المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6469 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


العـواطـف الاستثماريـة التـي تـؤثـر عـلى قـرارات المـستثمـريـن في الاسواق  
  
740   12:12 صباحاً   التاريخ: 20/12/2022
المؤلف : د . سالم صلال الحسناوي
الكتاب أو المصدر : الادارة المالية الحديثة
الجزء والصفحة : ص225 - 229
القسم : الادارة و الاقتصاد / الاقتصاد / مواضيع عامة في علم الاقتصاد /

وهناك مجموعة من العواطف تؤثر على قرارات المستثمرين وكيفية معالجتها بطرق علمية وسهلة التطبيق . ومن تلك العواطف الاستثمارية :

* الأمل :

قد تبدو هذه الكلمة جميلة عندما نتحدث عن الأمل كأحد الوسائل للتغلب علي اليأس والقنوط وقد تبدو علاجاً لكثير من المشاكل النفسية التي يعاني منها المجتمع ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالاستثمار ، فان لهذه الكلمة وقع آخر ، فعندما يقوم المستثمر بشراء اسهم شركة معينة " أملاً" في ارتفاع اسعار تلك الاسهم ، أو عندما يحتفظ باستثمار سابق ومبني علي أسس غير سليمة وذلك على امل تحسن الأوضاع ، فانه بذلك يتعلق بأهداف امل زائف لا يغني و لا يسمن من جوع ، واكثر من يعاني من هذه العاطفة هم المضاربون . فالأمل هو أول احساس ينتابهم بعد شراءهم لأي سهم ويبقى هذا الاحساس متلازماً معهم حتى التخلص من هذا السهم عن طريق بيعه ، ومن ثم يعاودهم نفس الشعور خلال عملية الشراء التالية وهكذا دواليك ، فعملية تعلقهم بالأمل مستمرة ولا نهاية لها .

* الاستثمار في شركات أو مجالات محبوبة : 

لا بأس بأن تحب ما تشاء من الشركات أو المجالات كالرياضة أو الأغذية أو العقارات ، ولكن الغالب احذر أن يؤدي هذا الحب الي التأثير على تفكيرك حين تقدم على شراء اسهم جديدة . ففي الغالب يؤثر الناس الاستثمار في الأمور التي يحبونها ويتعاطفون معها ، فقد يتحرق مستثمر لوضع امواله في شركة تنتج سلعة محبوبة أو مألوفة له ، وبناءاً عليه فقد يتغاضى عن رؤية المشاكل والمؤثرات التي قد تمنعه من الاستثمار في هذه الشركة ، الأمر الذي قد يعرضه لخسارة امواله التي وقعت ضحية لهذه العاطفة السيئة " استثمارياً " ، فعلى سبيل المثال عندما تعشق قراءة الكتب والذهاب الى المكتبات ، ولكن هذا لا يعني ان الاستثمار في مجال الكتب والمكتبات امر مجدي ( في الوقت الحالي على الأقل ) .

* الحاجة لفعل شيء ما : 

والمقصود هنا هو الرغبة الشديدة للمستثمرين بعمل شيء ما ( مثل شراء أو بيع سهم معين ) من أجل الاحساس بأنهم يديرون استثماراتهم بصورة فعالة . تظهر هذه العاطفة جلية عند الدخول في جدال مع بعض المستثمرين أو من يسمون انفسهم بالمستثمرين ، فتجد الأغلبية يتحدثون عن آخر صفقاتهم الاستثمارية وكأنها ملاحم سطروا من خلالها اعظم صور الانتصارات في مجال الاستثمار. وقلما نجد من يقتصر في حديثه الاستثماري على محفظته الاستثمارية الحالية فقط .هذه العاطفة ، شانها شأن جميع العواطف في هذا المفتاح ، هي حالات نفسية شهيرة في علم النفس ؛ لذا نجد ان هناك العديد من الدراسات التي تمت للتعرف عن كثب عن اسباب و حلول هذه العواطف النفسية ، من هذه الدراسات ، تلك التي وردت في كتاب Investing Behavioal والمتعلقة بالرغبة في فعل شيء معين من اجل الاحساس بالرضا ، إذ قام مجموعة من العلماء بدراسة ردة فعل حراس المرمى في حالات ركلات الجزاء ، تبين من الدراسة انه وبنسبة 94% ، فان حارس المرمى يقوم باختيار جهة معينة من المرمى (يمين أو يسار) ليرتمي باتجاهها وذلك قبل تسديد اللاعب للكرة ، بينما لا يظل الحارس واقفاً في منتصف المرمى الا في 6 %من  الحالات فقط ، على الرغم من ان مجرد بقاء الحارس في مكانه بلا حراك فانه يحظى بنسبة 60% لصد ركلة الجزاء . وعندما سئل الحراس عن استمرارهم في الانقضاض على الكرة بعد معرفة هذه المعلومة ، كان الجواب بانهم لا يستطيعون الوقوف في وسط المرمى دون عمل شيء وانهم بحاجة لعمل امر ما لصد الكرة . فالإحساس الذي يلي تسجيل الهدف بعد وقوفهم دون حراك هو احساس سيء جداً ، بينما الأمر يختلف تماماً عند تحركهم في جهة معينة حتى ولو لم يتمكنوا من صد الكرة .

