أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-7-2016
2216
التاريخ: 8-10-2014
1326
التاريخ: 28-09-2015
1875
التاريخ: 8-10-2014
1529
|
بعد أن يئس زُعماءُ مكة من التأثير على أبي طالب ورسول اللَّه صلى الله عليه و آله، التجأوا إلى تعذيب وايذاء المسلمين المستضعفين ليردوهم عن الإسلام فتضعف قدرة الرسول ومن ثم يترك الدعوة إلى الإسلام، ومن بين أولئك المسلمين بلال، وعمار، وياسر، وسمية، والخباب بن الارت، وصهيب، وعامر بن فهيرة، وأبو فكيهة، ولبيبة، وزبيدة، ونهدية، وأُم عبيس وأمثالهم، إذ صَبّوا عليهم ألوان العذاب حتى استشهد ياسر وسمية، ومر عليهم الرسول صلى الله عليه و آله مخاطبهم قائلًا : «صبراً آلَ ياسر فإنّ مَوعِدكُم الجنَّةُ» (1).
ويحكي التاريخ عن كيفية تعذيبهم وصمودهم ما يستحق العجب.
_______________________
(1) الكامل، ج 1، ص 491.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|