أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-8-2016
2506
التاريخ: 19-8-2016
1742
التاريخ: 19-8-2016
1271
التاريخ: 23-11-2017
2168
|
زاذان يكنى أبا عمرة الفارسي.
توفي سنة 82.
زاذان بالزاي والذال المعجمة والنون بينهما ألفان.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب علي ع وفي خاتمة القسم الأول من الخلاصة فيما نقله عن البرقي قال ومن خواص أمير المؤمنين ع من مضر تميم بن خريم الناجي وذكر جماعة ثم ذكره الا انه قال وزاذان أبو عمرو الفارسي فأبدل عمرة بعمرو وجعله مضريا مع كونه فارسيا لكونه من مواليهم واسمه اسم فارسي ليس بعربي.
والظاهر أنه هو المذكور في تاريخ الخطيب وميزان الذهبي وتهذيب التهذيب ففي الأول زاذان أو عمر الكندي مولاهم وزيد في الثاني الكوفي وفي الثالث زاذان أبو عبد الله ويقال أبو عمر الكندي مولاهم الكوفي الضرير البزاز. ويكون تكنيته بأبي عمرة وأبي عمرو من تحريف النساخ.
وفي الأخيرين يقال شهد خطبة عمر بالجابية. وفي الأول كان ثقة نزل الكوفة وفي الثاني قال شعبة قلت للحكم لما لم تحمل عن زاذان قال كان كثير الكلام أحاديثه لا باس بها. سلمة بن كهيل: أبو البختري أعجب أو أحب إلي منه. أبو أحمد الحاكم: ليس بالمتين عندهم. ابن معين: ثقة وذكره ابن عدي في الكامل. ابن جحادة كان زاذان يبيع الكرابيس فإذا جاءه الرجل أراه شر الطرفين وسلمه سومة واحدة. قال ابن عدي تاب زاذان على يدي ابن مسعود وفي الثالث: ابن معين ثقة لا يسأل عن مثله. ابن عدي: أحاديثه لا باس بها إذا روى عنه ثقة. ابن حبان في الثقات كان يخطئ كثيرا. ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث. ابن معين: روى عن سلمان وغيره وهو ثبت في سلمان.
العجلي: كوفي تابعي ثقة. وكناه الأكثرون أبا عمر وكذا وقع في كثير من الأسانيد. خليفة: مات سنة 82 ابن حبان مات بعد الجماجم.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|