المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16450 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة الأحزاب من آية (4-21)  
  
815   05:34 مساءً   التاريخ: 2024-01-30
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص331-335
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سورة الأحزاب[1]

قوله تعالى:{ما جَعَلَ اللَّـهُ لِرَجُلٍ}[2]:ماخلق[3]، أو ماجمع[4].

قوله تعالى:{فِي جَوْفِهِ}[5]:بطنه[6].

قوله تعالى:{تُظَاهِرُونَ}[7]:تقولون: أَنْتِ عَلَيَ‏ كَظَهْرِ أُمِّي[8].

قوله تعالى:{أَدْعِيَاءَكُمْ}[9]:من تنسبونه إليكم وهو ليس منكم ،"أو تَتَبَّنْونه"[10].

قوله تعالى:{أَوْلَىٰ}[11]:أحقّ[12].

قوله تعالى:{أَوْلِيَائِكُم}[13]:أقربائكم[14]،أوإمائكم.

قوله تعالى:{مَّعْرُوفًا}[15]:يعني به التوصيّة[16].

قوله تعالى:{مَسْطُورًا}[17]:ثابتًا، أومكتوبًا[18].

قوله تعالى:{زَاغَتِ الْأَبْصَارُ}[19]:مالت عن[سننها و] مستوى نظرها حيرة[وشخوصًا][20].

قوله تعالى:{الْحَنَاجِرَ}[21]:منتهى الحلقوم[22].

قوله تعالى:{زُلْزِلُوا}[23]:خافوا[24]، واضطربوا[25].

قوله تعالى:{غُرُورًا}[26]:وعدًا باطلًا[27].

قوله تعالى:{يا أَهْلَ يَثْرِبَ}[28]:المدينة[29].

قوله تعالى:{لَا مُقَامَ لَكُمْ}[30]:لا إقامة[31]،أو لامقرّ[32].

قوله تعالى:{عَوْرَةٌ}[33]:غيرحصينة[34]،ومانعة ،أو فيها خلل وعيب.

قوله تعالى:{مِنْ أَقْطَارِهَا}[35]:من جوانبها[36].

قوله تعالى:{الْمُعَوِّقِينَ}[37]: المثبّطين[38].

قوله تعالى:{هَلُمَّ}[39]:تعالوا[40]، واقرّبوا[41].

قوله تعالى:{أَشِحَّةً}[42]:بخلاء[43].

قوله تعالى:{سَلَقُوكُم}[44]:ضربوكم[45].

قوله تعالى:{حِدَادٍ}[46]: ذربة وحَادّة[47].

قوله تعالى:{بَادُونَ}[48]:خارجون إلى البدو[49].

قوله تعالى:{أُسْوَةٌ}[50]:مشابهة،"أو مُوَاسَاة، أواقتداء"[51]، وائتمام واتِّباع[52].

قوله تعالى:{نَحْبَهُ}[53]: أَجَلَهُ [54]،أو نذره[55]،أو فرض الموت.

قوله تعالى:{صَيَاصِيهِمْ}[56]: حُصُونهم[57].

قوله تعالى:{أُمَتِّعْكُنَّ}[58]:اعطيكنّ المتعة[59].

قوله تعالى:{سَرَاحًا}[60]:طلاقًا[61].

قوله تعالى:{فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ}[62]:فجور[63].

قوله تعالى:{وَقَرْنَ}[64]: أمكثن [دائما][65]، والبثن.

قوله تعالى:{وَلَا تَبَرَّجْنَ}[66]:تخرجنّ[67].

قوله تعالى:{وَطَرًا}[68]:حاجة[69].

قوله تعالى:{مَفْعُولًا}[70]: [قضاء]كائنًا [مكتوبًا في اللوح المحفوظ][71].

قوله تعالى:{خَلَوْا}[72]:مضوا[73].

قوله تعالى:{قَدَرًا مَّقْدُورًا}[74]:قضاء مقضيًّا[75].

قوله تعالى:{تُرْجِي}[76]:تطلق، أوتؤخّرنكاحها[77].

