أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-8-2016
2893
التاريخ: 21-8-2016
3431
التاريخ: 22-8-2016
3276
التاريخ: 21-8-2016
3248
|
ذهبت المرجئة إلى أن الايمان هو التصديق بالقلب ولا عبرة بالإقرار بالقول ولا بالعمل فان آمن الانسان بقلبه فهو مؤمن مسلم ولا يتوقف ذلك على صلاته وصومه وحجه فلا عبرة بهذه الطقوس الدينية وقد خالفوا بذلك المعتزلة الذين يرون أن مرتكب الكبيرة ليس مؤمنا ولا كافرا وإنما هو في منزلة بين المنزلتين كما خالفوا الخوارج الذين يرون أن مرتكب الكبيرة كافر وقد اشتهرت كلمتهم أنه لا تضر مع الايمان معصية كما لا تنفع مع الكفر طاعة وقد نتج من هذا أنهم لا يحكمون بالكفر على النصارى واليهود مراعاة لهم ومجاراة لعواطفهم فقد امتلأ بهم البلاط الأموي وشغلوا المناصب العالية في الدولة الأموية .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|