أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-12-2016
![]()
التاريخ: 11-4-2021
![]()
التاريخ: 14-8-2022
![]()
التاريخ: 12-1-2016
![]() |
نادراً ما نشاهد طفلاً صغيراً يلجأ إلى العصيان والانحراف بسبب كراهيته لوالده نتيجة للضغط الذي يمارسه وتشتدّ هذه الحالة عند الاحداث والبالغين، ويمكن احيانا مشاهدة حالات يقف فيها الولد بوجه والده فيعصيه ويقاومه.
نعم، يزيد تعبكم اليومي من غضبكم فيؤثر على حياتكم وسلوككم بشكل غير مطلوب. او قد تفقدون السيطرة على اعصابكم بسبب الضوضاء التي يثيرها الاطفال، لكن المهم في الامر هو ان تحفظوا انفسكم وتضبطوا اعصابكم لكي لا تزول اواصر المودة فيما بينكم.
فالمهم هو ان تجري الحياة بشكلها الطبيعي لكي يستأنس الولد بوالده ويعود اليه متى واجهته الصعاب والمشاكل ومُني بالفشل.
فإرعاب الاب وممارسته لاقتداره يوفر الاجواء الملائمة لتحقيق الهوة، فيفشل الطفل بالنهاية في حل مشاكله.
نعم، فالأب هو مصدر جميع القدرات وعليه يجب ان تؤدي قدرته إلى فسح المجال لحل العديد من مشاكل الطفل وتوجيهه نحو الوجهة الصحيحة.
إن القسوة واستجواب الطفل عدة مرات تؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها.
يجب على الاب ان يستخدم قوته واقتداره من اجل تحقيق انضباط اولاده وارشادهم وتوجيههم. ولو تعرض الطفل للضغط الشديد لضاعت جميع جهودكم وفعالياتكم المفيدة والنافعة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|