 

   [1]سورة الأحزاب مدنيّة، و هي خمسة آلاف و سبعمائة و تسعون حرفا، و ألف و مائتان و ثمانون كلمة، و ثلاث و سبعون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها و علّمها أهله و ما ملكت يمينه؛ أعطي الأمان من عذاب القبر] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏5 /161.

   [2]سورة الأحزاب، الآية : 4.

   [3]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏5/ 162.

   [4]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏4 /224.

   [5]سورة الأحزاب، الآية : 4.

   [6]القاموس المحيط :‏3 /168.

وفي تفسير مقاتل بن سليمان :‏3 /471 : قال: {ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي‏ جَوْفِهِ‏}،نزلت فى «أبى»  معمر ابن أنس الفهري «كان»  رجلا حافظا لما سمع و أهدى الناس بالطريق و كان لبيبا«فقالت»  قريش: «ما أحفظ أبا معمر»  إلا أنه ذو قلبين. فكان جميل يقول: إن فى جوفي قلبين أحدهما أعقل من محمد. فلما كان يوم بدر انهزم و أخذ نعله فى يده ، فقال له سفيان بن الحرث: أين تذهب يا جميل؟ تزعم أن لك قلبين أحدهما أعقل من محمد- صلّى اللّه عليه و سلّم-.

   [7]سورة الأحزاب، الآية : 4.

   [8]بحر العلوم:‏3 /44 ، و تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:‏2 / 698 ، وفيه : اذا قال الرجل لامرأته: انت عليّ كظهر امي، لم تكن عليه مثل أمّه في التحريم فتحرم عليه ابدا، و لكن عليه كفارة الظهار في اول سورة المجادلة:{ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ 3 فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ‏   فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً }، و كان الظهار عندهم في الجاهلية طلاقا فجعل اللّه فيه الكفارة.

وفي شمس العلوم :‏7 /4262 : قوله:{تُظاهِرُونَ‏ مِنْهُنَ‏}، قال الشافعي في أحد قوليه: لا يصح‏ الظهار إلَّا بالأم من النسب، و لا يصح بالأم من الرضاع و لا بالأخت و لا غيرها من ذوات المحارم.

و قال في القول الثاني: يصح‏ الظهار بكل ذات رحم مَحرم من نسب أو رضاع. و هو قول أبي حنيفة و أصحابه و الثوري و الأوزاعي و الحسن بن حيٍّ.

و عن مالك و عثمان البتي: يصحّ‏ الظِّهار بالمحرم و الأجنبية، و اختلفوا في معنى آخر فقال أبو حنيفة و الشافعي:

و الظهار لا يصح عن الأمة و أم الولد.

و هو قول زيد بن علي. و قال مالك و الثوري و الأوزاعي و الحسن بن حي: يصح.

   [9]سورة الأحزاب، الآية : 4.

   [10]الصحاح :‏6 /2337.

وفي بحر العلوم :‏3 /44 : نزلت في شأن زيد بن حارثة حين تبنّاه النبي صلّى اللّه عليه و سلم قال: فكما لا يجوز أن يكون لرجل واحد قلبان، فكذلك لا يجوز أن تكون امرأته أمه، و لا ابن غيره يكون ابنه.

   [11]سورة الأحزاب، الآية : 6.

   [12]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏5 /165 ، وفيه: أي هو أشفق و أبرّ و أحقّ بالمؤمنين من بعضهم ببعض، و هو أولى بكلّ إنسان منه بنفسه. و قيل: معناه: إذا حكم فيهم بشي‏ء نفذ حكمه فيهم، و وجبت طاعته عليهم، و قال ابن عبّاس: إذا دعاهم النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم إلى شي‏ء، و دعتهم أنفسهم إلى شي‏ء، كانت طاعة النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم أولى بهم من طاعة أنفسهم . و قال مقاتل: معناه طاعته النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم أولى بهم من طاعة بعضهم لبعض ، و قالت الحكماء: النبيّ أولى بالمؤمنين من أنفسهم لأنفسهم، تدعوهم إلى ما فيه هلاكهم، و النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم يدعوهم إلى ما فيه نجاتهم. و قال أبو بكر الورّاق: لأنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم يدعوهم إلى العقل، و أنفسهم تدعوهم إلى الهوى. و قال بسّام بن عبد اللّه‏ : لأنّ أنفسهم تحرس من نار الدّنيا، و النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم يحرسهم من نار الآخرة.

