المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
بوقت قياسي وبواقع عمل (24)ساعة يوميا.. مطبعة تابعة للعتبة الحسينية تسلّم وزارة التربية دفعة جديدة من المناهج الدراسية
2024-05-05
يعد الاول من نوعه على مستوى الجامعات العراقية.. جامعة وارث الانبياء (ع) تطلق مشروع اعداد و اختيار سفراء الجامعة من الطلبة
2024-05-05
قسم الشؤون الفكرية والثقافية يعلن عن رفد مكتبة الإمام الحسين (ع) وفروعها باحدث الكتب والاصدارات الجديدة
2024-05-05
بالفيديو: بمشاركة عدد من رؤساء الاقسام.. قسم تطوير الموارد البشرية في العتبة الحسينية يقيم ورشة عمل لمناقشة خطط (2024- 2025)
2024-05-05
بحضور ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية.. اقامة مجلس عزاء بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)
2024-05-04
معاهد المكفوفين في العتبة الحسينية تكرم إحدى طالباتها التي فازت بالمركز الأول في تحدي القراءة على مستوى كربلاء
2024-05-04


هيأة التربية والتعليم: جامعة العميد الرائدة الأولى بمجال التعليم الطبي الأهلي في العراق


  

224       11:36 صباحاً       التاريخ: 2024-03-19              المصدر: alkafeel.net
أكد رئيس هيأة التربية والتعليم العالي في العتبة المقدسة الدكتور عباس الددة الموسوي، أنّ جامعة العميد أصبحت الرائدة الأولى في مجال التعليم الطبي الأهلي في العراق. جاء ذلك في كلمته، خلال الاحتفاء بحصول جامعة العميد وكلية التمريض فيها على المركز الأول ضمن التصنيف العراقي (IRu) للجامعات والكليات الأهلية لعام 2023م. وقال الدده، إنّه "حين استحدثنا مشروع التربية، لم يكن في رؤية العتبة المقدسة أن تكون رقمًا من الأرقام، فكانت كما أرادت تجربة مميزة فارقة صدّرت نموذجًا تربويًّا تعليميًّا رصينًا، وأصبحت مدارس العميد في كربلاء وغيرها قصة تُروى". وأضاف، أنّه "جامعة العميد حين استحدثت، كانت التجربة بكرًا، والأرض لما تمهد بعد، ولم يكن ثمّة مثال تنسج على منواله، فسلكت دربًا بمفردها، في وحشة الطريق وقلة الزاد وبعد السفر ومشقته، ولكنها أصبحت والحظ على ميعاد؛ فقد صارت الجامعة يشار لها في الأوساط الأكاديمية كما يشار لفرائد الزمن ونوادره، وصارت العميد الرائدة الأولى في مجال التعليم الطبي الأهلي في العراق. وأدناه نص الكلمة: لا يخفى على المطلع على مفاصل عمل العتبة العباسية المقدسة، أنّها متعددة، بتعدد مناحي خدمة المجتمع، وهي كثيرة، لا نفاد لعددها. وتعددت وجوه تلك الخدمة، ولكن يبقى ملف التربية والتعليم العالي من أوسم تلك الوجوه؛ فهو مما تعتز به، وتفاخر، وتنوع الأساليب، وتلتمس الوسائل لعنايتها به؛ فقد كانت خدمته في صميم رؤيتها ورسالتها وأهدافها. ويوم اقتحمت مضمار التربية والتعليم، كان التنافس على أشدّه، لا سيّما أنّنا نتحدث عن محافظة مثل كربلاء المقدسة، هذه المحافظة التي سجلت تميزًا وتفوقًا، وكانت الأولى في تصنيف وزارة التربية، في كل الأزمان السابقة، حتى عندما لفّ الظلام المشهد التربوي وزحف التردي والتراجع إليه، ونال منه في مقتل، فقد ظلّت مدارس كربلاء الابتدائية، والمتوسطة، والإعدادية تتصدر أوائل العراق
وحين استحدثنا مشروع التربية، لم يكن في رؤية العتبة المقدسة أن تكون رقمًا من الأرقام، فكانت كما أرادت تجربة مميزة فارقة صدّرت نموذجًا تربويًّا تعليميًّا رصينًا، وأصبحت مدارس العميد في كربلاء وغيرها قصة تُروى. وحين استحدثت جامعة العميد، كانت التجربة بكرًا، والأرض لما تمهد بعد، ولم يكن ثمّة مثال تنسج على منواله، فسلكت دربًا بمفردها، في وحشة الطريق وقلة الزاد وبعد السفر ومشقته، ولكنها أصبحت والحظ على ميعاد؛ فقد صارت الجامعة يشار لها في الأوساط الأكاديمية كما يشار لفرائد الزمن، ونوادره، وصارت العميد الرائدة الأولى في مجال التعليم الطبي الأهلي في العراق. وهذا ثمرة من ثمار وضوح الرؤية، وصدقها، ومن ثمار إخلاص المخلصين فيها. ولم يكن في التخطيط لها أن تتصدر لائحة الجامعات الأهلية والحكومية، في ترقي مراتب العلم وحده، بل كانت تسير على هدي من رؤية تربوية تستهدف ضبط أخلاقيات الحرم الجامعي، لأنها تؤمن أنّ العلم والأخلاق صنوان لا يفترقان. وسيبقى لها، في مدونات التاريخ المعاصر فضل محاولة تصحيح المسار، وإيقاد الضوء في نهاية النفق. كنّا سابقًا نراهن على أصالة هذه الجامعة، وطيب منبتها، والفضاء الذي نمت تحت سمائه، فهو فضاء الطهر والقداسة. واليوم نقف أمام تلك الثمرة، لنباهي بها العالم كل العالم، ونشكر الخالق الجليل جلّ اسمه الذي به تتم الصالحات، ونتلو آيات حمده وشكره، فله الحمد بجميع محامده كلها على جميع نعمه كلها. شكرا لأبنائنا الطلبة الذي اختاروا الجامعة من بين خيارات متاحة، وللطلبة الأوائل المكرمين، ولحشد مخلص من ملاكاتها الإدارية والإرشادية والتربوية صنع صنعًا جميلًا، وللأساتذة الأفاضل، وللعمادات التي ساندت وأعانت، ولعمادة كلية التمريض التي أرتنا في جامعتنا خيرًا كان منتظرًا، وشكرًا لرئاسة الجامعة التي حصدت الظفر فيما حصدت.


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... جريمة الزنا بين الشريعة...
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
عبد العباس الجياشي
هل الاستشفاء بملابس الرسول (صلى الله عليه وآله) جائز؟
حسن الهاشمي
من أين لك هذا... خيال أم حقيقة؟!
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
إسلام سعدون النصراوي
إمام المحدثين وجليس المساكين
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
احمد الخرسان
ذكرى استشهاد الإمام العظيم جعفرِ بن محمد الصادق (عليه...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
نجم الحجامي
صحابة باعوا دينهم – 10 عمرو بن حريث المخزومي
حسن السعدي
الصوت: دراسة فيزيائية
علي الحسناوي
هل تجوز إحالة الموظف الى التقاعد بناء على طلبه إذا...
منتظر جعفر الموسوي
التضخم الاقتصادي عبر التاريخ والدروس المستفادة