أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-2-2017
4309
التاريخ: 17-2-2017
3409
التاريخ: 2023-03-06
1234
التاريخ: 24-4-2017
2345
|
مشاعر يمكن أن تجتمع في شخص واحد كما نراها أحياناً. وعندما تقيدنا هذه المشاعر نرى أنفسنا لا محل لنا من الإعراب في جملة الحياة أو إذا كان لنا محل فهو مضاف أو مضاف إليه.
الوحدة والكآبة واليأس والحزن والتوتر والقلق، والخوف..
مشاعر تتضارب في الفؤاد والذهن كي تؤدي بالشاعر بها الى الهلاك والحزن الداخلي كي يرى نفسه هو الآخر لا محل له من الاعراب.
نحن مخطئون كل الخطأ، صحيح أننا لا نصنع القدر لكن يمكننا تطويع الظروف نحن نعيش الحياة ونحن من يخلق المتاعب والعراقيل كي نجعلها كئيبة ونجعل من يعيشها بهناء يحس أنه مخطئ بفكرته عنها فيراها هو الآخر مظلمة قاحلة.
الوحدة والكآبة واليأس والحزن والتوتر والقلق، والخوف..
مشاعر غالباً ما تجتاح قلوبنا كي نفكر في الخلاص وإطلاق سراح الروح بكفالة لا تتعدى القرش باعتبار الانطلاق هو المفر لكن لا مفر من الواقع ومزج الخيال والواقع قد يذهب توازن العقل فيجعل المرء أسير الارتباك.
الوحدة والكآبة واليأس والحزن والتوتر والقلق، والخوف..
مشاعر يمكن التغلب عليها إذا خلقنا في داخلنا سلاحاً اسمه العزيمة والإيمان القويان، وإذا صنعنا مبيداً لكل حشرة من هذه المشاعر الوحدة التي سلاحها الانفتاح على النفس ومعرفة قيمة شخصنا قبل الانفتاح على المحيط. أما باقي المشاعر فمبيدها موجود لكننا لا نراه لأن هناك عدواً، لطالما فرح ونحن فاقدو البصر والبصيرة، الشيطان اللعين، الذي يقف حاجزاً أمام تذكرنا لكتاب الله هو أحسن دواء لأصعب داء.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|