وفي مجمع البحرين :‏1 /457 : قوله تعالى: النَّبِيُ‏ أَوْلى‏ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ‏ [33/ 6] رُوِيَ عَنِ الْبَاقِرِ (عليه السلام):" أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي الْإِمْرَةُ" ، يعني في الإمارة، أي هو ’ أحق بهم من أنفسهم حتى لو احتاج إلى مملوك لأحد هو محتاج إليه جاز أخذه منه. و منه‏

الْحَدِيثُ‏:" النَّبِيُّ ’أَوْلَى‏ بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ وَ كَذَا عَلِيٌّ مِنْ بَعْدِهِ" ، و تفسيره أن الرجل ليست له على نفسه‏ وَلَايَةٌ إن لم يكن له مال و ليس له على عياله أمر و نهي إذا لم يجر عليهم النفقة، و النبي ’، و عليّ (عليه السلام)، و من بعدهما لزمهم هذا، فمن هناك صاروا أَوْلَى‏ بهم من أنفسهم.

   [13]سورة الأحزاب، الآية : 6.

   [14]تفسير مقاتل بن سليمان:‏3 /475.

   [15]سورة الأحزاب، الآية : 6.

   [16]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4 /225.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏5/ 167 : معروفا استثناء ليس من الأول، و معناه: لكن فعلكم إلى أوليائكم جائز، يريد أن يوصي الرجل لمن يتولّاه ممن لا يرثه بما أحبّ من ثلث ماله، فيكون الموصى له أولى بقدر الوصيّة من القريب الوارث، و قال ابن زيد: معناه إلّا أن توصوا لأولياءكم من المهاجرين  .

   [17]سورة الأحزاب، الآية : 6.

   [18]مجاز القرآن:‏1 /383.

   [19]سورة الأحزاب، الآية : 10.

   [20]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏3 /526  ، وما بين المعاقيف أثبتهُ منه.

وفي معانى القرآن  :‏2/336 : زاغت عن كلّ شى‏ء فلم تلتفت إلا إلى عدوّها.

وفي تفسير غريب القرآن :  298 : أي عدلت‏  .

وفي مجاز القرآن:‏2 /134 : أي حارت و طمحت و عدلت‏.

وفي النهاية في غريب الحديث و الأثر :‏2 /324 : حديث عائشة {وَ إِذْ زاغَتِ‏ الْأَبْصارُ}، أى مالت عن مكانها، كما يعرض للإنسان عند الخوف.

   [21]سورة الأحزاب، الآية : 10.

   [22]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏3 /526 ، وزاد : الحنجرة: رأس الغلصمة ، و الحلقوم: مدخل الطعام و الشراب، قالوا: إذا انتفخت الرئة من شدة الفزع أو الغضب أو الغمّ الشديد: ربت و ارتفع القلب بارتفاعها إلى رأس الحنجرة، و من ثمة قيل للجبان: انتفخ سحره. و يجوز أن يكون ذلك مثلا في اضطراب القلوب و وجيبها و إن لم تبلغ الحناجر حقيقة

   [23]سورة الأحزاب، الآية : 11.

   [24]تهذيب اللغة :‏13 /116.

   [25]جمهرة اللغة :‏1 /201.

   [26]سورة الأحزاب، الآية : 12.

   [27]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4/ 226.

   [28]سورة الأحزاب، الآية : 13.

   [29]الصحاح :‏1 /92.

وفي مجمع البحرين :‏2 /17 : يَثْرِبُ‏ بِيَاءِ الْغَائِبِ اسْمُ رَجُلٍ مِنَ الْعَمَالِقَةِ، وَ هُوَ الَّذِي بَنَى مَدِينَةَ النَّبِيِّ ’ فَسُمِّيَتْ بِاسْمِ بَانِيهَا، وَ بِذَلِكَ كَانَتْ تُسَمَّى قَبْلَ الْإِسْلَامِ فَلَمَّا جَاءَ الْإِسْلَامُ غَيَّرَهُ النَّبِيُّ ’ فَقَالَ:" بَلْ هِيَ طَابَةُ".

و كأنه كره ذلك الاسم لما يئول إليه من‏ التَّثْرِيبِ‏. قوله تعالى:{لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ‏} [12/ 92] التَّثْرِيبُ‏: توبيخ و تعيير و استقصاء في اللوم، يقال: ثَرَبَ‏ عليه‏ يَثْرِبُ‏- من باب ضرب- عيب و لام.

   [30]سورة الأحزاب، الآية : 13.

   [31]جاء في الصحاح :‏5 /2017 : قوله تعالى:{لَا مَقَامَ‏ لَكُمْ}،‏ أى لا موضع لكم. و قرئ‏ لا مُقامَ‏ لَكُمْ‏ بالضم أى لا إقامَةَ لكم. 

   [32]جاء في الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏3 /528 :{لا مُقامَ‏ لَكُمْ‏}،قرئ بضم الميم و فتحها، أى لا قرار لكم هاهنا، و لا مكان تقيمون فيه أو تقومون‏.

   [33]سورة الأحزاب، الآية : 13.

   [34]كشف الاسرار و عدة الابرار :‏8 /24.

وفي معانى القرآن :‏2 / 337 : كلّ القراء الذين نعرف على تسكين الواو من‏ عَوْرَةٌ و ذكر عن بعض القراء أنه قرأ عورة على ميزان فعلة و هو وجه. و العرب تقول: قد أعور منزلك إذا بدت منه عورة، و أعور الفارس إذا كان فيه موضع خلل للضرب. و أنشدنى أبو ثروان: له الشّدّة الأولى إذا القرن أعورا

يعنى الأسد. و إنما أرادوا بقولهم: إن بيوتنا عورة أي ممكنة للسرّاق لخلوتها من الرجال، فأكذبهم اللّه، فقال: ليست بعورة.

وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى:‏8 /19 :{يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ}، أي هي خالية [ضائعة] و هي ممّا يلي العدوّ، و إنّا نخشى عليها العدوّ و السرّاق. و قرأ ابن عبّاس و أبو رجاء العطاردي عَوِرَةٌ، بكسر الواو يعني قصيرة الجدران فيها خلل و فرجة، و العرب تقول: دار فلان عورة، إذا لم تكن حصينة، و قد اعور الفارس إذا بدا فيه خلل الضرب، قال الشاعر:

متى تلقهم لا تلقى في البيت معورا***و لا الضيف مفجوعا و لا الجار مرملا.

وفي كتاب العين :‏2 /237 : العَوْرَة في الثغور و الحروب و المساكن: خلل يتخوف منه القتل. و قوله عز و جل: إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ . أي: ليست بحريزة.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏2 /344 : العَوْرَةُ: الخَلَل فى الثَّغْرِ و غيره، و قد يُوصف به مَنْكُورًا فيكون للواحد و الجمع بلفظٍ واحدٍ. و فى التنزيل:{إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ} [الأحزاب: 13] فأفرد الوَصْف و الموصوفُ جَمْعٌ.

   [35]سورة الأحزاب، الآية : 14.

   [36]غريب القرآن و تفسيره : 302 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏3/ 528.

   [37]سورة الأحزاب، الآية : 18.

   [38]بحر العلوم :‏3 /52 ، و النكت و العيون تفسير الماوردى :‏4/384  ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏3 /529.

   [39]سورة الأحزاب، الآية : 18.

   [40]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏5 /178 ، و التبيان في تفسير القرآن    :‏8 /325.

   [41]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏3 /529 .

وفي بحر العلوم  :‏3 /52 : يعني: ارجعوا إلينا إلى المدينة، و هذا بلغة أهل المدينة، يقولون للواحد و للاثنين و الجماعة: هلم و سائر العرب تقول للجماعة: هلموا.

