المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6894 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19



مميزات الجمع الألي  
  
2894   07:21 مساءً   التاريخ: 15-7-2020
المؤلف : طلعت همام
الكتاب أو المصدر : مائة سؤال في الاخراج الصحفي
الجزء والصفحة : ص 46
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / الإخراج / الإخراج الصحفي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-8-2020 3191
التاريخ: 9/10/2022 1060
التاريخ: 5-8-2021 3291
التاريخ: 11-8-2021 1491

يرجع الاقبال الكبير الذي لقيته آلات جمع ((الليتوتيب )) و " الانترتيب " واشباههما . وسرعة انتشارهما في مختلف طابع العالم ، وبخاصة مطابع الصحف ، الى مزاياها المتعددة . فتستطيع الآلة منها ان تجمع أمهات حروف ستة اسطر ، ثم تسبكها حسب الاطوال المطلوبة ، وتعيد الأمهات الى اماكنها ، في الوقت الذي يستغرقه عامل الجمع اليدوي المدرب في مجرد جمع حروف سطر واحد فقط ، أي دون حساب الوقت الذي يستغرقه في اعادة الحروف الى عيونها بالصندوق . وكذلك فان سبائك الاسطر يعاد صهرها بعد الفراغ من الطبع ، ثم يستخدم مصهورها في مسبك اسطر جديدة ، وهكذا . أي أن الجمع بهذه الطريقة يعني استخدام أوجه جديدة للحروف في كل عملية طبع ، وهذا من العوامل الرئيسية في وضوح الحادة المطبوعة وسلامتها . في حين ان حروف الجمع اليدوي التي يتكرر استخدامها عرضة للتشوه ، مما يؤثر في وضوح المادة المطبوعة. ومن ناحية أخرى ، فلا شك ان الاسطر المتماسكة التي تنتجها هذه الآلات ايسر تناولا عند استخدامها فيما يلي الجمع من العمليات الطباعية ، وأدعى الى توفير الوقت والجهد ، من اسطر الجمع اليدوي التي تتكون من حروف متفرقة.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.