أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-04-2015
3699
التاريخ: 28-7-2022
1230
التاريخ: 18-3-2016
5686
التاريخ: 18-3-2016
3330
|
كان (عليه السلام) يقول : شر خصال الملوك الجبن عن الأعداء والقسوة على الضعفاء والبخل عن الاعطاء .
وقال (عليه السلام) صاحب الحاجة لم يكرم وجهه عن سؤالك فأكرم وجهك عن رده .
قال رجل عند الحسين (عليه السلام) إن المعروف إذا أسدي إلى غير أهله ضاع فقال الحسين (عليه السلام) ليس كذلك ولكن تكون الصنيعة مثل وابل المطر تصيب البر والفاجر وقال (عليه السلام) : ما أخذ الله طاعة أحد إلا وضع عنه طاعته ولا أخذ قدرته إلا وضع عنه كلفته .
وقال (عليه السلام) لرجل اغتاب عنده رجلا يا هذا كف عن الغيبة فإنها أدام كلاب النار .
وقال (عليه السلام) ان قوما عبدوا الله رغبة فتلك عبادة التجار وإن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد وإن قوما عبدوا الله شكرا فتلك عبادة الأحرار وهي أفضل العبادة .
وقال لابنه علي بن الحسين (عليه السلام) أي بني إياك وظلم من لا يجد عليك ناصرا إلا الله جل وعز ، وسأله رجل عن معنى قول الله تعالى { وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى: 11] قال أمره أن يحدث بما أنعم الله به عليه في دينه .
وقال (عليه السلام) : من علامات القبول الجلوس إلى أهل العقول من دلائل العالم انتقاده لحديثه وعلمه بحقائق فنون النظر؛ إياك وما يعتذر منه فان المؤمن لا يسئ ولا يعتذر والمنافق كل يوم يسئ ويعتذر وقال للسلام سبعون حسنة تسع وستون للمبتدئ وواحدة للراد وقال البخيل من بخل بالسلام وقال (عليه السلام) من حاول أمرا بمعصية الله كان أفوت لما يرجو وأسرع لمجئ ما يحذر .
وقال (عليه السلام) كما عن أسرار الحكماء لياقون المستعصمي : لا تتكلف ما لا تطيق ولا تتعرض لما لا تدرك ولا تعتد بما لا تقدر عليه ولا تنفق إلا بقدر ما تستفيد ولا تطلب من الجزاء إلا بقدر ما صنعت ولا تفرح إلا بما نلت من طاعة الله ولا تتناول إلا ما رأيت نفسك له أهلا .
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
|
|
|
|
إهداء نسخة مصورة من مخطوط قرآني نادر إلى خزانة العتبة العباسية
|
|
قسم الإعلام يقيم دورةً حول احترافية التصوير الفوتوغرافي في جامعة كربلاء
|
|
عضو مجلس إدارة العتبة العبّاسيّة يجري جولة في أكاديميّة التطوير الإداري
|
|
خلال المؤتمر الحسيني الثاني عشر العتبة العباسية: الإمام الحسين (عليه السلام) للبشرية جمعاء ولم يكن لفئة أو لطائفة معينة
|