أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-8-2016
3544
التاريخ: 19-05-2015
3687
التاريخ: 30-7-2016
4178
التاريخ: 30-7-2016
3060
|
قال (عليه السّلام): و الصلاة على النبي (صلّى اللّه عليه و آله) في كل المواطن عند الرياح و العطاس و غيره ذلك.
و حب اولياء اللّه و أوليائهم و بغض أعدائه و البراءة منهم و من أئمتهم ...
و يستحب الصلاة على الرسول الاعظم منقذ البشرية و رائدها الى السعادة و الخير في الدنيا و الآخرة فما اعظم عائدته على الانسانية و من حقه الصلاة عليه في كل موطن و في جميع الاحوال.
و من مناهج الاسلام حب أولياء اللّه و أوليائهم و بغض اعداء اللّه و البراءة منهم و من أئمتهم فان ذلك من عناصر التقوى و من صميم الدعوة الاسلامية.
قال (عليه السّلام): و برّ الوالدين و إن كانا مشركين فلا تطعهما و صاحبهما في الدنيا معروفا لأن اللّه يقول: {اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ * وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا} [لقمان: 14، 15] , قال أمير المؤمنين (عليه السّلام) ما صاموا لهم و لا صلوا و لكن أمروهم بمعصية اللّه فأطاعوهم , ثم قال: سمعت رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) يقول: من أطاع مخلوقا في غير طاعة اللّه جلّ و عزّ فقد كفر و اتخذ الها من دون اللّه ...
من روائع التشريع الاسلامي و من بدائع نظمه الخلّاقة إلزامه بالبر و الاحسان للوالدين و جعلهما في المرتبة الثانية بعد الخالق العظيم في الطاعة و الانقياد لأمرهما و ذلك جزاء لما عانوه من جهد شاق في تربية ابنائهم خصوصا الأم فلولا رعايتها و حنانها و عطفها على ولدها لما امكن أن يعيش فهي التي تغذيه و تسهر على تربيته فما أعظم حقها , و تجب طاعة الوالدين في غير معصية اللّه أما في المعصية فلا تجب طاعتهما.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ندوات وأنشطة قرآنية مختلفة يقيمها المجمَع العلمي في محافظتي النجف وكربلاء
|
|
|