المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6902 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

عقيل بن الحسين العلوي
24-8-2016
هل أنّ خلق الله لكلّ شيء دليل على الجبر؟
24-09-2014
الحاميات الحيوية Bioprotectants
22-8-2017
ولادة الطفل وتغذيته
18-1-2016
Interfacial polymerization
18-9-2017
المحكم والمتشابه بحسب اتجاه الأصمّ‏
26-04-2015


تحبيب  
  
1514   11:21 صباحاً   التاريخ: 10-4-2020
المؤلف : محمد جمال القار
الكتاب أو المصدر : المعجم الإعلامي
الجزء والصفحة : ص 52-53
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / مصطلحات أعلامية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-11-2019 1098
التاريخ: 25-11-2019 1669
التاريخ: 27-11-2019 1272
التاريخ: 26-12-2019 1109

وهي عملية فيزيائية تستهدف في المقام الأول تجهيز اللوحة للطباعة لتقبل الطبقة الحساسة والمعالجات التي تسبقها، ولا تخرج هذه العملية عن كونها خلق سطح محشو إسفنجي الملمس، ويحتوي التحبيب على الوظائف التالية:

أ - إعطاء الأجزاء الطباعية من اللوحة قاعدة أقوى لجذب الحبر في أثناء الطبع.

ب - إعطاء الأجزاء غير الطباعية سمة التشبع بالغرويات حتى تمتص الماء.

جـ - السطح الخشن للوحة لا يعرضها للانزلاق عند تماسها مع طنابير التحبير .

د - مساعدة اللوحة على الاحتفاظ بالماء أطول وقت ممكن دون غمرها به كلياً، فقد ثبت أن اللوحة المحببة لا تجف بالسرعة نفسها التي تجف بها اللوحة غير المحببة.

هـ - الإمساك بالأشكال الطباعية المرتكزة على سطحه.

و - المساعدة على تصلب الأجزاء المعرضة للضوء بعد الإظهار فقد وجد

بالتجربة أن الأجزاء المتصلبة على لوحة غير محببة يمكن إزالتها بأقل قدر من الحك.

واكثر طرق التحبيب شيوعا هي الطريقة الآلية، إن توضع كرات التحبيب فوق سطح اللوح، ويقوم حمام آلي بالتذبذب والاهتزاز بسرعة معينة فتقوم الكرات بنقش الحبيبات على سطح اللوح، وهناك طريقة كيميائية أصبحت تستخدم في السنوات الأخيرة على نطاق واسع، تتضمن معالجة لوحات الألومنيوم بالذات بمحلول حامض الهيدروفلوريك، وهذه المعالجة تعطي حبيبات دقيقة جدا تصد في حالات الطبع الملون الفاخر لان هذه الحبيبات الدقيقة تلتقط أذق الشيكات، ويسمى التحبيب (ميكرون)

ومع تقدم الأبحاث والتجارب العلمية المتصلة بهذا الموضوع، توصل العلماء إلى إمكان صنع لوحات طابعة، مع الاستغناء جزئياً أو كلياً عن عملية التحبيب هذه توفيراً للنفقات التي تتكلفها واختصارا للوقت الذي تتطلبه عملية إعداد اللوحات المعدنية للطبع، فالفرض الأساس من عملية التحبيب هي تمكين السطح المعدني الطابع من تقبل كل من الماء والحبر بسهولة واحتفاظه بكل منيما، وبخاصة الماء لأطول وقت ممكن، فإذا تمكن الطابع من أداء هاتين المهمتين بأقل درجة من التحبيب أو بدونه على الإطلاق فان عملية الطبع ستتم دون عقبات.

وقد اجريت بالفعل تجارب كثيرة في هذا الموضوع أمكن بها الحصول على لوحات معدنية طابعة مع اختزال عملية التحبيب من خطوات إعداد اللوحة.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.