أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-4-2017
54118
التاريخ: 22-11-2015
4657
التاريخ: 28-5-2017
3657
التاريخ: 22-11-2015
3694
|
في غمرة أفراح النبي ( صلّى اللّه عليه واله ) بنجاح الإسلام وانتشار الرسالة حيث كان الناس يدخلون في دين اللّه أفواجا ، وعك إبراهيم بعد أن دخل في عامه الثاني وجعلت أمّه ( ماريا ) تمرّضه ولم ينفع معه شيء فأبلغ النبي ( صلّى اللّه عليه واله ) باحتضار ولده فأقبل وإبراهيم يجود بنفسه في حضن أمه فأخذه النبي ( صلّى اللّه عليه واله ) وقال : « يا إبراهيم إنا لن نغني عنك من الله شيئا إنا بك لمحزونون تبكي العين ويحزن القلب ولا نقول ما يسخط الرّب ولولا أنه وعد صادق وموعود جامع فإن الآخر منا يتبع الأول لوجدنا عليك يا إبراهيم وجدا شديدا ما وجدناه »[1] .
وبدت علامات الحزن واضحة على قسمات وجه النبي ( صلّى اللّه عليه واله ) وقيل له : يا رسول اللّه أو لست قد نهيتنا عن هذا ؟ فقال ( صلّى اللّه عليه واله ) : « ما عن الحزن نهيت ولكني نهيت عن خمش الوجوه وشق الجيوب ورنّة الشيطان[2].
وروي أنه قال : « إنما هذا رحمة ومن لا يرحم لا يرحم »[3] .
ولعظيم منزلة النبي ( صلّى اللّه عليه واله ) عند اللّه سبحانه وما أظهر من معجزات للعالمين حتى آمنوا به ظن بعض المسلمين أنّ كسوف الشمس في يوم وفاة إبراهيم إنما كان من آيات اللّه لموته .
وسرعان ما ردّ النبي ( صلّى اللّه عليه واله ) على هذا الزعم خشية أن تتحول الخرافة إلى سنّة ومعتقد يتخذها الجاهلون . فقال ( صلّى اللّه عليه واله ) : « أيها الناس إن الشمس والقمر آيتان من آيات اللّه لا يكسفان لموت أحد ولا لحياته »[4].
|
|
دراسة: إجراء واحد لتقليل المخاطر الجينية للوفاة المبكرة
|
|
|
|
|
"الملح والماء" يمهدان الطريق لأجهزة كمبيوتر تحاكي الدماغ البشري
|
|
|
|
بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
|
|
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
|
|
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
|
|
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد
|