Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
كورونا تميط اللثام عن الوجوه

منذ 5 سنوات
في 2020/07/04م
عدد المشاهدات :1757
بقلم : مجاهد منعثر منشد
اسدل الستار عن مسرح الحياة فظهرت الحقارة والأخلاق الذميمة والارواح الخبيثة كأبطال لمشاهد الدنيا . يارباه هذا والكثير من الكبائر مخفية في دنيانا فكيف يوم نكون على رؤوس الاشهاد في الآخرة
منكِ لله يا أيتها النفس من يؤمن بالله وكل الأديان السماوية يدركون بأن هذا الوباء العالمي هو ابتلاء أو عقوبة بسبب قتل الضمير داخل الإنسان فمن قتله ياترى
كثرة المظالم تلو المظالم دون حياء من الخالق اغتصاب لحقوق الآخرين زنا محارم هتك اعراض نشر الالحاد ضلال وتضليل سرقات محاربة الناس في القوت بيع أجساد الناس حتى في المحنة نحر الأبرياء تفجير خيانة الأوطان استعمار البلدان الجوارح تعمل بما حرم الله عزوجل جشع التجار ورفع أسعار المواد الغذائية في شهر رمضان وفي وقت البلاء تحويل القرض الحسن إلى تعاملات ربوية استغلال المرضى وإجبارهم على أجراء عمليات في المستشفيات الأهلية وإلا يموت نتيجة انتظاره موعد عملية في المستشفيات الحكومية هذا غير شرائه أدوية من صيدليات تابعة للأطباء لا ضرورة لها، ارساله للمختبرات وعمل فحوصات لا مبرر لها، فضلا عن ذلك في جائحة كورونا تحديدا بعض الأطباء والكوادر الصحية أغلقوا العيادات الخاصة بحجة الوقاية مخالفين القسم المقدس، فالموت والعدوى تأتي وأنت في المنزل إلا تأكل من أين سيأتيك الغذاء أليس من السوق
والمثقف أيضا يحتكر ثقافته لا يرشد ولا يساعد غيره ويعلمه وكذلك من يمتلكون الوسائل الإعلامية يجندونها من أجل المكاسب المالية لمن يدفع أكثر أو تتخلى ضمائرهم عن الرسالة الحقيقية وهدف الوسيلة الإنساني إلى آلة تحريض طائفية لإيقاع المجتمع بالفتن والاقتتال .
الموظف جعل من مهنته التي يقبض منها راتبا شهريا وسيلة لتفشي الرشوة في المجتمع .
الخالق يمنح البشر نعمة ..نعمة المال ..نعمة البنين ... نعمة العلم ..ونعمه لاتعد ولا تحصى لكن يقول في محكم كتابه الحكيم : لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون .
أن المولى سبحانه وتعالى يفعل مع عباده ما يشاء ممكن أن تكون كورونا ابتلاء وممكن عقوبة لكن الاحتمال المرجح هي رسالة تحذير وإنذار من الله عزوجل ليخوف عباده وينذرهم ويرجعهم عما هم فيه من انحرافات فأصل الرسالة منحنا فرصة أخرى نعيد فيها حساباتنا ومعالجة أرواحنا وتقويم النفس الأمارة بالسوء المنخورة بالذنوب.
الانقسام الاجتماعي في العراق من التناحر إلى الوحدة الإيمانية رؤية قرآنية
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
إن العراق، ذلك البلد المبارك الذي ازدان بضياء النهرين وتراث الأنبياء، ظلّ عبر تاريخه الحديث يعاني من آفة التناحر والانقسام، حتى كادت نيران الفرقة أن تلتهم أخضرَه ويابسَه. ولئن تعددت مظاهر هذا الانقسام بين حزبيةٍ طاغية، وعشائريةٍ متجذرة، وطائفيةٍ مميتة، فإن المنهج القرآني يظلّ المنار الوضاء الذي... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى.... المزيد
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه، لكنه كان...
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...


منذ اسبوعين
2025/11/03
عندما نقرا تاريخ الكرة الاسيوية ونحدد فترة معينة يمكن من خلالها معرفة من هم كبار...
منذ اسبوعين
2025/11/02
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الثالث والسبعون: عودة الميكانيكا البوهمية: لماذا...
منذ اسبوعين
2025/10/31
عندما نفكّر اليوم في القنبلة النووية تنبثق أمامنا صورة طاقة هائلة تُطلق في لحظات...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )