزء والصفحة : ص 42.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قضايا إجتماعية في القرآن الكريم /

الخوف عند الكبار : إما أن يكون حديث النشوء نتيجة المعاناة التي يمر بها الإنسان أثناء مراحل حياته ، أو استمرارية للخوف والعقد الكامنة داخله بعد تحوله من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الشباب والتأهيل ، حينما تبدأ المسؤوليات تزداد بشكل تدريجي ومستمر تبعا للظروف التي يمر بها ، حيث تضغط ضغطا إضافيا على قابلياته وطاقاته ، ومدى قدرة تحمله واستيعابه لهذه المرحلة الجديدة من حياته.

والخوف يزداد بصورة طردية مع تزايد ونمو فكر الإنسان ، وتشابك التيارات والأفكار المطروحة أمامه ، وبروز متطلبات حياتية جديدة تكون بمثابة أدوات إضافية ضاغطة على قدرة الفرد النامي ، وعلى مجمل اسلوب حياته وفكره وقابليته للصمود أمام هذه المستجدات.

والخوف عند الكبار : إما أن يبرز بشكل حاد ومؤثر ، وتصبح نتائجه خطيرة على مستقبل الإنسان ، فيدفع حياته ثمنا لذلك ، أو ينمو مع نمو المشاكل وتطورها وتعددها وديمومتها. فان كانت معقدة ودائمة التأثير أصبح الأثر التدريجي الذي تتركه دائميا ومزمنا ، وذا قوة مؤثرة تجعل من الفرد مسلوب الارادة ، والراحة ، والقابلية ، والإبداع ، وأخيرا تؤدي به إلى الإصابة بعقدة الخوف القاتلة التي تحول حياته إلى قلق دائم ومرعب ومستحكم لا يمكن الخلاص منه.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .