أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-07-22
329
التاريخ: 25-8-2019
1899
التاريخ: 14-2-2016
10950
التاريخ: 2023-07-24
794
|
المكونات النباتية والتنسيق
أن كثرة نباتات الزينة بأنواعها وتعدد ألوان زهورها واختلاف مواعيد ظهورها كفيل بتقديم مائدة كاملة من الجمال الذي هو من صنع الله عز وجل وهي بجمال أزهارها تعطى للناظر إليها احساساً بالراحة والاستجمام، والتأمل في بديع صنع الله الذي أتقن كل شيء خلقه، وسبحان من يخرج الجمال من الطين كما يخرج اللبن من بين فرث ودم.
وللأزهار لغتها الخاصة بها فهي لغة الحب والجمال والسمو الروحي والفكري ويمكن لزارع الأزهار المحنك عمل لوحة بديعة منها بتشكيلات وتنويعات مختلفة تكون بمثابة رسالة مقروءة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.
ولا شك أن حب الجمال وجمال الحب لهو من القيم الروحية الرئيسية التي تدعم خلق الإنسان وتجذبه بعيداً عن الماديات التي كادت أن تصبح مسيطرة على حياتنا، حيث أنه من المعلوم أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان، وليس هذا بغريب فإنه أصبح في الآونة الأخيرة حب الزهور وزراعتها وتنسيقها مقياساً حقيقياً لتقدم الشعوب ورقيها، ولعلنا نستطيع أن نفهم كيف تقدمت اليابان هذا التقدم المذهل في زمن قياسي، ذلك أن هذا البلد عرف كيف يفهم لغة الزهور حق الفهم، وعرف أنها رسالة الهية إلى الإنسان بأن يحب الجمال ذلك الجمال الكفيل بإبداع كل شيء فيما بعد.
وكم يكون مناسباً أن نغرس حب الأزهار في نفوس الأطفال وهم بعد مازالوا عجينة قابلة للتشكيل، فإن هذا يخلق فيهم اتجاهات تربوية حميدة، وما أجمل أن ينتشر الوعي الزهري في نفوس المواطنين (مستهلكين ومنتجين) لكي يكون سعرها ملائماً للسواد الأعظم من الشعب.
نباتات الأعشاب المزهرة هي تلك المجموعات التي تزرع في حديقة ومشتل الزينة لتضفي على الحديقة جمالاً حالماً واضحاً ليمكن قطفها عند زراعتها بالمشاتل لاستخدامها في التزيين الداخلي في الزهريات وعمل البوكيهات والأسبتة الزهرية.
معظم هذه الأعشاب المزهرة حولي أي أنه يقضى حياته من وقت زراعته حتى أزهاره ثم جفافه في جزء من العام أو الحول ولهذا سميت حولية أو الحوليات Annuals، منها ما هو شتوي وهو ما تزرع بذوره من يوليو إلى سبتمبر ويزهر من ديسمبر إلى مايو ويونية ومنها ما هي صيفي وهو ما تزرع بذوره في مارس وأبريل ويزهر من يونيـة إلى نوفمبر.
إلا أنه يوجد بعض الأعشاب تكون معمرة Perennials وهي ما تعيش في الأرض أكثر من سنة وإذا أزهرت صيفا سميت صيفية، وإذا ما أزهرت شتاء سميت معمرات شتوية.
استخدام الأشجار في التنسيق
1 - تجميل الشوارع والطرق، حيث تزرع على جانبي الطرق أو الشوارع على مسافة 8-15 متراً، ويراعى عند اختيار هذه الأشجار ألا تحتاج إلى عناية كبيرة لخدمتها، ولا تسبب إعاقة لحركة المرور عند نموها، ولا تتعارض مع أسلاك الكهرباء العلوية، وأن يتناسب حجمها مع المباني المحيطة بالشارع، ويحسن زراعة الطرق بنوع واحد من الأشجار.
2 - تزيين الحدائق، بزراعة الأشجار المزهرة على جوانب الطرق الرئيسية بالحديقة، وكذلك على المداخل، حيث تختار الأشجار التي يمكن قصها وتشكيلها أو تزرع منفردة على المسطحات الخضراء كنماذج فردية أو في مجموعات.
3 - إصلاح عيوب تصميم المباني، حيث تزرع الأشجار الخيمية أمام المباني الكبيرة الارتفاع ذات الواجهة الضيقة، بينما تزرع الأشجار القائمة الطويلة أمام المباني ذات الواجهة العريضة القليلة الارتفاع.
4 - توفير الظل، ويختار لهذا الغرض الأشجار ذات الأفرع الكثيرة المنتشرة، وقد تستخدم بعض الأشجار متساقطة الأوراق لتوفير أشعة الشمس خلال فصل الشتاء.
5 - استخدامها كمصدات للرياح، حيث تستخدم في المناطق المكشوفة لتوفير الحماية لباقي أجزاء الحديقة من الرياح الشديدة التي تتلف النباتات الصغيرة، وزراعتها في الجهة التي تهب منها الرياح على مسافة 2 متر بين الشجرة والأخرى كما يختار لهذا الغرض الأشجار السريعة النمو ذات الجذور المتعمقة والأوراق الصغيرة الرفيعة والمستديمة الخضرة.
6 - لإنتاج الأخشاب، حيث تزرع الغابات الصناعية للاستفادة بأخشابها في الأغراض الصناعية المختلفة.
القيمة التنسيقية للأسيجة والأسوار النباتية
1- تحديد الحديقة وحمايتها.
2- حجب المناظر الغير مرغوب فـيـهـا وتهيئة العزلة لها.
3- منع سفى الرمال والأتربة وكسر حدة الرياح.
4- فصل أجزاء الحديقة عن بعضها.
استخدام الشجيرات في التنسيق
1 - زراعة الشجيرات كنماذج فردية: Specimen
تتميز بعض أنواع الشجيرات بخاصية فريدة أو أكثر تعطيها الأهمية للزراعة بمفردها بحيث تتميز بشخصية تميزها عن باقي الشجيرات حيث تجذب الأنظار إليها أما للونها أو ملمس أوراقها أو لشكلها وذلك كما في حالة شجيرات الياسمين الهندي ذات الأزهار العطرية أو الكروتن أو الأكاليفا بأوراقها الملونة الجذابة أو تمتاز بانتظام شكلها كما في التويا ذات الشكل المخروطي أو تقبل القص والتشكيل كما في الدورانتا، ولذلك تزرع الشجيرات في هذا الحالة في مواقع تلفت إليها النظر، كأن تزرع على جانبي الطرق والمشايات، وفي مواقع متناظرة على مسافات متساوية أو تزرع منفردة على المسطحات الخضراء مع عدم المبالغة في زراعة الشجيرات وسط المسطح الأخضر حتى لا تقلل من الأتساع الظاهري للحديقة وخاصة الحدائق الصغيرة المساحة.
2 - زراعة الشجيرات في مجموعات شجيرية: Shrub masses
تزرع الشجيرات في مجموعات كل مجموعة تحتوي على 5-3 شجيرات تكون متوافقة في قيمتها التنسيقية من ناحية اللون والارتفاع وذلك كي تكسب المكان منظراً جميلاً أو لخدمة فكرة معينة مثل توجيه حركة المرور في الحديقة سواء للمشاة أو للسيارات أو لعزل أجزاء الحديقة الطبيعية عن بعضها البعض.
لعمل مجموعة شجيرية يجب مراعاة النقاط التالية:
* سرعة النمو:
تختار لعمل المجموعات الشجيرية شجيرات غزيرة النمو ذلك فروع جانبية كثيرة، وتزرع متقاربة مع بعضها مع ترك مسافة كافية بين كل شجيرتين تكفي لتتخذ كل شجيرة شكلها الطبيعي المميز لها.
* تشابه أفراد المجموعة في الاحتياجات:
يجب أن تكون أفراد المجموعة متشابهة في احتياجاتها البيئية ومعدل النمو حتى تنمو المجموعة متوازنة ومنسجمة.
* التوازن اللوني لأفراد المجموعة:
يراعى توافق ألوان الأوراق والأزهار في أفراد المجموعة الواحدة مع تجنب اختيار الألوان المتنافرة.
* التنوع:
تكتسب مجموعة الشجيرات الصفة الطبيعية كلما تنوعت نباتاتها ولكن يجب أن تتشابه كلها في أصل منشأها كأن تكون كلها مخروطيات أو كلها شجيرات متساقطة أو كل أفرادها شجيرات مستديمة الخضرة.
* مكونات المجموعة:
يراعى في شجيرات المجموعة أن تؤدى كل منها غرضا محدداً، وعلى ذلك يمكن تقسيم مكونات المجموعة الشجيرية إلى:
* شجيرات سائدة: وهي شجيرات تلفت الأنظار لارتفاعها عن غيرها أو لكبر حجم أزهارها أو زهاء لونها، ومن الأمثلة على ذلك شجيرة بنت القنصل.
* شجيرات مالئة: تزرع لمليء الفراغات بين الشجيرات السائدة وتعطى المجموعة الشكل النهائي المطلوب لها وتكون عادة شجيرات متوسطة الارتفاع ولكل منها ميزة خاصة من حيث النمو والأزهار.
* شجيرات ذات صفات خاصة: وهي عادة قصيرة تزرع على حواف المجموعة، ولكل منها صفة مميزة تجذب الأنظار إليها مثل حجم الأوراق مثلاً في حالة السنسيو أو الأكاليفا أو أزهارها ذات شكل مميز غير مألوف كما في حالة الهبسكس النجفة.
* اتزان المجموعات المختلفة في الحديقة:
يراعى عند عمل أكثر من مجموعة شجيرية داخل الحديقة أن تكون المجاميع متوازنة فلا تتفوق مجموعة على المجموعات الأخرى المجاورة حتى لا تلفت النظر بعيداً عن المجاميع الأخرى.
الشروط الواجب مراعاتها عند اختيار الشجيرات للتنسيق:
1- تفضل الأنواع مستديمة الخضرة ذات الأوراق الملساء الناعمة الخالية من الزغب حتى لا تلتصق بها الأتربة.
2- أن تكون ذات موسم أزهار طويل نسبياً ويفضل تلك التي تزهر في فصل الشتاء وهو فصل ندرة الأزهار في الحديقة.
3- مراعاة الظروف البيئية المحيطة والملائمة لزراعة جنس معين من الشجيرات دون الآخر.
4- أن تتناسب من حيث الحجم مع المكان المراد زراعتها فيها.
5- يفضل عند عمل مجموعات من الشجيرات التنوع فيما بينها من ناحية ألوان وميعاد الأزهار حتى نحصل على موسم أزهار طويل.
6- تفضل أن تكون أفراد المجموعة الواحدة من الشجيرات في الحديقة مكونة من جنس واحد حتى لا يحدث التنافر.
استخدام النباتات الشوكية في التنسيق
1 - تستعمل بعض النباتات الشوكية كسياج مانع مثل التين الشوكي.
2- تستخدم في زراعة المجموعات الصحراوية المكونة للحدائق الصخرية، أو تزرع كنماذج فردية على المسطحات الخضراء كما في حالة نبات اليوكا (ابرة آدم).
3- تصلح بعض نباتاتها للزراعة في العراء كما في حالة نبات الحي علم.
4- تزرع بغرض عمل بعض التنسيقات الداخلية وفي الحدائق المصغرة وحدائق الأطباق.
5- كثير من أنواعها لها استخدامات في تحضير العقاقير الطبية والدوائية.
6- بعض أنواعها ذات ثمار صالحة للأكل كما في التين الشوكي.
استخدام مغطيات التربة في التنسيق
أن مغطيات التربة تستخدم لتغطية المساحات الكبيرة الخالية من الأرض وذلك بأقل التكاليف حيث تتميز مغطيات التربة من النجيل الأخضر بما يلي:
1 - احتوائها على عدد كبير من الأنواع والأصناف المختلفة في الملمس والشكل واللون مما يعطى المصمم الفرصة للاستخدام الأفضل في التصميم.
2- تحتاج إلى تكاليف أقل من المسطحات الأخرى حيث تتحمل عدم العناية بالري والقص والتسميد.. إلخ.
3- تزرع لتغطية المناطق المظللة والتي لا يجوز فيها زراعة النجيل وكذلك المنحدرات والتلال.
4- تتميز بأن بعضها ذو مجموع خضري ملون أو يعطى أزهار متعددة الألوان وقد تكون بعض أزهارها عطرية.
استخدام أشجار النخيل في التنسيق
تحمل أشجار النخيل طابعاً استوائيا أينما زرعت سواء زرعت بصورة فردية أو في مجموعات تتكون من 3-7 أشجار بحيث تتكون كل مجموعة من نوع واحد وبحيث لا تتداخل ظلالها مع بعضها البعض، كما تستعمل بعض الأنواع في تشجير جوانب الطرق حيث لا تعوق حركة المرور، أو تزرع في المنظر الخلفي للحدائق أو أمام المباني الكبيرة، كذلك يمكن استخدام أشجار النخيل الصغيرة في أعمال التنسيق الداخلي كنبات أصص أبو براميل لتجميل المكاتب أو الصالات... إلخ.
يراعى عند زراعة أشجار النخيل في المكان المستديم وضع القيمة التنسيقية لها في المكان المناسب بحيث تتناسب من حيث الارتفاع واللون وسرعة النمو مع المباني القريبة منها وطرز هذه المباني.
القيمة التنسيقية للحوليات
تستعمل الزهور الحولية عادة في أغراض القطف، وللزراعة في الأحواض، ولأغراض التحديد.
القيمة التنسيقية للعشبيات المستديمة
تلعب العشبيات المستديمة دوراً هاماً وأساسياً في تنسيق الحدائق وذلك كما يلي:
1- تكمل الصورة النهائية للحديقة مع الأشجار والشجيرات نظراً لتعدد ألوانها وأشكال أزهارها وأحجامها.
2- يستخدم بعضها في تحديد أحواض الزهور والرسم والكتابة على المسطحات الخضراء مثل الشيرانيا والمتيره.
3- تزرع في أحواض الزهور وحدائق النوافذ مثل الونكا.
4- تستعمل كنبات أصص وتربيـة خـاصـة ومعارض أو للقطف التجارى مثل القرنفل المجوز.
5- تستخدم في الأسبتة المعلقة كما في الجارونيا المدادة والفوشيا (حلق الست)
6- تستخدم لاستخراج الزيوت العطرية كما في العتر البلدي والبنفسج.
7- تستخدم ثمارها الجافة في التنسيق مثل طماطم الزهور وسولانم ضرع البقرة.
القيمة التنسيقية لنباتات الصوب
تستخدم نباتات الصوب عموما لتجميل الصوبة التي تحتويها على أساس أن الصوبة هنا تكون حديقة مستقلة، كما أن النباتات التي بها وهي منزرعة أساساً في قصارى تستخدم للتزيين الداخلي في المنازل والصالونات والفنادق الكبرى والحفلات، وكذلك تعرض في المعارض المختلفة.
تستخدم في التنسيق لما يلي:
1 - تنسيق المداخل والحجرات المظللة.
2 - لأغراض التنسيق الداخلي مثل تنسيق الأركان والنوافذ من الداخل أو للتعديل الظاهري في مساحات الحجرات أو لتنسيق المكاتب وقد تستخدم هذه النباتات بصورة فردية أو في مجموعات.
3 - يمكن استخدام بعض نباتاتها في الأسبتة المعلقة أو المكرميات خاصة ذات النمو المتهدل منها.
4 - تستخدم بعضها لقطف الأزهار أو الأفرع الخضرية أو هما معاً.
5 - تزرع بعض نباتاتها خاصة ذات النمو القزمي في الحدائق المصغرة سواء في حدائق الأطباق أو حدائق الزجاجات.
استخدام النباتات المائية في التنسيق
1 - تزرع النباتات المائية في البرك أو البحيرات الطبيعية أو الصناعية أو طافية أو مغمورة كذلك في الحدائق الهندسية الطراز مثل الفساقي والتخلص من مخلفاتها مثل الأيلوديا وخس الماء ونخشوش الحوت والراننكيل المائى.
