أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-2-2018
![]()
التاريخ: 20-7-2016
![]()
التاريخ: 5-2-2018
![]()
التاريخ: 17-7-2016
![]() |
القزويني (.- 1240 ه) محمد حسن بن محمد معصوم القزويني الأصل، الحائري ثمّ الشيرازي، كان فقيها، إماميا، مجتهدا، أصوليا، جامعا للعلوم، أديبا شاعرا.
تتلمذ في الحائر (كربلاء) على الفقيه العلم محمد باقر بن محمد أكمل البهبهاني المعروف بالأستاذ الوحيد، و أجاز له فقيه عصره السيد محمد مهدي بحر العلوم النجفي في سنة (1211 ه)، و أثنى عليه ببالغ الثناء.
و برع في العلوم لا سيما علم أصول الفقه، و رجع إلى بلاده، فسكن شيراز، و تصدى لنشر الأحكام، و للوعظ و الإرشاد، فكان لمواعظه أثر في النفوس.
أجاز لأحمد بن علي مختار الجرفادقاني.
و عكف على التأليف، فألّف: مصابيح الهداية في شرح «بداية الهداية» في الفقه للحرّ العاملي لم يتمّ، التحفة الخاقانية بالفارسية في الفتاوى، ملخّص «الفوائد الحائرية» لأستاذه البهبهاني و يقال له ملخص الفوائد السنية و منتخب الفرائد الحسينية، تنقيح المقاصد الأصولية في شرح «ملخص الفوائد الحائرية»، كشف الغطاء عن وجوه مراسم الاهتداء في الأخلاق و اشتهر بالغرّة الغرّاء، رياض الشهادة في مصائب السادة، و مختصر رياض الشهادة و اسمه نور العيون (مطبوع في هامش «أنوار الشهادة» للحسن بن غلام علي الكثنوي).
توفّي بشيراز- سنة أربعين و مائتين و ألف، و حمل إلى الحائر الحسيني، و دفن فيه بجنب قبر أستاذه البهبهاني.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|