* التفكير الجماعي :  

يتأثر العديد من المستثمرين بآراء المجاميع التي ينتمون لها كالأسرة ، أو زملاء العمل ، أو الخبراء في مجال معين . فعلى سبيل المثال عندما يدخل عدد معين من المستثمرين في نقاشات مستمرة ويومية عن آخر الأوضاع الاقتصادية واحدث الاخبار أو الاشاعات في اسواق المال ، فانهم ودون شعور منهم بذلك ، يقومون باتخاذ قرارات استثمارية متشابهة ، سواء تعلقت هذه القرارات بشراء أو بيع سهم معين أو الانتظار حتى تحين الفرصة المناسبة للدخول في فرصة استثمارية جديدة ؛ والسبب في ذلك انهم يعتقدون بتفوّق المجموعة التي ينتمون اليها ، ومن خلال الركون إلى آراء المجموعة فسيكونون بمأمن من خسارة أموالهم . كذلك قد ينجح بعض افراد المجموعة في الاعتماد على غيره من الاعضاء في القيام بمهمة البحث والدراسة ، اما ثقة به أو كسلاً من الاستفاضة في تحليل الفرصة الاستثمارية المتاحة . وفي جميع الحالات فان هذا النمط السلوكي قد يضر المستثمر بصورة كبيرة نظراً لاختلاف الاهداف المالية لأفراد المجموعة ، ففي الوقت الذي يسعى احدهم لتحقيق ارباح مالية على المدى الطويل ، قد يرغب آخر بالاستثمار على المدى القصير وفي استمارات اكثر خطورة وعائداً ، وبالتالي فانه من غير المناسب الاستثمار بناءً على رغبات الآخرين مهما كانت الثقة بهم كبيرة ، فالعلاقات الاجتماعية شيء والاستثمار شيء آخر.

* الخوف من ضياع الفرص المتاحة : 

يسارع بعض المستثمرون الى استغلال الفرص الاستثمارية المتاحة أمامهم خوفاً من ضياعها و عدم تكرارها في المستقبل . وكلما سنحت لهم فرصة جديدة تجدهم يتحرقون شوقاً لانتهازها ، وهم على استعداد " لحفر الصخر " من اجل الحصول على الاموال اللازمة للاستثمار في هذه الفرص حتى لو تطلب الامر الاقتراض من المصارف لإتمام عملية الاستثمار . وبغض النظر عن نوعية الفرص المتاحة امامهم و مدى جدواها ، فان التعويل على كون هذه الفرص متوافرة حالياً و لن تتكرر مستقبلا امر خطير ، وقد يدفع المستثمر الى الاسراع في تبديد أمواله التي بين يديه وتضييع فرص افضل في المستقبل.  

* الافراط في الثقة : 

تبين العديد من الدراسات النفسية ان الاخطاء في الحكم تحدث ؛ لان الناس بشكل عام مفرطون في الثقة، فاذا سألت عينة كبيرة من الناس عن عدد الذين يظنون منهم ان مهاراتهم بقيادة السيارات فوق الوسط ، رأيت الكثرة الكثيرة يقولون انهم سائقون ممتازون ، واذا سألت الاطباء وجدتهم يعتقدون أنهم يستطيعون تشخيص الالتهاب الرئوي بثقة تبلغ 90% ، لكنها تتعدى 50% في الوقت الراهن .

الثقة بحد ذاتها ليست سيئة، لكن فرط الثقة امر آخر ويمكن ان يسبب ضرراً على وجه الخصوص حينما يتعلق الأمر بشؤوننا المالية ، والمستثمرون الذين يفرطون في ثقتهم لا يتخذون قرارات سيئة فحسب بل يؤثرون على كامل السوق بشكل قوي ايضاً .

وتفسر الثقة المفرطة السبب الذي يجعل اتخاذ العديد من المستثمرين سبلاً غير صحيحة ؛ ذلك انهم يثقون بالمعلومات التي يجمعونها ويظنون انهم اصدق مما هم عليه في الواقع . ولو ان جميع المتاجرين ظلوا على صحة معلوماتهم وانهم يعرفون ما لا يعرفه غيرهم لكانت النتيجة كماً كبيراً من المتاجرة.

* التحيز في ردة الفعل المفرطة :  

اشار " تيلر Teller " الى العديد من الدراسات التي تناولت اشخاصاً يشددون على حفنة من الوقائع المتميزة بالحظ لانهم بزعمهم وجدوا ضالتهم . ويميل المستثمرون بشكل خاص الى التركيز على احدث المعلومات التي يتلقونها ويستقرئون النتائج منها، ولهذا انهم يرون في آخر تقرير يبين الارباح دلالة على الارباح المستقبلية وسرعان ما يتخذون قرارات سريعة انطلاقاً من تغير سطحي ظناً منهم انهم يرون ما لا يراه غيرهم .    

