المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الشيخ حسين ابن الشيخ كمال الدين أبي الحسن علي ابن الشيخ شرف الدين  
  
982   02:51 مساءً   التاريخ: 13-6-2017
المؤلف : السيد محسن الأمين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 6 - ص 110.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثامن الهجري /

الشيخ حسين ابن الشيخ كمال الدين أبي الحسن علي ابن الشيخ شرف الدين بن جمال الدين حماد بن أبي الخير الليثي الواسطي.
كان حيا سنة 756.
في الرياض كان من أفاضل عصره فقيه فاضل شاعر كاتب منشئ بليغ كامل جامع وهو من المعاصرين للشيخ فخر الدين ونظرائه وأبوه الشيخ كمال الدين أبو الحسن علي أيضا من مشاهير الفقهاء اه‍.

وكان مراده بفخر الدين ولد العلامة وقصائده في مدائح أهل البيت ع ورثائهم مشهورة وكثيرا ما يستشهد ابن شهرآشوب بشعره بعنوان ابن حماد وجده حسين بن حماد مضى في محله وقد يشتبه أحدهما بالآخر.

مشايخه :

في الرياض يروي عن جماعة من علماء العامة في شيراز والهند وواسط وغيرها كما في اجازته الآتي ذكرها وعن جماعة من علماء الخاصة كما في تلك الإجازة وفيها أيضا أنه أجازه في تلك الإجازة وغيرها :

1- والده كما في تلك الإجازة وفيها أيضا انه اجازه في شيراز جماعة من العلماء سنة 750 منهم.

2- الشيخ الجليل الفاضل شمس الدين محمد الآملي صاحب كتاب نفائس الفنون الفارسية الذي قال القاضي نور الله في مجالس المؤمنين أنه من علماء الإمامية.

3- الشيخ الجليل الفاضل عماد الدين الكاشي.

تلاميذه :

يروي عنه إجازة الشيخ نجم الدين خضر بن محمد بن نعيم المطار آبادي في 3 شوال سنة 756 في الرياض رأيت اجازته له وهي مشتملة على فوائد جليلة أوردناها في مطاوي هذا الكتاب ثم أورد قطعة منها وفيها وأجزت له أن يروي عني مؤلفاتي من الكتب والرسائل والاشعار والكتب ومما أجاز له أن يروي عنه القصائد في مدح الرسول والأئمة عليهم الصلاة والسلام ومنها البائية والتائية واللامية وهي أطولهن إلى أن قال وجميع ما ألفته أو قرأته وسمعته وأجازه لي المشايخ إجازة جامعة أذنت له أن يروي عني جميع ما ذكر في هذه الكراسة وكتب العبد الحسين بن علي بن جمال الدين حماد بن الحسين بن أبي الخير الليثي نسبا الواسطي منشأ ولقبا في يوم الأحد ثالث شوال سنة 756 وكتب بعد ايراد فوائد أخر هكذا: كتبه الحسين بن علي بن حماد.

مؤلفاته :

التي ذكرها في اجازته المشار إليها :

1- قوت الأرواح وياقوت الأرباح في مبدأ العالم وقصص الأنبياء وتواريخ الملوك والخلفاء.

2- روضة نهاية السؤول في فضائل الرسول .

3- الأزهار في الرسائل والاشعار.

4- عيون الصفا في أخلاق المصطفى ص وزادهم كرما وشرفا.

5- المقامات الست التي قال حذوت فيها طريقة الحريري لكني أودعت كل مقامة منها علما منفردا.

6- قصائدي المنظومة في مدح الرسول وفي الأئمة الاثني عشر منها القصيدة البائية والتائية واللامية وهي أطولها رسائلي في متون البديع.

7- الرسالة الجامعة لسائر اقسام البديع المسماة بالكاملة.

8- رسالة القوافي التي تضمنت طرفا من ذلك العلم.

