المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

الفيضانات
4-1-2016
تفسير الآية (7-13) من سورة القصص
3-10-2020
الجير
2023-03-05
Palindromic Prime
26-9-2020
إذن ماذا يفعل بالدعاء؟
14-7-2019
الخلافة الاموية
16-11-2016


حقوق مالكي سندات القرض في الشركة المساهمة  
  
2663   08:18 صباحاً   التاريخ: 11-10-2017
المؤلف : اكرم ياملكي
الكتاب أو المصدر : قانون الشركات
الجزء والصفحة : ص319-320
القسم : القانون / القانون الخاص / المجموعة التجارية / قانون الشركات /

تتحدد حقوق مالك سند القرض استنادا الى صفته كدائن للشركة، وهي الصفة التي يتميز بها أساسا عن مالك السهم العضو المساهم فيها. فبصفته مقرضا، وبالذات مقرضا بفائدة، للشركة، يكون من حق حامل السند اقتضاء فائدة ثابتة سنويا، بالسعر المقرر لذلك، أيا كانت نتيجة نشاط الشركة، وهذا على العكس تماما من العضو الذي لا يتمتع الا بحق احتمالي في تقاضي نسبة من الأرباح في حالة تحققها فعلا.  كما أن حامل سند القرض، بصفته هذه أيضا، يحق له استرداد قيمته بالكامل في الميعاد المقرر له، بينما لا يكون من حق حامل السهم استرداد قيمته الا بانقضاء الشركة وفي حدود الأموال المتبقية لها من تصفيتها بعد سداد ديونها كافة، ومنها الديون المتمثلة بسداد القرض.   وبالعكس، لكون حامل السند دائنا للشركة، وليس شريكا فيها، فانه لا يتمتع بأية حقوق إدارية فيها، خلافا للعضو المساهم فيها الذي من حقه الاشتراك في ادارتها.   في حين لكون سند القرض، كالسهم، ورقة مالية، فانه من حق حامله التصرف فيه تصرف حامل السهم فيه، بالبيع والرهن وفقا للقانون.   يضاف الى ذلك، ما يتمتع به حاملو بعض الأنواع الخاصة من سندات القرض من حقوق أخرى، كما هو بالنسبة لحملة سندات اليانصيب أو النصيب التي يمكن لهم أن يحصلوا بموجبها على جوائز مالية، وبالنسبة لحملة سندات القرض القابلة للتحويل الى أسهم التي يجوز لهم بموجبها التحول من مقرضي الشركة الى مساهمين فيها

 




هو قانون متميز يطبق على الاشخاص الخاصة التي ترتبط بينهما علاقات ذات طابع دولي فالقانون الدولي الخاص هو قانون متميز ،وتميزه ينبع من أنه لا يعالج سوى المشاكل المترتبة على الطابع الدولي لتلك العلاقة تاركا تنظيمها الموضوعي لأحد الدول التي ترتبط بها وهو قانون يطبق على الاشخاص الخاصة ،وهذا ما يميزه عن القانون الدولي العام الذي يطبق على الدول والمنظمات الدولية. وهؤلاء الاشخاص يرتبطون فيما بينهم بعلاقة ذات طابع دولي . والعلاقة ذات الطابع الدولي هي العلاقة التي ترتبط من خلال عناصرها بأكثر من دولة ،وبالتالي بأكثر من نظام قانوني .فعلى سبيل المثال عقد الزواج المبرم بين عراقي وفرنسية هو علاقة ذات طابع دولي لأنها ترتبط بالعراق عن طريق جنسية الزوج، وبدولة فرنسا عن طريق جنسية الزوجة.





هو مجموعة القواعد القانونية التي تنظم كيفية مباشرة السلطة التنفيذية في الدولة لوظيفتها الادارية وهو ينظم العديد من المسائل كتشكيل الجهاز الاداري للدولة (الوزارات والمصالح الحكومية) وينظم علاقة الحكومة المركزية بالإدارات والهيآت الاقليمية (كالمحافظات والمجالس البلدية) كما انه يبين كيفية الفصل في المنازعات التي تنشأ بين الدولة وبين الافراد وجهة القضاء التي تختص بها .



وهو مجموعة القواعد القانونية التي تتضمن تعريف الأفعال المجرّمة وتقسيمها لمخالفات وجنح وجرائم ووضع العقوبات المفروضة على الأفراد في حال مخالفتهم للقوانين والأنظمة والأخلاق والآداب العامة. ويتبع هذا القانون قانون الإجراءات الجزائية الذي ينظم كيفية البدء بالدعوى العامة وطرق التحقيق الشُرطي والقضائي لمعرفة الجناة واتهامهم وضمان حقوق الدفاع عن المتهمين بكل مراحل التحقيق والحكم , وينقسم الى قسمين عام وخاص .
القسم العام يتناول تحديد الاركان العامة للجريمة وتقسيماتها الى جنايات وجنح ومخالفات وكما يتناول العقوبة وكيفية توقيعها وحالات تعددها وسقوطها والتخفيف او الاعفاء منها . القسم الخاص يتناول كل جريمة على حدة مبيناً العقاب المقرر لها .