الثقة المفرطة تأخذ مجراها في هذا المجال فيظن الناس انهم يفهمون المعطيات بصورة اوضح من غيرهم ويفسرونها بشكل افضل ، لكن الواقع ابعد من ذلك والافراط في ردة الفعل يزيد من شدة الافراط . لقد تعلم السلوكيون ان الناس يميلون الى ردة الفعل المفرطة تجاه الاخبار السيئة ويتصرفون بردة فعل بطيئة تجاه الاخبار الجيدة . 

وهذا ما يسميه علماء النفس تحيزاً في رد الفعل المفرطة ، فإن يكن تقرير الارباح قصيرة الاجل سيئاً تكن استجابة المستثمر النموذجية افراطا مفاجئا في ردة الفعل دون تروي مع ما يرافقه من اثر سيء على اسعار الاسهم ، يصف " تيلر Teller "هذا التشدد بشأن الامد القصير بمنزلة " قصر نظر المستثمر " ( وهو التعبير الطبي لقصر البصر) ، ويعتقد ان حال كثير من المستثمرين سيكون افضل ان لم يتسلموا كشوفات شهرية ، لقد اثبت " تيلر Teller "بالمشاركة مع السلوكيين الاقتصاديين هذه الطريقة بطريقة عصرية .  

طلب " تيلر Teller " وزملاؤه الى مجموعة من الطلاب ان يقسموا محفظة استثمارية اقتراضية بين الاسهم و سندات الخزينة ، وقبل ذلك اجلسوا الطلاب امام حاسوب واستخرجوا حساباً تشبيهياً لعائدات المحفظة على امتداد 25 سنة متوالية ، ثم اعطى نصف الطلاب كم كثير من المعلومات تمثل طبيعة السوق المتقلبة والاسعار دائمة التغيير ، اما المجموعة الأخرى فلم تعطى الا الاداء الدوري خلال 25 سنة ، ثم طلب " تيلر Teller " الى كل مجموعة ان يخصصوا محفظتهم الاستثمارية على امتداد السنوات الـ 40 سنة القادمة.  

قامت المجموعة التي امطرت بالمعلومات واشار بعضها حتماً الى خسائر وتخصيص 40% من اموالها لسوق الاسهم، اما المجموعة التي تلقت معلومات دورية فخصصت 70% من محفظتها للاسهم ، ثم وجه " تيلر Teller " الذي يحاضر سنوياً في المؤتمر السلوكي الذي يرعاه المكتب القومي للأبحاث الاقتصادية وكلية " جون كندي Joh Kennedy" الحكومية في جامعة هارفرد Harvard University الى الطلاب " نصيحتي لكم هي ان تستثمروا في اسهم راس المال والا تفتحوا بريدكم بعد ذلك هذه التجربة وغيرها ابرزت اهمية رأي " تيلر Teller عن قصر نظر المستثمر الذي يؤدي الى قرارات حمقاء . ان سبباً جزئياً يؤدي بقصر النظر الى مثل هذه الاستجابة اللاعقلانية يعود الى علم النفس : رغبتنا الفطرية هي تجنب الخسارة . 

* كراهية الخسارة : 

يرى السلوكيون ان ألم الخسارة اشد بكثير من ألم فرح الربح ، وقد بينت العديد من التجارب التي اجراها " تيلر Teller " وغيره ، ان الناس بحاجة الي ضعفين ايجابيين للتغلب على سلبي واحد ، كذلك فان الناس لا يخاطرون بأي شيء في الرهان ولو تساوت الاحتمالات ، الا اذا كانت فرص الربح تساوي ضعفي فرص الخسارة ، وهذا الأمر يعرف باسم كراهية الخسارة اللامتناظرة ، وفيه يكون تأثير النواحي السلبية أكبر من الايجابية ، كما انه يعد سمة أساس في علم النفس البشري، وعند تطبيق ذلك على سوق الاسهم نجد أن شعور المستثمرين بالاسى لما خسروه يعادل ضعفي فرحهم بما ربحوه.   

هذه الكراهية للخسارة يجعل المستثمرين متحفظين بصورة لا داعي لها بصرف النظر للتكاليف ، ونحن جميعاً نود ان نعتقد اننا اتخذنا قرارات جيدة ؛ ولذلك نتمسك بالخيارات السيئة فترة طويلة في ضوء الامل الغامض بتحسن الامور الى الافضل ، واذا لم نبع مصادر خسارتنا فلن نواجه اخفاقاً نهائياً وانك لتترك ربحاً محتملاً يمكن تحققه عن طريق اعادة استثمارك بذكاء. 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جامعة الكفيل تناقش تحضيراتها الخاصة بالامتحانات النهائية
المجمع العلمي يستأنف برنامج (عرش التلاوة) الوطني
أرباح مصرف الراجحي ترتفع إلى 4.4 مليار ريال في الربع الأول
الأمانة العامة للعتبة العبّاسية تشارك في مُلتقى أمناء العتبات المقدّسة داخل العراق