المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر



تصحيح راشنجر لقياس عرض الخطوط لازدواج α2 α1  
  
846   01:31 صباحاً   التاريخ: 2023-10-04
المؤلف : أ.د. نعيمة عبد القادر أحمد / أ.د. محمد أمين سلمان
الكتاب أو المصدر : علم البلورات والاشعة السينية
الجزء والصفحة : ص338–341
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / فيزياء الحالة الصلبة / مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة /

أحد الصعوبات التي تواجه قياس عرض الخطوط هي ازدواج الخطوط نتيجة α2 α1 وهذه الخطوط المزدوجة تقع فوق بعضها عندما تصبح الخطوط عريضة وتكون المشكلة هي الحصول على عرض 1α في وجود.

والمعلومات التي يمكن الحصول عليها هي:

أ - شكل الخط المزدوج (1α + 2α)

ب- البعد بين المكونين 1α، 2α الذي يمكن حسابه من المسافة بين المستويات العاكسة وطول الموجتين 1α، 2α والشكل الهندسي للجهاز.

جـ - نسبة شدة الخط  1α الى الخط 2α الذي أمكن قياسه سابقا وهو يساوي 2 تقريبا.

شكل (7-11)

الشكل (7-11) يوضح خطين 1α، 2α لأحد الانعكاسات والمحصلة أي الخط الذي يوضح 1α + 2α.

الخطين 1α، 2α يمكن تمثيلهما بالمعادلتين:

حيث d هي المسافة بينهما وذلك لأن ...

العرض التكاملي B (Intergral width) للمكون α1 وهو الكمية المراد تعيينها يمكن الحصول عليها من المعادلة:

.أي أن المطلوب هو فقط قياس العرض التكاملي وذلك للحصول على Im وأكثر الطرق استخداما لتعيين Im هي تلك الخاصة بالعالم Brill وتلك الخاصة بـ Jones إلا أنها طرق غير دقيقة حيث إنها تفترض شكلا معينا لخط الحيود وأفضل منها طريقة الرسم التي باستخدامها يمكن تعيين Im وكذلك فصل الأزواج  α1، α2 تماما، وهي تتلخص في أنه من الواضح أن شدة الانعكاس 1α، 2 αيكون مساويا للصفر عند x = c وأن المنحني α2 تصبح قيمته صفر عند x = c – d وعلى ذلك فإن المنحني المحصل 1α + 2α يصبح متفقا مع المنحني (LM) α1 في المدى (المنطقة) cxdc وتبعا لذلك فإنه من هذا الجزء المعلوم من المنحني 1α يمكن استنباط شكل الأجزاء الباقية وتكون الخطوات كما يلي:

نقسم الشكل إلى شرائح مستطيلة رأسية بحيث يكون البعد الأفقي يساوي d فيكون المحور الرأسي الأول عند x=c ويمكن رسم المنحني α2 في المنطقة cxd2 – c من القطاع المحدد بالخطين x = c , x = c – d (أي المنحني LM) وذلك بتخفيض قيمة المحدد الرأسي للجزء LM بمقدار النصف ثم إزاحة هذا المنحني مسافة d في الاتجاه x بعد ذلك يمكن الحصول على المنحني 1α في المنطقة MN بطرح المنحني α2 من المنحني 1α + 2α.

وتعاد نفس الخطوات بقسمة كل قيم المحور الرأسي على 2 وذلك للمنحني 1α في المنطقة d2 – c  ≥ xd3 – c أي MN وإزاحة هذا المنحني المنخفض مسافة d – وبذلك يمكن الحصول على المنحني α2 في هذا المدى ثم يتم الحصول على المنحني 1α في المدى السابق بعملية طرح المنحني 2α من المنحني 1α + 2α وتعاد العملية مرة ثانية حتى يمكن الحصول على عملية تفريق لكل المنحني وعملية رسم المنحني 2α من المنحني 1α بتخفيض القيم الرأسية للمنحني 1α إلى النصف واستتباع ذلك بالإزاحة للمنحني المنخفض مسافة d – تتم بسهولة باستخدام مسطرة مزدوجة الجدار ذات سمك d.

وبهذه الطريقة السابقة يمكن تعيين Im وبالتالي العرض التكاملي للخط 1α ببساطة وحيث إنه أمكن تفريق الازدواج فإنه يمكن تعيين قيمة نصف العرض للخط المفرد (أي قيمة العرض عند نصف الارتفاع أو أية قياسات أخرى).




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.