   [42]سورة الأحزاب، الآية : 19.

   [43]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏5/ 178.

   [44]سورة الأحزاب، الآية : 19.

   [45]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4 /228.

وفي معانى القرآن :‏2 /339 : آذوكم بالكلام عند الأمن‏ {بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ}.

وفي مجاز القرآن:‏2 /135 : أي بالغوا فى عيبكم و لا أئمتكم‏.

وفي تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:‏2 / 708 : فحشوا  عليكم. السّلق، الصياح.

وفي بحر العلوم:‏3/ 53 : رموكم،و يقال: طعنوا فيكم‏.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏5 /178 : أي بسطوا ألسنتهم و أرسلوها، طاغين عليكم. قال الفرّاء: معناه: آذوكم بالكلام و عضّوكم بألسنة سليطة ذربة  يقال: خطيب مسلاق إذا كان بليغا في خطابه‏ .

وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:‏2/ 173 : طعنوكم و عابوكم‏ .

وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى:‏8 /21 : عصوكم و رموكم‏.

   [46]سورة الأحزاب، الآية : 19.

   [47]جمهرة اللغة :‏1 /304.

و الذَّرِبُ‏: الحَادُّ من كل شى‏ء،راجع : الصحاح :‏1 /127.

و الذِّرْبَةُ، بالكسرِ: السَّلِيْطَةُ اللِّسانِ،  راجع : القاموس المحيط :‏1 /90.

   [48]سورة الأحزاب، الآية : 20.

   [49]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏3 /530.

   [50]سورة الأحزاب، الآية : 21.

   [51]كتاب العين :‏7 /333.

   [52]مجمع البحرين:‏1/ 28 ، وزاد : و منه‏ الْحَدِيثُ‏:" لَكَ بِرَسُولِ اللَّهِ‏ أُسْوَةٌ وَ بِعَلِيٍ‏ أُسْوَةٌ".

وفي مفردات ألفاظ القرآن :76 : الْأُسْوَةُ و الْإِسْوَةُ كالقدوة و القدوة، و هي الحالة التي يكون الإنسان عليها في اتباع غيره إن حسنا و إن قبيحا.

وفي تفسير غريب القرآن :396 : أي عبرة و ائتمام.

وفي بحر العلوم:‏3 / 53 : قرأ عاصم{ أُسْوَةٌ} بضم الألف. و قرأ الباقون: بالكسر. و هما لغتان و معناهما واحد. يعني: لقد كان لكم اقتداء بالنبي صلّى اللّه عليه و سلم و قدوة حسنة، و سنة صالحة، لأنه كان أسبقهم في الحرب. و كسرت رباعيته يوم أحد. و واساكم بنفسه في مواطن الحرب.

   [53]سورة الأحزاب، الآية : 23.

   [54]تفسير القمي:‏2 /188 ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام) ، وزاد : أَيْ ‏ وَ هُوَ حَمْزَةُ وَ جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ‏ {وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ} أَجَلَهُ يَعْنِي عَلِيّاً (عليه السلام).

   [55]تفسير غريب القرآن: 299   ، و مجاز القرآن :‏2/135 ،و غريب القرآن و تفسيره:303.

   [56]سورة الأحزاب، الآية : 26.

   [57]تهذيب اللغة :‏12 /186.

وفي كتاب العين :‏7 /176 : الصِّيصِيَةُ: ما كان حصنا لكل شي‏ء مثل‏ صِيصِيَة الثور و هو قرنه، و صِيصِيَة الديك كأنها مخلب في ساقه. و صِيصِيَة القوم: قلعتهم التي يتحصنون فيها كقلاع اليهود من قريظة حيث أنزلهم الله من‏ صَيَاصِيهِمْ‏. 

   [58]سورة الأحزاب، الآية : 28.

   [59]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4/230.

   [60]سورة الأحزاب، الآية : 28.

   [61]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4/230.

   [62]سورة الأحزاب، الآية : 32.

   [63]الكشف و البيان تفسير الثعلبى :‏8 /64 ، زواد : يعني الزناة.

