أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-11-2014
7856
التاريخ: 29-09-2015
8190
التاريخ: 24-09-2014
8141
التاريخ: 24-09-2014
30147
|
إذا كان النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) معصوماً من العصيان ومصوناً من الذنب ، فكيف أخبر سبحانه عن غفران ذنبه : ما تقدم منه وما تأخر ؟ قال سبحانه : { إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا * لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا * وَيَنصُرَكَ اللهُ نَصْرًا عَزِيزًا }[ الفتح : 1 ـ 3].
الجواب : انّ الآية تعد أكبر مستمسك لمخطّئة عصمة الأنبياء مع أنّ إمعان النظر في فقرات الآيات خصوصاً في جعل غفران الذنب غاية للفتح المبين ، يوضح المقصود من الذنب وأنّ المراد منه الاتهامات والنسب التي كانت الأعداء تصفه بها ، وانّ ذلك الفتح المبين دلّ على افتعالها وعدم صحتها من أساسها وطهر صحيفة حياته عن تلك النسب .
|
|
ضباب الدماغ.. ما هو؟ وما أسبابه المحتملة؟
|
|
|
|
|
علماء سويديون يحطمون الرقم القياسي في كفاءة الخلايا الشمسية
|
|
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تصدر العدد الأول من مجلة إحياء
|
|
فوز متسابق فلبيني في الحلقة السادسة من مسابقة جائزة العميد الدولية لتلاوة القرآن
|
|
مكتبة أم البنين النسوية تصدر العدد (204) من مجلة رياض الزهراء
|
|
فرقة العباس (عليه السلام) تقيم الختمة القرآنية الرمضانية المرتلة لمنتسبيها
|