أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-4-2016
12593
التاريخ: 2-4-2016
2483
التاريخ: 2-4-2016
2902
التاريخ: 2-4-2016
2465
|
ليس هناك عصر من العصور الإسلامية فيما احسب قد مني بالاضطراب السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي مثل عصر الإمام زين العابدين (عليه السلام). فقد ارتطم بالفتن و الأحداث الجسام مما جعله يفقد روح الاستقرار و الطمأنينة و يعيش في دوامة من القلق و الاضطراب كما كان كل فرد من أبناء المجتمع يعيش على أعصابه تساوره الهموم و الآلام و قد فقد الأمل في الحياة الكريمة فقد أمعن الحكم الأموي في نشر الظلم و الاضطهاد و ارغام الناس على ما يكرهون... .
أما الحياة السياسية في عصر الإمام (عليه السلام) فقد كانت قلقة و مضطربة كأشد ما يكون القلق و الاضطراب فقد خيم الذعر و الخوف على الناس و فقدوا جميع ألوان الأمن و الاستقرار مما سبب تفكك المجتمع و شيوع الازمات السياسية الحادة و فيما اعتقد أن السبب الأول و الأخير يعود في ذلك إلى فساد الحكم الأموي فقد اتجه بجميع أجهزته إلى محاربة الاصلاح الاجتماعي و نشر الفساد في الأرض .
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
|
|
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
|
|
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
|
|
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية
|