المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19



الاصنام . الخمر .الخنزير والبغضاء .الحصب . التنكيل . الحسد .الرعب . الخيبة  
  
1539   01:54 صباحاً   التاريخ: 19-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص41-45.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

ذكرت الأصنام في القرآن الكريم 5 مرات في النصوص الشريفة :

{فَأَتَوْا عَلى‏ قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلى‏ أَصْنامٍ لَهُمْ‏}

[138 من سورة الأعراف‏]

{رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً واجْنُبْنِي وبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ‏}

[35 من سورة إبراهيم‏]

{وإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَ تَتَّخِذُ أَصْناماً آلِهَةً}

[74 سورة الأنعام‏]

{قالُوا نَعْبُدُ أَصْناماً فَنَظَلُّ لَها عاكِفِينَ‏}

[71 من سورة الشعراء]

{وتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ‏}

[57 من سورة الأنبياء]

ولم تذكر غير ذلك :

وكذلك ذكرت الخمر 5 مرات في النصوص الكريمة :

{يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ والْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِما إِثْمٌ كَبِيرٌ ومَنافِعُ لِلنَّاسِ‏}

[219 من سورة البقرة]

{إِنَّما يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ والْبَغْضاءَ فِي الْخَمْرِ والْمَيْسِرِ}

[91 من سورة المائدة]

{إِنَّمَا الْخَمْرُ والْمَيْسِرُ والْأَنْصابُ والْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ‏}

[90 من سورة المائدة]

{قالَ أَحَدُهُما إِنِّي أَرانِي أَعْصِرُ خَمْراً}

[36 من سورة يوسف‏]

{يا صاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُما فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً}

[41 من سورة يوسف‏]

ولم ترد الخمر في آيات أخرى سوى مرة في الآية الكريمة :

{وأَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ‏}

[15 من سورة محمد]

وهذه لا تحتسب لأنها لا تخص المحرمة وإنما هي خمر الجنة التي وعد بها المتقون ويكون الخمر قد ذكرت في القرآن الكريم 5 مرات.

وذكر الخنزير 5 مرات أيضا فقط في النصوص الشريفة :

{إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ والدَّمَ ولَحْمَ الْخِنْزِيرِ}

[173 من سورة البقرة]

{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ والدَّمُ ولَحْمُ الْخِنْزِيرِ}

[3 من سورة المائدة]

{إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ‏}

[145 من سورة الأنعام‏]

{إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ والدَّمَ ولَحْمَ الْخِنْزِيرِ}

[115 من سورة النحل‏]

{مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وغَضِبَ عَلَيْهِ وجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ والْخَنازِيرَ}

[60 من سورة المائدة]

وكذلك ذكرت البغضاء 5 مرات في النصوص الكريمة :

{قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ وما تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ}

[118 من سورة آل عمران‏]

{فَأَغْرَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ والْبَغْضاءَ إِلى‏ يَوْمِ الْقِيامَةِ}

[14 من سورة المائدة]

{وأَلْقَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ والْبَغْضاءَ إِلى‏ يَوْمِ الْقِيامَةِ}

[64 من سورة المائدة]

{إِنَّما يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ والْبَغْضاءَ } [91 من سورة المائدة]

{وبَدا بَيْنَنا وبَيْنَكُمُ الْعَداوَةُ والْبَغْضاءُ أَبَداً}

[4 من سورة الممتحنة]

وتكرر ذكر الحصب وهي حجارة تصيب الناس تعذيبا لهم وهي أيضا ما يلقى في النار كوقود لها من حجر وحطب تكررت 5 مرات أيضا في النصوص الشريفة:

{إِنَّكُمْ وما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ‏}

[98 من سورة الأنبياء]

{أَ فَأَمِنْتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً}

[68 من سورة الاسراء]

{فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً ومِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ}

[40 من سورة العنكبوت‏]

{إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ}

[34 من سورة القمر]

{أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً} [17 من سورة الملك‏]

وتكرر التنكيل وهو التعذيب الشديد 5 مرات أيضا في النصوص الشريفة:

إِنَّ لَدَيْنا أَنْكالًا وجَحِيماً}

[12 من سورة المزمل‏]

{فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكالَ الْآخِرَةِ والْأُولى‏}

[25 من سورة النازعات‏]

{فَجَعَلْناها نَكالًا لِما بَيْنَ يَدَيْها وما خَلْفَها ومَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ‏}

[66 من سورة البقرة]

{فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالًا مِنَ اللَّهِ‏}

[38 من سورة المائدة]

{واللَّهُ أَشَدُّ بَأْساً وأَشَدُّ تَنْكِيلًا}

[84 من سورة النساء]

وذكر الحسد في القرآن الكريم 5 مرات أيضا في النصوص الكريمة :

{فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنا}

[15 من سورة الفتح‏]

{أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى‏ ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ‏}

[54 من سورة النساء]

{لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ‏}

[109 من سورة البقرة]

وهذه ثلاث .. ومرتين ذكر بألفاظ حاسد وحسد في الآية الشريفة :

{ومِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ}

[5 من سورة الفلق‏]

وكذلك تكرر ذكر الرعب 5 مرات في النصوص الشريفة :

{سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ‏}

[151 من سورة آل عمران‏]

{سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ‏}

[12 من سورة الانفال‏]

{وقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وتَأْسِرُونَ فَرِيقاً}

[26 من سورة الاحزاب‏]

{فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ‏}  [2 من سورة الحشر]

{لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِراراً ولَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً}

[18 من سورة الكهف‏]

وأيضا تكررت ألفاظ الخيبة 5 مرات في النصوص الكريمة:

{واسْتَفْتَحُوا وخابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ}

[15 من سورة إبراهيم‏]

{فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وقَدْ خابَ مَنِ افْتَرى‏}

[61 من سورة طه‏]

{وعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وقَدْ خابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً}

[111 من سورة طه‏]

{قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها  وقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها}

[9، 10 من سورة الشمس‏]

{لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خائِبِينَ‏}

[127 من سورة آل عمران‏]

ويكون بذلك قد تساوى عدد مرات ذكر كل من الأصنام والخمر والخنزير والبغضاء والحصب والتنكيل والحسد والرعب والخيبة إذ وردت ألفاظ كل منها 5 مرات فقط في كل آيات القرآن الكريم رغم وقوعها في سوره الشريفة.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .