أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-8-2017
1423
التاريخ: 2-10-2017
1514
التاريخ: 25-10-2017
1487
التاريخ: 22-8-2017
1493
|
وعوداً على بدء، نقول: إنّ مثل الشعر والفصاحة والبلاغة والنثر الراقي، ذلك كلّه يتمتّع بجمال معنويّ خاصّ لا تصل إليه أدوات الإحساس الماديّة؛ لأنّه مرتبط بذهن الإنسان، وعلينا أن نخطو خطوةً أكبر لنخرج من مضيق المحسوس إلى أفق أرحب وجمال أرقى.
[1] الحسن محمّد بن أحمد الطاهر ذي المنقبتَين بن الحسين بن موسى بن إبراهيم المجاب بن الإمام الهمّام موسى الكاظم (عليه السلام). وُلد في بغداد سنة 359هـ، وتُوفّي سنة 391هـ، من فطاحل الشعراء وفرسان الأدب ومشاعل العلم. من آثاره: حقائق التأويل في متشابه التنزيل، المجازات النبويّة، مجموعة رسائل، ديوان شعر، وغيرها.
[2] أبو الحسن عليّ بن حسين المسعوديّ، (ت336): مؤرّخ مشهور، أشهر مؤلّفاته «مروج الذهب ومعادن الجوهر». لاحظ: ج2، ص419 (المعرِّب).
[3] يقول الشريف الرضيّ في هذا الصدد: «ولا أدَّعي- مع ذلك- أنّي أحيط بأقطار جميع كلامه (عليه السلام)، حتّى لا يشذّ منه شاذ ويندّ منه نادٌّ، بل لا أبعد أن يكون القاصر عنِّي فوق الواقع إليّ، والحاصل في رقبتي دون الخارج من يدي، وما عليَّ إلّا بذل الجهد وبلاغ الوسع». السيّد الرضيّ، نهج البلاغة، مصدر سابق، ص36 (المعرِّب).
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|