أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-11-2014
11797
التاريخ: 28-09-2014
5513
التاريخ: 3-12-2015
4759
التاريخ: 24-11-2014
4874
|
قال: { وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ} [الشورى: 25].
الأولة ، نزلت في قوم من أهل مكة ، فقالوا: تُقيم بمكة ، ونتربص بمحمد ريب المنون. فإن بدا لنا الرجعة إلى قومنا ، ذهبنا كـما ذهـب الحارث ، فقبـل منـا التوبة ، كما قبل منه ، فنزل: (لن تقبل توبتهم) ما أقاموا على الكفر.
كانه يقول : لن تقبل هذه النية منهم في الإسلام ، إذا أخروه ، فكانه سماها توبة غير مقبولة ، إذ(1) لم تصح. وهو يقبل التوبة ، إذا صحت.
والآية ، دالة على أن المولود على الفطرة ، إذا إرتد ، ثـم تـاب ، لا تقبـل(2) [توبته] (3).
_____________
1- في (هـ): إذا.
2- في (أ): يقبل. بياء المضارعة المثناة من تحت وبصيغة المبني للمعلوم.
3- ما بين المعقوفتين ساقطة من (ش) و(ك) و(هـ) و(أ).
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|