المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


حيدر بن علي بن حيدر بن علي ابن الاعرج الحسيني  
  
825   11:35 صباحاً   التاريخ: 8-8-2016
المؤلف : الشيخ جعفر السبحاني.
الكتاب أو المصدر : موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : ج91/8.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثامن الهجري /

اسمه :

الآملي  (719 ـ بعد 782 هـ) حيدر بن علي بن حيدر بن علي ابن الاعرج الحسيني العالم العارف الامامي السيد ركن الدين الآملي المازندراني، نزيل النجف، ولد بآمل في سنة تسع عشرة وسبعمائة تقريبا  وتعلم بها. وخرج إلى بلاد خراسان وأستراباد وأصفهان، ثم عاد إلى بلدته بعد عشرين سنة، فولي الوزارة لفخر الدولة بن شاه كدخدا.

 

نبذه من حياته :

كان فقيها، محدثا، عالما بالتفسير والكلام، مصنفا،  ثم حبب إليه التصوف، فاعتزل الوزارة، وتزهد، ولبس خرقة التصوف ،وتوجه إلى مكة حاجا، فدخلها سنة (751 هـ)، ثم سار إلى النجف، فاستوطنها،  وقرأ على فخر المحققين محمد بن العلامة الحسن ابن المطهر الحلي، وكتب له جملة من المسائل الفقهية والكلامية، فأجاب عنها شيخه الحلي، وأجاز له في سنة (761 هـ) روايتها، كما أجاز له رواية المسائل المدنيات، وأخذ السيد حيدر الآملي أيضا عن نصير الدين علي بن محمد الكاشي الحلي (المتوفى 755 هـ)، وعن الحسن بن حمزة الهاشمي.

 

آثاره :

صنف كتبا، منها:

1- المحيط الاعظم.

2- البحر الخضم.

3- تأويل الآيات.

4- المنتخب من التأويل، وكلها في تفسير القرآن الكريم.

5- نص النصوص في شرح الفصوص لابن عربي.

6- الاركان في فروع شرائع أهل الايمان.

7- مدارج السالكين في مراتب العارفين.

8- جامع الاسرار ومنبع الانوار (مطبوع) في التوحيد.

9- أمثلة التوحيد.

10- ولب الاصطلاحات الصوفية.

11- جرده من كتاب عبد الرزاق الكاشي.

ونسب إليه بعضهم كتاب الكشكول فيما جرى على آل الرسول، وقد ألفه صاحبه في سنة خمس وثلاثين وسبعمائة.

 

وفاته :

لم نظفر بوفاة المترجم، لكنه فرغ من شرحه للفصوص في بغداد سنة اثنتين وثمانين وسبعمائة.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: موسوعة طبقات الفقهاء .




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة