المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
علامة البار عشرة
2024-05-05
دفع العاطلين إلى العمل
2024-05-05
تعدّد الزوجات وعوامله / الزواج الضروري
2024-05-05
البط المسكوفي
2024-05-05
التجهيزات والمعدات المطلوبة لمساكن الدجاج
2024-05-05
التفريخ الطبيعي والصناعي لبيض الديك الرومي
2024-05-05

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


سلم بن شريح الأشجعي الحذاء الكوفي  
  
1351   10:27 صباحاً   التاريخ: 5-11-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7 -ص277
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-7-2017 1804
التاريخ: 12-11-2017 1411
التاريخ: 27-12-2016 1640
التاريخ: 14-2-2017 4889

سلم بن شريح الأشجعي الحذاء الكوفي في المنهج وفي نسخة سلمة.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع بعنوان سلمة بن شريح الأشجعي ولم يوثقه وقال في ابنه محمد بن سلم ابن شريح الأشجعي الحذاء الكوفي مات سنة 192 وهو ابن 59 سنة من أصحاب الصادق ع ويقال له سالم الحذاء وسالم الأشجعي وسالم بن أبي واصل وسالم بن شريح وهو ثقة ومثله في الخلاصة في القسم الأول في محمد بن سالم الا انه قال بدل سالم سلم ولم يذكر الابن في حرف السين أصلا وقال شريح بالشين المعجمة وذكر هذه الأسماء كلها بلفظ سالم بالألف يدل على أنه سالم بن شريح بالألف وان حذف الألف منه خطا كحذفها من اسحق وإسماعيل والحرث والقسم وغيرها لكثرة الاستعمال ثم إن قوله ويقال له كان ينبغي ان يقال بدله لأبيه وفي التعليقة احتمل رجوع التوثيق إلى الابن لا إلى الأب. وعن المحقق الداماد انه قال لا يخفى ان العلامة فهم كون التوثيق لمحمد ومن ثم ذكره في القسم الأول وهو غير بعيد الا ان احتمال عوده إلى سالم في حيز الإمكان بل ربما يدعى مساواته لاحتمال العود إلى محمد اه‍ أقول رجوع التوثيق إلى الابن يظهر من ذكر العلامة له في القسم الأول من الخلاصة مع أنه انما نقل عبارة الشيخ في رجاله بعينها ولم يتعرض لذكر الأب في بابه ورجوعه إلى الأب يظهر من ذكره بعد الكلام على الأب ولو كان راجعا إلى الابن لذكر قبل ذلك بعد قوله من أصحاب الصادق ع ويقوي هذا احتمال ان الشيخ في رجاله ذكر الأب من غير توثيق ويمكن الجواب عن رجوعه إلى الابن وان ذكر بعد الكلام على الأب بان ذكره كان بالعرض ولم يكن مقصودا بالذات ثم عاد الكلام إلى الابن والأمر ملتبس في الجملة وان كان الأظهر رجوع التوثيق إلى الابن.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية