العتبة العباسية المقدسة تتكفل بعلاج مراسل قناة العراقية علي جواد في مستشفى الكفيل ومتوليها الشرعي يطمئن على صحته |
3243
08:09 صباحاً
التاريخ: 19-7-2016
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-09-22
1195
التاريخ: 2024-02-19
1065
التاريخ: 22/11/2022
1224
التاريخ: 29-7-2009
3792
|
كان الإعلام نصف المعركة وأصبح اليوم هو قلب المعركة، بل يكون أحيانا هو المعركة بذاتها، ويأتي في مقدمة صنوف الإعلام، ما اصطُلح عليه بالاعلام الحربي.
يبذل الأعلام الحربي جهودا استثنائية من خلال التغطية المتواصلة والمستمرة للمعارك التي تخوضها القوات الأمنية ومتطوعوا فتوى الدفاع المقدس ضد العصابات التكفرية والأرهابية واستعادة ما اغتصبته من ارض بلدنا العزيز العراق فكانوا هم وبفعل تواجدهم الميداني والمرافق لتلك القوات النافذة التي يطل من خلالها العراقيين والعالم على مايتحقق من انتصارات وتضحيات على ارض الواقع بعيدا عن قنوات الأعلام المغرضة والمدسوسة فنقلوا الحقيقة كما هي ومن ارض الواقع ونتيجة لذلك فانهم قدموا تضحيات جسام بين شهيد واخر جريح ومن هولاء الأعلامي والمراسل الحربي علي جواد مراسل قناة العراقية والذي اصيب بمعركة تحرير القيارة جنوب الموصل حيث اصيب بإصابات بالغة .
العتبة العباسية المقدسة وانطلاقا من مواقفها الداعمة لكل من يدعم ويساند القوات الأمنية ومتطوعوا الدفاع المقدس وفي طليعتهمم جنود الأعلام فقد اوعزت على نقل المصاب من مستشفيات العاصمة بغداد والتوجه به الى مستشفى الكفيل التخصصي التابع لها والتكفل بكافة النفقات العلاجية وتقديم مايلزم تقديمه من علاجات او اجراءات اخرى تسهم في استعادة صحته وعافيته.
من جهة اخرى فقد قام المتولي الشرعي للعتبة العباسية المقدسة سماحة السيد احمد الصافي دام عزه بزيارة تفقدية للمراسل علي جواد والأطمئنان على صحته والدعاء له بالشفاء العاجل .
عائلة المصاب بدورها ثمنت هذه الخطوة التي خطتها العتبة العباسية المقدسة والقائمين عليها وقدمت شكرها وامتناناها لهم .
يذكر ان مراسل قناة العراقية الفضائية قد تعرض الى إصابة بالغة نتيجة سقوط صاروخ نوع كورنيت المضاد للدروع في قرية كحلة بالقيارة جنوب الموصل عند مرافقته للقوات العراقية التي إصطدمت بداعش هناك اثناء معارك تحريريها.
|
|
لصحة القلب والأمعاء.. 8 أطعمة لا غنى عنها
|
|
|
|
|
حل سحري لخلايا البيروفسكايت الشمسية.. يرفع كفاءتها إلى 26%
|
|
|
|
|
جامعة الكفيل: شراكتنا مع المؤسّسات الرائدة تفتح آفاقًا جديدة للارتقاء بجودة التعليم الطبّي في العراق
|
|
|