أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-04-2015
1183
التاريخ: 14-11-2014
1788
التاريخ: 27-09-2015
1610
التاريخ: 13-10-2014
1241
|
تناول المستشرقون البحث في القرآن كظاهرة دينية بعيدة عن روح الإيمان والقداسة، لهذا لم يلتزموا بالترتيب القرآني مما جعلهم يقطعون أشواطاً لم يجرأ عليها علماء الإسلام. وتمركزت بحوثهم حول نقطتين:
1- الفهرسة الموضوعية.
2- البحوث الموضوعية.
وفي مجال الفهرسة الموضوعية رصد الباحث حكمت الخفاجي [1] بعض المؤلفين وكان سهم السبق للعلماء الفرنسيين أولهم (غوستاف لوبون) في كتابه (حضارة العرب) 1884م وكذلك (جول لابوم) الذي وضع فهرسهُ (تفصيل آيات القرآن الحكيم قسم كتابه إلى (18) باباً (350) فرعاً، وكذلك (إدوارد مونتيه) كان فهرسهُ مقسم على (144) فرعاً. ومن ألمانيا المستشرق (فلوجل) (1842م) ألّف (كتاب نجوم الفرقان في أطراف القرآن).
ثم ظهرت الأبحاث القرآنية ذات الطابع الموضوعي. منها:
1- الطب في القرآن، أويتز 1906م.
2- القانون في القرآن، رفلين، فرانكفورت نشر 1927م.
3- نشأة الإنسان في القرآن، فرانكل براغ 1930م.
وهذه الدراسات الإستشراقية تعد خطوة جادة في طريق التفسير الموضوعي
[1] ظ. حكمت الخفاجي، التفسير الموضوعي للقرآن الكريم ص50-52.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|