9- كتاب الرسائل الذي ألفته بمدينة القطيف ويحتوي على مائتين وثمانين رسالة في جميع فنون المكاتبات والأجوبة أبو العشائر الحسين بن علي بن الحسين بن حمدان بن حمدون التغلبي العدوي مات أسيرا في بلاد الروم ولم نعلم تاريخ موته على التحقيق لكنا نعلم أنه مات في أواسط المائة الرابعة لأنه مات في حياة أبي فراس الذي قتل سنة 357 بدليل رثاء أبي فراس له كما يأتي.

الصواب في اسمه ونسبه وكنيته :

الصواب في اسمه ونسبه ما ذكرناه وما في ديوان المتنبي المطبوع من أنه الحسن بن علي بن الحسن بن الحسين بن حمدان ليس بصحيح فالحسن الأول تصحيف الحسين والحسن الثاني زيادة لعدم وجوده في كلام المترجمين والمؤرخين وكذلك ما وجدناه في نسخة مخطوطة قديمة من ديوان المتنبي من أنه الحسن مكبرا ابن علي ليس بصحيح يدل على ذلك وجوده في كثير من كتب التاريخ والأدب الحسين مصغرا ويدل عليه صراحة قول أبي فراس من قصيدة يخاطب بها أبا العشائر المذكور لما أسر:
فمن مبلغ عني الحسين الوكة * تضمنها در الكلام المنظم ويدل عليه أيضا قول المتنبي فيه من قصيدة:
أعلا قناة الحسين أوسطها * فيه وأعلى الكمي رجلاه وقوله فيه أيضا من أبيات:
أكل وداد لا يدوم على الأذى * دوام ودادي للحسين ضعيف وقوله:
ما لي لا أمدح الحسين ولا * أبذل مثل الود الذي بذله كما مر في ج 22.
وليس المراد به هنا الحسين بن سعيد أخو أبي فراس أولا لأن أخا أبي فراس لا يكني بأبي العشائر ثانيا لأنه في الديوان المخطوط القديم جدا المشار إليه آنفا المرتب على الممدوحين لا على الحروف ذكر أولا أبا العشائر الحسين بن علي بن الحسين بن حمدان ثم ذكر مدائح المتنبي فيه على نسق واحد ومنها المدائح المشار إليها التي سماه فيها الحسين فدل على أنه هو المذكور أولا وهو الحسين بن علي لا الحسين بن سعيد بل ليس للمتنبي مدح في الحسين بن سعيد أصلا وقد عبر أبو فراس عن أبي العشائر في شعره بأخي مرارا كثيرة ولعل ذلك هو الذي أوهمنا فذكرنا خطا في ج 7 أن أبا العشائر اسمه الحسين بن حمدان أخو أبي فراس وذكرنا في ج 10 فيما استدركناه على ج 7 ان الحسين بن حمدان أخو أبي فراس ابن حمدان والصواب ان أخا أبي فراس الحسين بن سعيد بن حمدان كنيته أبو عبد الله ولا يكنى بأبي العشائر وان أبا العشائر كنية الحسين بن حمدان فقط وان المكنى به يسمى الحسين مصغرا لا الحسن مكبرا.
وأبو العشائر المترجم كما يظهر من نسبه المذكور هو ابن ابن عم سيف الدولة وأبي فراس وما ذكرناه في ج 8 من أنه ابن أخي سيف الدولة ليس بصواب وكان من مشاهير أمراء بني حمدان البارزين المقدمين وكان فارسا شجاعا شاعرا مجيدا ممدحا وللمتنبي فيه مدائح كثيرة موجودة في ديوانه ومدحه السري الرفا ومدحه أبو وراسله أبو فراس، وأبو العشائر أسير وقد شهد له المتنبي بالشاعرية والتقدم بالامارة كما يأتي وكفى بهذه الشهادة من مثل المتنبي المعلوم حاله في عنجهيته وتعاظمه واحتقاره من عداه.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة