المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 14074 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تفسير سورة الانعام من آية (114-165)
2024-01-09
المخطط الإجرائي انموذج نضج ادارة المشروع
4-5-2016
الشباب ومشكلة ترك الدراسة
2024-05-04
تدوين إجراءات المحاكمة
20-3-2018
مفهوم وأهمية وكالات الإعلان
13-7-2022
القدرة الكهربائية electric power
29-11-2018


ميعاد زراعة القمح  
  
41   09:57 صباحاً   التاريخ: 2024-12-26
المؤلف : د. احمد ابو النجا قنديل و د. علي السعيد محمد شريف
الكتاب أو المصدر : زراعة محاصيل الحقل
الجزء والصفحة : ص 25-26
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الحبوب / محصول القمح /

ميعاد زراعة القمح

تعتبر الفترة من 10 - 20 نوفمبر أنسب ميعاد لزراعة القمح في الوجه البحري على ألا تتجاوز الزراعة نهاية شهر نوفمبر والفترة من 5 - 15 نوفمبر أنسب ميعاد لزراعة القمح في الوجه القبلي على ألا تتجاوز الزراعة 25 نوفمبر ويراعى الالتزام بمواعيد الزراعة حيث يؤدى عدم الالتزام بتلك المواعيد إلى نقص في المحصول يصل إلى 30% حيث أن التأخير في موعد الزراعة يؤدى إلى:

1. قصر فترة النمو الخضري ويؤدى إلى نقص المحصول.

2. تعرض نباتات القمح خاصة أثناء طرد السنابل وفترة امتلاء الحبوب إلى رياح الخماسين الساخنة مما يؤدى إلى ضمور الحبوب.

3. عدم إمكانية إعطاء رية ثانية للقمح قبل ميعاد المدة الشتوية بخلاف ريه الزراعة مما يعرض النباتات إلى فترة عدم ري طويلة قد تصل إلى 40 يوما مما يؤدى إلى انخفاض التفريع القاعدي ونقص السنابل المتكونة وضعفها وانخفاض عدد الحبوب بالسنبلة.

4. تعرض النباتات للإصابة بحشرة المن والسلالات الجديدة من الفطريات.

وينتج عن الزراعة المبكرة الأضرار التالية:

1. قلة التفريع وقلة عدد السنابل وبالتالي انخفاض كمية المحصول.

2. صغر حجم السنابل ونقص عدد الحبوب بالسنبلة.

3. التبكير النسبي في طرد السنابل مما يعرضها لظروف جوية غير ملائمة للإخصاب وبالتالي نقص عدد الحبوب المتكونة.

4. النضج المبكر جدا وتعرض المحصول لمهاجمه العصافير مما يؤدى انخفاض كميه المحصول لذا يؤدى الالتزام بمواعيد الزراعة المناسبة من 15 إلى 30 نوفمبر إلى زيادة في المحصول لا تقل عن 25-30 % سواء زرعت هذه الأصناف داخل الوادي أو في الأراضي الجديدة المروية والمستصلحة حديثا. ويجب أن تتم عمليات خدمه الأرض مبكرا وقبل ميعاد زراعة المحصول بوقت كاف حتى يمكن زراعة المحصول في الميعاد المحدد ويفضل البدء في عمليات الخدمة من النصف الثاني من شهر أكتوبر لضمان الخدمة الجيدة. وفي حالة تأخير ميعاد الزراعة ينصح بزراعة القمح في نقر على خطوط القطن أو الذرة الشامية بدون خدمة مع وضع عدد مناسب من الحبوب بكل جوره لتلافى التنافس بين النباتات في الجورة الواحدة.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.