مزايا التخطيط الاستراتيجي للعلاقات العامة

يؤدي اتجاه العلاقات العامة إلى التخطيط الاستراتيجي لأنشطتها إلى تحقيق العديد من الفوائد والمزايا للمنشأة ككل، وللعلاقات العامة بصفة خاصة من أهمها :۔

1- مساعدة المنشأة على التعرف على البيئة التي تعمل فيها، والكشف عن الفرص الجذابة المتاحة أمامها، والقيود والتهديدات التي تؤثر على عملها.

2- تحقيق التوازن بين المنشأة والبيئة التي تعمل فيها.

3- مساعدة المنظمة على تحديد وتحليل خصائص المجتمع الذي تعمل فيه في الماضي والحاضر والمستقبل.

4- مساعدة مسئولي العلاقات العامة والإعلام على التنبؤ بالمستقبل والكشف عن المشكلات المحتمل حدوثها، مما يتيح لهم الفرصة للاستعداد لمواجهتها.

5- مساعدة مسئولي العلاقات العامة والإعلام على التعرف على الآثار المستقبلية لأنشطتهم الحالية.

6- مساعدة الإدارة على تحديد وتحليل مواطن القوة والضعف في المنظمة بالمقارنة لما فيها، وبتوقعات المجتمع منها.

7- مساعدة المنشأة على قياس وتحليل وتقييم الفرص المتاحة لها واختيار أنسبها وتحديد أهداف أكثر واقعية.

8- تحقيق التكامل والارتباط بين أنشطة وعمليات العلاقات العامة والإعلام من جهة وبينها وبين الأنشطة والعمليات الأخرى بالمنظمة من جهة أخرى.

9- تسهيل مهمة الرقابة على أنشطة العلاقات العامة والإعلام والتخلص من وحدات

الأعمال سيئة الأداء أو تطويرها.