المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6194 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ان أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه}
2024-10-31
{ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا}
2024-10-31
أكان إبراهيم يهوديا او نصرانيا
2024-10-31
{ قل يا اهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله}
2024-10-31
المباهلة
2024-10-31
التضاريس في الوطن العربي
2024-10-31

من هو علي (عليه السلام)
11-7-2017
الاستشفاء بالقرآن ـ بحث روائي
18-10-2016
العوامل المؤثرة في نظم الجريان- درجة الانحدار
8/9/2022
التنظيم الحمضي – القاعدي في الجسم Acid-Base Balance
7-7-2016
Retinoid toxicity
12-12-2021
الشهادة
13-6-2018


[ما استثناه ابن الوليد من رواية محمد بن أحمد بن يحيى ]  
  
1442   09:31 مساءاً   التاريخ:
المؤلف : العلامة الحلي الحسن بن يوسف بن المطهر
الكتاب أو المصدر : خلاصة الأقوال
الجزء والصفحة : الفائدة الرابعة/ ص 430.
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علم الرجال / التوثيقات العامة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-4-2016 1524
التاريخ: 2024-01-28 944
التاريخ: 21-4-2016 1266
التاريخ: 21-4-2016 1248

[قال العلامة ]

استثنى محمد بن الحسن بن الوليد رحمه الله من رواية محمد بن  احمد بن يحيى رحمه الله،

ما رواه عن محمد بن موسى الهمداني

أو ما رواه عن رجل

أو يقول عن بعض اصحابنا

أو عن محمد بن يحيى المعاذي.

أو عن ابي عبد الله الرازي الجاموراني

أو عن ابي عبد الله السياري

أو عن يوسف بن السخت

أو عن وهب بن منبه

أو عن ابي علي النيسابوري

أو عن ابي يحيى الواسطي

أو عن محمد بن علي بن ابي سمينة

أو يقول في حديث، أو كتاب ولم اروه

أو عن سهل بن زياد الادمي

أو عن محمد بن عيسى بن عبيد باسناد منقطع

أو عن احمد بن هلال

أو عن محمد بن علي الهمداني

أو عبد الله بن محمد الشامي

أو عبد الله بن احمد الرازي

أو احمد بن الحسين بن سعيد

أو احمد بن بشير البرقي

أو عن محمد بن هارون

أو عن ممويه بن معروف

أو عن محمد بن عبد الله بن مهران

أو ما ينفرد به الحسن بن الحسين اللؤلؤي

وما يرويه عن جعفر بن محمد بن مالك

أو يوسف بن الحارث

أو عبد الله بن محمد الدمشقي.

قال أبو العباس بن نوح: وقد اصاب شيخنا أبو جعفر محمد بن الحسن ابن الوليد في ذلك كله، وتبعه أبو جعفر بن بابويه على ذلك الا في محمد ابن عيسى بن عبيد، فما ادري ما رابه فيه، لأنه كان على ظاهر العدالة والثقة.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)