مَنْ لا يسعى لاستئصال الصفات القلبية المُهلِكة؛ ينعكس عليه أثرها واقعاً، ويتورّط في المعصية |
لو تعمّق في نفس الإنسان الإحساس بالمعيّة الإلهية، لما انتابه شعورٌ بالوحدة والوحشة أبداً |
إنّ الوقوف أمام النفس ضروريّ، لتعويدها على التنازل عن هواها، لحكم العقل المدير لشؤونها |
إنّ الشيطان حريصٌ على مصادرة مكتسبات العبد ونجاحه في الاستقامة، وذلك بإيقاعه في الحرام |
إنّ العبد لا يعنيه في أموره إلا ما أُمِر به من السعي وراء الأسباب، وبعد ذلك يوكل الأمر للمولى |