المراحل التي مرت بها المناهج الكيفية- المرحلة الأخيرة (1960 وحتى الوقت الحالي) |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-7-2019
![]()
التاريخ: 2025-01-26
![]()
التاريخ: 2025-01-09
![]()
التاريخ: 4-4-2022
![]() |
أخذت بعض الدراسات الوظيفية والمناهج السوسيولوجية خلال هذه المرحلة في التنحي بعيداً وذلك خلال الخمسينيات والستينيات. فقد وجهت إليها انتقادات نظرية وسياسية خلال الستينيات. وعلى سبيل المثال حددها "جولدنر Gouldner" سنة 1970 بالأزمة المقبلة في علم الاجتماع، وإزالة الأوهام التي ارتبطت بالوظيفية ومفهوم النظرية الكبرى "Grand Theory" ويري "جولدنر" أن هذا الفرع من العلم عندما يتجه لدراسة الصراعات الاجتماعية، فيجب أن يبتعد عن النظريات الأكاديمية، ويهتم بالجذور السياسية والاقتصادية والتحيزات العنصرية.
وفي مجال أبحاث الاتصال، كان هناك تحفظ حول استخدام المسح الاجتماعي، وبالرغم من أن "جيتلين Gitlin" لم يفسر أسباب دعوته لاستخدام المنهج الكيفي في أبحاث هذا المجال، لكنه أثبت أن له تأثير محدود في هذا المجال اكتشفه خلال مسح أجراه على نطاق واسع مستخدماً المنهج السوسيولوجي. وفي حقبة تاريخية معاصرة لأبحاث الاتصال لاحظ "دينس" Dennis أن دراسات الإعلام كانت تبحث عن الانسلاخ عن مناهج العلوم الاجتماعية عموما. وفي نهاية السبعينيات برزت أهمية البحث الكمي. وقد لعبت الأشكال التفسيرية للبحث الاجتماعي دوراً محورياً في هذا التحول.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
عقد جلسة حوارية عن ضحايا جرائم التطرف ضمن فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر ذاكرة الألم
|
|
|