كلامٌ لأمير المؤمنين عليه السلام في تفضيل عترة النبي صلى الله عليه واله على سائر الناس بالعلم وإنهم وسيلة النجاة من الضلالة |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-08-2015
![]()
التاريخ: 19-3-2018
![]()
التاريخ: 19-3-2018
![]()
التاريخ: 30-07-2015
![]() |
روي عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال:
أيها الناس عليكم بالطاعة والمعرفة بمن لا تعتذرون بجهالته، فإن العلم الذي هبط به آدم وجميع ما فضلت به النبيون إلى خاتم النبيين في عترة نبيكم محمد صلى الله عليه وآله فأنى يتاه بكم؟! بل أين تذهبون؟! يا من نسخ من أصلاب أصحاب السفينة!
هذه مثلها فيكم فاركبوها، فكما نجى في هاتيك من نجى فكذلك ينجو في هذه من دخلها، أنا رهين بذلك قسما حقا وما أنا من المتكلفين، والويل لمن تخلف ثم الويل لمن تخلف، أما بلغكم ما قال فيكم نبيكم حيث يقول - في حجة الوداع -:
" إني تارك فيكم الثقلين، ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا: كتاب الله وعترتي أهل بيتي، وأنهما لن يفترقا حتى يردا على الحوض فانظروا كيف تخلفوني فيهما " ألا هذا عذب فرات فاشربوا منه، وهذا ملح أجاج فاجتنبوا.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|