   [64]سورة الأحزاب، الآية : 33.

   [65]نظم الدرر فى تناسب الآيات و السور :‏6  / 102 ، وزاد : اسكنّ ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منه.

   [66]سورة الأحزاب، الآية : 33.

   [67]مجمع البيان في تفسير القرآن :‏8 /558 ، وزاد : و لا تظهرن زينتكن كما كن يظهرن ذلك و قيل التبرج التبختر و التكبر في المشي عن قتادة و مجاهد و قيل هو أن تلقي الخمار على رأسها و لا تشده فتواري قلائدها و قرطيها فيبدو ذلك منها عن مقاتل.

وفي جمهرة اللغة :1 /265 : البُرْج‏ من‏ بروج‏ الحِصن أو القصر: عربي معروف‏ ، و البُرج‏ من‏ بروج‏ السماء لم تعرفه العرب إنما كانت تعرف منازل القمر و قد جاء في كلامهم، و البَرَج‏: نَقاء بياض العين و صَفاء سوادها. و قال قوم: بل‏ البَرَج‏ و النَجَل متقاربان في الصفة؛ رجل‏ أَبْرَجُ‏ و امرأة برجاءُ ، و تبرَّجتِ‏ المرأةُ، إذا أظهرت محاسنَها.

وفي معانى القرآن :‏2 /342 : قوله: {وَ لا تَبَرَّجْنَ‏ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى}، قال‏ : ذلك فى زمن ولد فيه إبراهيم النبىّ (عليه السلام)، كانت المرأة إذ ذاك تلبس الدّرع‏  من اللؤلؤ غير مخيط الجانبين. و يقال: كانت تلبس‏ الثياب تبلغ‏  المال لا توارى جسدها، فأمرن ألّا يفعلن مثل ذلك.

   [68]سورة الأحزاب، الآية : 37.

   [69]كتاب العين :‏7 /446.

وفي جمهرة اللغة :‏2 /761 : الوَطَر: النَّهْمَة؛ يقال: قضى فلانٌ من كذا و كذا وَطَراً، إذا قضى نَهمتَه، و ليس له فعل يتصرّف.

   [70]سورة الأحزاب، الآية : 37.

   [71]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏5 /200 ،ومابين المعاقيف أثبتهُ منه.

   [72]سورة الأحزاب، الآية : 38.

   [73]بحر العلوم:‏3 /63.

   [74]سورة الأحزاب، الآية : 38.

   [75]جامع البيان فى تفسير القرآن:‏22 /12 ، والتفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏5/201.

   [76]سورة الأحزاب، الآية : 51.

   [77]تفسير الصافي :‏4 /197.

وفي مجمع البيان في تفسير القرآن:‏8 /574 : أي تؤخر و تبعد من تشاء من أزواجك و تضم إليك من تشاء منهن و اختلف في معناه على أقوال أحدها أن المراد تقدم من تشاء من نسائك في الإيواء إليك و هو الدعاء إلى الفراش و تؤخر من تشاء في ذلك و تدخل من تشاء منهن في القسم و لا تدخل من تشاء عن قتادة قال و كان رسول الله ص يقسم بين أزواجه و أباح الله له ترك ذلك و ثانيها أن المراد تعزل من تشاء منهن بغير طلاق و ترد إليك من تشاء منهن بعد عزلك إياها بلا تجديد عقد عن مجاهد و الجبائي و أبي مسلم و ثالثها أن المراد تطلق من تشاء منهن و تمسك من تشاء عن ابن عباس و رابعها أن المراد تترك نكاح من تشاء من نساء أمتك و تنكح منهن من تشاء عن الحسن قال و كان ص إذا خطب امرأة لم يكن لغيره أن يخطبها حتى يتزوجها أو يتركها و خامسها تقبل من تشاء من المؤمنات اللائي يهبن أنفسهن لك فتؤويها إليك و تترك من تشاء منهن فلا تقبلها عن زيد بن أسلم و الطبري‏.

قال أبو جعفر و أبو عبد الله (عليه السلام) من أرجى لم ينكح و من أوى فقد نكح‏.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب