أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-10-2016
746
التاريخ: 19-10-2016
3327
التاريخ: 19-10-2016
1192
التاريخ: 19-10-2016
953
|
التهميش: غالــب أحمد عطـــايا،" العولمة وانعكاساتها على الوطن العربي"، ورقة عمل مقدمة إلى الملتقى التربوي الأول لمواد الجغرافيا والاقتصاد والدراسات الاجتماعية وعلم النفس الفجيرة 29-30 /4/2002 م، نقلا عن موقع:
http://www.fez.gov.ae/fezweb/tawjeh/geography/reash/owlama/owlam%20.htm
* إعادة بناء الاقتصاد العالمي باتجاه تقسيم العمل والتخصص .
* انهيار الحواجز السياسية والجغرافية أمام حركة التجارة .
* تناقص دور الدول في المسيرة الاقتصادية و تبني برامج الخصخصة .
* الانخفاض الحاد في تكاليف النقل والاتصالات السلكية واللاسلكية .
* تزايد دور التجارة الإلكترونية ونسبتها إلى إجمالي التجارة العالمية ( من المتوقع
أن ترتفع من (3) مليار دولار عام 1998 إلى (300) مليار دولار في العام 2005 م
* النمو المتسارع في قطاع الخدمات على حساب القطاعات الأخرى.
* سيطرة الشركات متعددة الجنسيات على التجارة العالمية ( تسيطر حاليا على حوالي40% من حجم التجارة العالمية ).
* تبنى غالبية الدول لبرامج إصلاح وهيكلة اقتصادية .
* اندماج و توسيع أسواق رأس المال العالمية .
* ثورة تكنولوجية هائلة تتسارع بخطى متلاحقة .
* أضحت المعرفة ( know how) أحد أهم عوامل الإنتاج .
* انهيار نظام النقد الدولي و تزايد الأزمات الاقتصادية و سرعة انتشارها .
* تعدد الثقافات المتداولة و حرية الأديان .
* انتشار القيم الثقافية والاجتماعية الرأسمالية في الدول النامية .
* اندثار الخصوصيات الثقافية و أنماط الاستهلاك التقليدية .
* أصبح معدل نمو التجارة العالمي أعلى من معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي
إن العولمة الاقتصادية نتاج الفكر الرأسمالي الذي يقوم أساساً على قدرة رأس المال على الحركة دولياً ودون عراقيل روتينية إدارية أو سياسية.
ومن مظاهر العولمة الاقتصادية ظهور الشركات متعددة الجنسيات التي تتميز بفائض إنتاجي ضخم ، ونشاط استثماري واسع يشمل دولاً متقدمة أو نامية على السواء ، كما تتميز هذه الشركات باحتكارها للتقنية الحديثة ، التي توجد مراكزها الرئيسة في عدد من الدول المتقدمة صناعياً مثل الولايات المتحدة الأمريكية ، ودول غرب أوربا واليابان وهذه الشركات مسؤولة عن أكثر من (80%) من الاستثمارات الأجنبية المباشرة على مستوى العالم .
آثار العولمة الاقتصادية: إن العولمة لا تؤثر في النواحي الاقتصادية فقط إنما يمتد تأثيرها إلى حياة الإنسان بكل أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية ويمكن إبراز آثار العولمة الاقتصادية فيما يلي :
·تعمل العولمـة على زيادة العلاقات الاقتصاديـة العالميـة و الحـد مـن الاستقلاليـة السـياسيــة والاقتصادية للدول بخاصة في مجال التجارة الخارجية والجمارك والسياسة النقدية والمالية .
· تساهم العولمة في تحقيق النمو الاقتصادي وزيادة الكفاءة الإنتاجيـة و التنافسية مما يســاهم في تخفيض مستوى الفقر على المستوى العالمي في الأصل الطويل ، فتأثير
العولمة يختلف من دولة لأخرى تبعاً لاختلاف النمو الاقتصادي ، فعلى سبيل المثال انخفض مستوى الفقر في جنوب شرق آسيا نتيجة تحقيق معدل عال للنمو الاقتصادي وزيادة الإنتاج في الصناعات الموجهة للتصدير مما أدى إلى ارتفاع مستويات الأجور .
· زيادة تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة والتي تسهم في تمويل استثمارات إنتاجية وزيادة الإنتاج و الصادرات.
· تعمل العولمة على تغيير دور الدولة و إفساح المجال أمام القطاع الخاص ليقوم بدور أساسي في النشاط الاقتصادي مما يتطلب من الدولة تحديث القوانين والأنظمة الاقتصادية وتطويرها
· تعمل العولمة الاقتصادية على تحرير التجارة و تحقيق المكاسب من خلال إقامة المناطق الحرة و الاتحادات الجمركية، مثال الاتحاد الأوروبي .
· ترسيخ الفروقات بين الدول المتقدمة و التي تمـلك الأموال و التكنولوجيا المتقدمة وبين الدول النامية المصدرة للمواد الأولية و الطاقة .
· إعادة توزيع للمصادر البشرية من خلال انتقال العنصر البشري من مكان لآخر.
عناصر القوة
· سهولة انتقال التكنولوجيا والمعرفة
· تدفق الاستثمار الأجنبي المباشر
· انخفاض تكاليف النقل والاتصالات السلكية واللاسلكية.
· الاستفادة من التجارة الإلكترونية
· ارتفاع في المؤشرات التنافسية.
عناصر الضعف
· سهولة انتقال الأزمات الاقتصادية العالمية .
· منافسة غير متكافئة مع منافسين أقوياء.
· اعتماد الدول العربية على تصدير المواد الخام ( مرونة الطب عالية).
· ارتفاع مخاطر التعامل التجاري ( عدم التأكد)
· عدم وجود ضوابط تحكم تأثيرات وانعكاسات العولمة السلبية .الفرص
· تحسين نوعية وجودة الإنتاج.
· زيادة حجم الصادرات العربية الخارجية بشكل عام والبينية بشكل خاص.
· استغلال أحكام الـ wto بعد قيام الـ AFTA في الاستفادة من مزايا منطقة التجارة الحرة وعدم تعميم الإعفاءات والامتيازات الجمركية على بقية دول العالم.
· إمكانية مقايضة الديون باستثمارات أجنبية.
التهديدات
· المزيد من التدهور في أسعار النفط والمواد الخام.
· انخفاض مساهمة التجارة العربية في أجمالي المبادلات التجارية العالمية.
· زيادة تهميش الدول العربية واستغلالها في حالة استمرار تعاونها مع الدول الصناعية بشكل انفرادي ( قطري). (1) د/ بشير الزعبي ، أمين خليفان
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
قسم التربية والتعليم يكرّم الطلبة الأوائل في المراحل المنتهية
|
|
|