أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-8-2016
2820
التاريخ: 11-8-2016
2770
التاريخ: 15-04-2015
3188
التاريخ: 15-04-2015
2896
|
أوعز عبد الملك إلى عامله على يثرب باعتقال الإمام محمّد الباقر ( عليه السّلام ) وإرساله إليه مخفورا ، وتردد عامله في اجابته ورأى أن من الحكمة اغلاق ما أمر به فأجابه بما يلي :
« ليس كتابي هذا خلافا عليك ، ولا ردّا لأمرك ، ولكن رأيت أن أراجعك في الكتاب نصيحة وشفقة عليك ، فان الرجل الذي أردته ليس على وجه الأرض اليوم أعف منه ، ولا أزهد ، ولا أورع منه ، وأنه ليقرأ في محرابه فيجتمع الطير والسباع إليه تعجبا لصوته ، وإن قراءته لتشبه مزامير آل داود ، وإنه لمن أعلم الناس ، وأرأف الناس ، وأشد الناس اجتهادا وعبادة ، فكرهت لأمير المؤمنين التعرض له ، فان اللّه لا يغير ما بقوم ، حتى يغيروا ما بأنفسهم . . . » .
ان هذه الرسالة لما وافت عبد الملك عدل عن رأيه في اعتقال الإمام ( عليه السّلام ) ورأى أن الصواب فيما قاله عامله[1].
[1] الدر النظيم : 188 ، ضياء العالمين الجزء الثاني في أحوال الإمام الباقر ( عليه السّلام ) .
|
|
زراعة الأسنان.. بين بريق التجميل وحاجة المريض إليها
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
|
|
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب
|