كان الإنسان البدائي صيادًا وجامعًا للطعام، وحيوانًا في أحد أهم مصادره؛ إذ أصبح الإنسان على صيده، فأصبح الحيوان جزءًا لا يتجزأ من حياته وسلوكه نحو .  هذا، وتكتشف طبيعةُ إيران التي تربط ما بين الإنسان والحيوان في بلاد الشام فيما بين الألفين التاسع والسابع ق.م. أي ببداية معرفة الاستئناس؛ إذ توثاق ما بين الإنسان الحقيقي والحيوان، وتقع الحيوانات في نطاق واسع وثراء .

تتضمن والمَعْز من أول الحيوانات التي استأنسها الإنسان، وتحدد الاتصال بيننا، واتس كلاب لتشمل العديد من الأنواع الأخرى، لا سيما الماشية والنازي إلا أنها كانت هناك حيوانات برية ما فاق — لا فائدة خاصة — دور كل تلك الحيوانات، وإزالة على رأس تلك الحيوانات حيوان؛ إذ كان يعتمد عليه كمصدر للغذاء .

وجاء في بيان واضح وتنقيب الآثار في مديريات الأنهار وهيف في شمال وغرب سوريا، في لبنان وفلسطين والأردن، عن أسرار حضارات العصور الوسطى، وأثبتت تلك الاعترافات دون شكِّ، فأصبحت هذه المنطقة شهِدت نشاطًا جديدًا قديمًا، أقدمَ مما كان معروفًا في وكالة الوساطة الوساطة لتسويق. قريب. .

ولهذا السبب بمكانٍ التحديث عن الحياة الروحية الاجتماعية لمجتمعات بلاد الشام، لا سيما في العصر الحجري القديم القديم؛ لأنه لأنه ساعد في التنقيب في مواقع ذلك العصر، إلا أنه معروف بمجيء العصر القديم القديم إلى إنسان نياندرتال، فمن الأفضل أن نتحدَّث عن الحياة الروحية لإنسانِ ما قبل التاريخ، لا سيما من مادافنه؛ لأن إنسان نياندرتال كان أوَّل مَن مارس شعائرَ ومتقَداتٍ دينية مُحَدَّة تُظهِر على رقيٍّ فكريٍٍّ لأول مرة بإسلافه .