كلامٌ لأمير المؤمنين عليه السلام في تفضيل عترة النبي صلى الله عليه واله على سائر الناس بالعلم وإنهم وسيلة النجاة من الضلالة |
1234
08:12 صباحاً
التاريخ: 8-5-2020
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-08-2015
1007
التاريخ: 23-12-2018
5395
التاريخ: 30-07-2015
1191
التاريخ: 14-3-2018
921
|
روي عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال:
أيها الناس عليكم بالطاعة والمعرفة بمن لا تعتذرون بجهالته، فإن العلم الذي هبط به آدم وجميع ما فضلت به النبيون إلى خاتم النبيين في عترة نبيكم محمد صلى الله عليه وآله فأنى يتاه بكم؟! بل أين تذهبون؟! يا من نسخ من أصلاب أصحاب السفينة!
هذه مثلها فيكم فاركبوها، فكما نجى في هاتيك من نجى فكذلك ينجو في هذه من دخلها، أنا رهين بذلك قسما حقا وما أنا من المتكلفين، والويل لمن تخلف ثم الويل لمن تخلف، أما بلغكم ما قال فيكم نبيكم حيث يقول - في حجة الوداع -:
" إني تارك فيكم الثقلين، ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا: كتاب الله وعترتي أهل بيتي، وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما " ألا هذا عذب فرات فاشربوا منه، وهذا ملح أجاج فاجتنبوا.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|