2 - تزرع النباتات نصف المائية على الحواف مثل الهميروكالس والسوسن والكنا والهيديكيم والكرينم ويمكن اختيارها بحيث تعطى تشكيلة رائعة من ألوان الأزهار وعلى مواسم متتابعة.
3 - يمكن استعمال زهورها كزهور قطف كما في اللوتس والهيديكيم.
4 - بعض نباتات هذه المجموعة له قيمة تاريخية أو أثرية كبيرة مثل البردي واللوتس.
5 - بعض نباتاتها تزرع كستارة نباتية عريضة أو حتى كمصدات للرياح مثل الغاب البلدي والغاب الهندي.
القيمة التنسيقية للأبصال المزهرة
1 - تمتاز الأبصال المزهرة بجمال أزهارها وتعدد ألوانها ولذلك تعتبر من أهم الأركان في تجميل الحدائق.
2 - تستعمل أزهارها للقطف التجاري والتصدير مثل الجلاديولس.
3 - تستخدم للتنسيق الداخلي كنباتات أصص أو للمعارض مثل الداليا.
4 - قد تزرع في أحواض الزهور مثل التيوليب.
5 - لاستخراج الزيوت العطرية من بعض أنواعها كما في النرجس.
6 - تزرع بعض أنواع الأبصال في الجزر الصناعية أو على حواف المجاري المائية مثل الكرينم والكلا والكنا.
7 - زراعة بعض الأبصال في الدوائر الشجيرية والشجرية أو الحدائق الجبلية أو العراء كما في حالة الكروكس.
8 - زراعة بعض الأبصال كنماذج فردية على المسطحات الخضراء كما في عصفور الجنة الكبير والصغير.
المسطحات الخضراء والتنسيق
1 - إذا ما نظرنا إلى جميع العناصر النباتية التي تتكون منها الحديقة لوجدنا أن المسطحات الخضراء تأتى في المقام الأول من الأهمية، فهي الإطار الأخضر الجميل الذي يظهر جمال المباني وأحواض الزهور.
2 - أنها عامل أساسي في تقليل الأتربة وتساعد إلى حد كبير على تلطيف الجو خصوصاً في مصر.
3- المسطح الأخضر يهيئ مكاناً صالحاً للعب الأطفال والملاعب الرياضية، إذ أن نباتات الحشائش تكون طبقة إسفنجية مرنة تقلل من ضرر السقوط والتعثر، ولذلك فإن الاهتمام قد زاد حالياً نحو الاعتناء بزراعة النباتات المناسبة لتغطية أرض الملاعب الرياضية وملاعب الأطفال ومضمار السباق.
4 - أهمية استعمالها في المطارات حيث وجد أنها تساعد على تحسين عملية هبوط الطائرات.
القيمة التنسيقية للمتسلقات والمدادات
1- ربط الحديقة بالمنزل لتتسلق بعض النباتات على الجدران وتغطى الجزء المراد تغطيته من المبنى.
2- تغطية المداخل والبوابات والمنشآت الخشبية أو النباتية الأخرى.
3- تغطية الأسوار الخارجية، فتزرع المتسلقات على مسافة متراً واحداً عن بعضها البعض مجاورة للسور الخارجي لتحجب الحديقة عن الخارج وتوفر لها العزلة أو الحماية.
4- تغطية جذوع الأشجار الجافة الكبيرة مثل النخيل أو أعمدة التليفون، ولذلك يجب في هذه الحالة زراعة المتسلقات المستديمة الخضرة.
5- حجب المناظر الغير مرغوبة مثل مواسير الصرف، فتقام ستارة من الخشب البغدادلي المشغول حول مواسير الصرف لتنمو عليها بعض المتسلقات.
6- زراعتها في حدائق أو صناديق النوافذ أو الشرفات لتتدلى وتعطى منظراً جميلاً.
7- زراعة بعض المتسلقات لإنتاج الأزهار للقطف.
8- زراعة المتسلقات والمدادات على المنحدرات وذلك لتغطيتها وتجميل المكان كنباتات تغطية.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|