أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-28
![]()
التاريخ: 2024-10-28
![]()
التاريخ: 2024-10-28
![]()
التاريخ: 2024-10-29
![]() |
الجواب : لحق الرسول الأعظم صلى الله عليه واله بالرفيق الأعلى ، مخلّفاً من الورثة بنته الوحيدة فاطمة الزهراء عليها السلام ، وزوجات عدّة.
وكانت فدك ممّا أفاء الله به على رسوله ـ عام خيبر ـ نحلها الرسول صلى الله عليه واله ابنته الزهراء عليها السلام ، وكانت يدها على فدك يوم وفاة أبيها.
ولمّا استولى أبو بكر على أريكة الخلافة ، ابتزّ فدكاً من فاطمة عليها السلام واستولى عليها ، فادّعت فاطمة عليها السلام على أبي بكر ، وطالبت نحلة أبيها ـ لكون هذه الأرض ممّا لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب ، فكان ملكاً خاصّاً لرسول الله صلى الله عليه واله ـ وأشهدت زوجها أمير المؤمنين علياً عليه السلام ، وابنيها الحسن والحسين سيّدي شباب أهل الجنّة ، وأُمّ أيمن حاضنة رسول الله صلى الله عليه واله على أنّ أباها نحلها فدكاً.
فردّ أبو بكر دعواها ، وردّ شهاداتهم لها ، فوجدت فاطمة عليها السلام على أبي بكر فهجرته فلم تكلّمه حتّى توفّيت.
هذا ما نقلته الأخبار في كتب الفريقين ، فتكون دليلاً على غصبها.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|